اول مايقضي بين الناس يوم القيامة

حيث ذكر العديد من علماء الدين والمفسرين أن مضمون الآية تبين أن أول ما يشهد ويتكلم من أعضاء جسم الإنسان هو اللسان وفي حالة نكران اللسان فإن الله سبحانه وتعالى بقدرته التي وسعت كل شيء يختم على أفواه هؤلاء الأشخاص ويأمر كافة جوارحهم في التحدث بالكلام وقول أفعالهم التي قاموا بها. حيث ينطق على أفعالهم كلًا من العين والأذن واليد والأرجل وذلك بخلاف ما كتبه عليه الملكين الكاتبين أفعاله التي كان يفعلها. من اول ما يقضي بين الناس يوم القيامة - أجيب. شهادة الأعضاء يوم القيامة يوم القيامة به العديد من الأهوال التي تقع على كل ظالم وصاحب مفسدة في الأرض، بحيث يبدأ الكافرين والمنافقين بالكذب والتضليل في أقوالهم وما يشهدوا به على أنفسهم من أفعال قاموا بها، وتقوم الأعضاء بأمر الله بالشهادة الحق على ما فعلوه. شاهد أيضًا: فضل وفوائد قراءة القرآن الكريم يوميا وحفظه وفي نهاية رحلتنا مع ما هو أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة ؟، نتمنى لكم الاستفادة من مقال ما هو أول ما يقضى فيه بين الناس يوم القيامة، ولكم منا أطيب الأمنيات بصالح الأعمال وتقبل الله سبحانه وتعالى، ونود أن نكون قد أجبنا على ما يشغل أذهانكم، ونحن في انتظار ردودكم وتفاعلكم على المقال.

من اول ما يقضي بين الناس يوم القيامة - أجيب

فيا خسارة من كان مفلسًا في ذلك اليوم، يأخذ الناس من حسناته؛ لاستهانته بأعراض الناس، وأموالهم، وحقوقهم ، فيظلمهم فإذا هي يوم القيامة ظلمات، ففي الصحيحين من حديث عبدِ اللهِ بنِ عمرَ - رضيَ اللهُ عنهما - عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلّم قال: "الظُّلمُ ظُلُماتٌ يومَ القيامةِ" [5]. وعند مسلم من حديث جابر رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللّه َ صلى الله عليه وسلّم قَالَ: "اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" [6]. فتنبه - أيها المبارك - وتأمل إن كنت ممن أخذ حقا من حقوق الناس اليوم، فاذهب إليه، وتحلله قبل أن تكون المقاصَّة بالحسنات، لا بالدرهم والدينار، - نعوذ بالله من الظلم، وسيئات الأعمال -. مستلة من: "فقه الانتقال من دار الفرار إلى دار القرار" [1] رواه الترمذي برقم (413)، رواه النسائي برقم (467)، وصححه الألباني. [2] رواه البخاري برقم (6533)، رواه مسلم برقم (1678). [3] رواه مسلم برقم (2581). [4] رواه البخاري برقم (2449). [5] رواه البخاري برقم (2447)، رواه مسلم برقم (2579). [6] رواه مسلم برقم (2578). مرحباً بالضيف

يبقى الاحتمال الثالث هو الأكثر ورودا في أجندة العلماء والخبراء في البلدان المتابعة لهذه الظاهرة، وأعني بها أمريكا والصين واليابان وألمانيا.. لأن بقية بلدان آسيا وأوروبا الشرقية مشغولة بأنف الإوزة (الأنفلونزا) ومتحزوّرات كورونا، ولم تنتبه إلى هذا الوافد المحيّر من نهايات الكون. ورغم أنني أدرك جيدا أنني تسللت عن قصد لفضاء الأستاذ أنيس منصور الذي خاض طويلا في هذه الظواهر المحيرة، وإلى عالم الدكتور فاروق الباز الذي يقضي ثلاثة أرباع وقته معلّقًا في الفضاء وظواهره الغامضة.. فأنا أعرف أن من واجب الإنسان أن ينبه إلى خطر داهم ولو على بُعد خمس سنوات.. ولا نملك إلاّ الدعاء للنجاة من نيزكٍ مُنفلتٍ لا يعنيه عُطارد أو الزّهرة أو.. الأرض!