[١٢] ومن الجدير بالذكر أنّ إنقاص الوزن يجب أن يكون بشكلٍ تدريجي وثابتٍ بمعدّل 0. 5-1 كيلوغرام أسبوعياً، ويتضمّن تغييراتٍ طويلة الأمد في عادات الأكل، وممارسة الرّياضة اليومية، وبمجرد الوصول للوزن صحي يمكن الاعتماد على الغذاء الصحي، والنشاط البدني للمحافظة على ثبات الوزن لمدّةٍ طويلةٍ. [١٣] لقراءة المزيد حول فوائد بياض البيض يمكنك قراءة مقال فوائد بياض البيض المسلوق. درجات الحرارة المناسبة لطبخ البيض يجب طهي البيض حتى يتماسك الصفار والبياض، ولا ينبغي أن يبقى البيض المخفوق عند طبخه سائلاً، [١٤] حيث يجب طهي أطباق البيض حتى تصل درجة حرارتها الداخلية إلى 71 درجة مئوية أو أكثر، [١٥] ومن الأفضل استخدام مقياس الحرارة المخصّص للطعام للتأكد من ذلك. [١٦] مدّة صلاحية بياض البيض تتراوح مدّة صلاحية بياض البيض المفقوس من يومين إلى أربعة أيامٍ فقط. [١١] يمكنك قراءة المزيد حول ذلك في مقال مدة صلاحية البيض. المراجع ^ أ ب ت ث ج Hrefna Palsdottir (23-7-2016), "Is Eating Raw Eggs Safe and Healthy? فوائد البيض النيئ. " ،, Retrieved 27-3-2021. Edited. ↑ Jennifer Huizen (1-11-2019), "All you need to know about egg yolk" ،, Retrieved 27-3-2021.
خامساً:- يوفر البيض النيء للجسم درجة من الوقاية العالية من الإصابة بالكثير من الأمراض ، و التي غالباً ما يصاب بها الإنسان في مرحلة الشيخوخة مثال مرض إعتام العين أو العمى. سادساً: – يحتوي صفار البيض النيء على مادة الببونين ، و ذلك بشكل عالي ، و هي مادة شديدة الأهمية لعملية تكون الأحماض الدهنية ، و الفلوكوز ، حيث أن لكلا المادتان دوراً مهماً في عملية الأيض (الإستقلاب الغذائي). ما هي فوائد شرب البيض للرياضيين - سطور. سابعاً:- يعد البيض النيء من أحد أفضل الوجبات لأولئك الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على ذلك الجسم القوي ذو العضلات القوية ، و الصحية. ثامناً:- البيض النيء من أحد الأغذية الشديدة الأهمية ، و الفائدة الصحية العالية للأشخاص الذين يعانون من مرض انتفاخ الرئة ، و ذلك يرجع إلى أنه يعد علاجاً شديد الفعالية في تحسين ، و تقوية الرئتين.
هل هناك فوائد لأكل أو شرب البيض نيئاً لا توجد دراسات تبيّن فوائد أكل البيض نيئاً، كما أنّ القيمة الغذائية للبيض المطبوخ والنيئ هي ذاتها كما ذُكر سابقاً، ولكن هناك مجموعةٌ من السلبيّات التي قد يسببها تناول البيض نيئاً مقارنةً بالبيض المطبوخ، ومنها ما يأتي: انخفاض هضم البروتين: قد يقلل تناول البيض النيئ من امتصاص وهضم البروتين في الجسم، وذلك كما ظهر في دراسةٍ صغيرة نُشرت في The Journal of Nutrition، وأشارت نتائجها إلى أنَّ نسبة هضم وامتصاص البروتين كانت أعلى في البيض المطبوخ والتي قاربت 90. فوائد تناول البيض النيء | المرسال. 9%، مقارنةً بالبيض النيئ التي تُقارب 51. 3% لدى مجموعةٍ من الأشخاص. تقليل امتصاص البيوتين: يُعرف البيوتين بأنَّه أحد فيتامينات ب، وأحد العناصر الأساسية الموجود بشكلٍ طبيعي في بعض الأطعمة، وهو لا يتأثر نسبياً عند تعرضه للحرارة، أو الضوء، أو الأكسجين، ولكن يحتوي بياض البيض على بروتينٍ يُسمّى الأفيدين (بالإنجليزية: Avidin)، والذي يرتبط بالبيوتين ويمنع الجسم من امتصاصه، وبالتّالي قد يُؤدي تناول البيض النيئ إلى الإصابة بنقص البيوتين، ولكن تجدر الإشارة إلى أنَّ الأفيدين يتحطّم بالحرارة عند طهي البيض، وبالتالي فإنّ تناول البيض مطبوخاً لن يقلل من امتصاص البيوتين.
5 سُعر حراري الماء 38. 1 مليليتراً البروتينات 6. 28 غرامات الدهون 4. 76 غراماً الكربوهيدرات 0. 36 غرام الألياف 0 غرام السكر 0. 185 غرام الكالسيوم 28 مليغراماً الحديد 0. 875 مليغرام المغنيسيوم 6 مليغرامات الفسفور 99 مليغراماً البوتاسيوم 69 مليغراماً الصوديوم 71 مليغراماً الزنك 0. 645 مليغرام الفولات 23. 5 ميكروغراماً فيتامين ب12 0. 445 ميكروغرام فيتامين أ 270 وحدة دوليّة الكوليسترول 186 مليغراماً المراجع ↑ James McIntosh (22-1-2018), "Everything you need to know about eggs" ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ^ أ ب Hrefna Palsdottir (23-7-2016), "Is Eating Raw Eggs Safe and Healthy? " ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ↑ Holly Klamer, "Is It Safe to Eat Raw Eggs? Everything You Should Know" ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ↑ SIDDHI CAMILA LAMA (5-3-2019), "Is it Healthy to Eat Raw Eggs? " ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ↑ Heather Wood (18-7-2017), "Are Raw Eggs Good to Eat to Lose Weight? " ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ↑ "10 health benefits of eggs",, 17-9-2015، Retrieved 12-5-2019. Edited. ↑ "Are Eggs Good For Your Health?
[٢] أضرار البيض النيء هنالك العديد من الأضرار التي ترتبط بتناول البيض النيء، وفيما يأتي أهمّها: [٢] [٣] تقليل امتصاص البروتينات: حيث يمكن لتناول البيض النيء أن يؤدي لتقليل امتصاص البروتين عالي الجودة، وقد وجدت إحدى الدراسات أنّه يمكن امتصاص ما يقارب 90% من البروتينات الموجودة في البيض المطبوخ، مقارنة بامتصاص 50% فقط من هذه البروتينات في البيض النيء، ومع ذلك فإنّ بعض العناصر الغذائيّة الأخرى؛ مثل فيتامين أ ، والبوتاسيوم، والفسفور تقل مع عمليات الطهي. انخفاض امتصاص البيوتين: إذ يمكن للإفراط في تناول البيض النيء أن يؤدي إلى تقليل مستويات البيوتين (بالإنجليزيّة: Biotin) في الجسم؛ ويُعدُّ هذا الفيتامين من العناصر المهمّة لأيض الدهون ، والكربوهيدرات، والبروتينات للحصول على الطاقة، ولبناء البروتينات الجديدة في الجسم، وبالرغم من أنّ نقص البيوتين يُعدُّ نادراً؛ إلا أنّه قد يسبب الإصابة بتساقط الشعر، وجفاف الجلد، وتشقّق الشفاه، ومن جهةٍ أخرى بيّنت إحدى الدراسات التي نشرت عام 2015 أنّ البيض المطبوخ حسّن من امتصاص الكاروتينات مقارنةً بالنيّئ. الحساسيّة: حيث يعدّ البيض من مسبّبات الحساسيّة الشائعة لدى الأطفال، ويمكن للبيض المطبوخ أن يكون أكثر تحمّلاً للأشخاص المصابين بحساسية البيض ، بينما يمكن لتناول البيض النيّء أن يسبب ردود فعل تحسسية أكثر لديهم، وبشكلٍ عامّ فإنّه يُنصح باستشارة الطبيب قبل تناول البيض بأشكاله المختلفة في حال التحسّس منه.
[٣] احتمالية التسبب بالتسمّم الغذائي بالسالمونيلا: قد يكون بياض البيض ملوّثاً ببكتيريا السالمونيلا ، مّما يُسبّب الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء، [٥] ويمكن أن توجد السالمونيلا داخل البيضة، أو على قشرتها الخارجية، وقد تساعد ممارسات الزراعة والنظافة الحديثة على تقليل خطر تلوّث البيض بالسالمونيلا، [٣] ويجدر التنويه إلى ضرورة طهي البيض بشكلٍ صحيحٍ، وذلك عن طريق التأكد من صلابة كلٍ من البياض والصفار، الأمر الذي يؤدي إلى قتل أيّ بكتيريا موجودة في البيض. [٦] إعاقة امتصاص البيوتين: يُعدّ البيوتين (بالإنجليزية: Biotin) أحد فيتامينات ب القابلة للذوبان في الماء، ويُعرف باسم فيتامين ب7، ويلعب دوراً في إنتاج الغلوكوز ، والأحماض الدّهنية في الجسم، كما أنَّه ضروريٌ خلال فترة الحمل، ويجدر الذكر بأنَّ صفار البيض يُعدّ مصدراً جيداً للبيوتين، بينما يحتوي بياض البيض النيّء على بروتين الأفيدين (بالإنجليزية: Avidin) الذي يرتبط بالبيوتين في الأمعاء الدقيقة ممّا يُعيق امتصاصه. [١] ولكن من غير المرجح أن يؤدّي تناول البيض نيئاً لحدوث نقصٍ فِعليٍّ في البيوتين، لأنّ حدوث النقص يستلزم تناول البيض النيء بكمياتٍ كبيرةٍ، بمعدّل 12 بياض بيضةٍ يومياً مدّة طويلة، [١] وبشكلٍ عامٍ يُنصح بطهي بياض البيض بشكلٍ كاملٍ لامتصاص البيوتين بأفضل شكل.