ما معنى الترادف

مُترادِف:- جمع مترادفون ومترادفات ( لغير العاقل): 1 - اسم فاعل من ترادفَ. 2 - ( العلوم اللغوية) كلمة لها المعنى نفسه أو مشابه له لكلمة أخرى في اللغة مع اختلافهما لفظًا مثل المهنَّد والسيف. • المترادف من القوافي: ( العروض) كُلُّ قافية اجتمع في آخرها ساكنان:- إن الثمانين وبُلِّغتَها... قد أحوجت سمعي إلى تُرجمان. المعجم: اللغة العربية المعاصر المترادف من القوافي: ( عر) كُلُّ قافية اجتمع في آخرها ساكنان:- إن الثمانين وبُلِّغتَها... قد أحوجت سمعي إلى تُرجمان. تعريف التضاد وانواعه | المرسال. المعجم: عربي عامة مُتَرَادِفٌ: جمع: ـون ، ـات. [ ر د ف]. ( فاعل مِنْ تَرَادَفَ). :- الأَلْفَاظُ الْمُتَرَادِفَةُ:-: أَلْفَاظٌ مُتَطَابِقَةٌ أَوْ مُتَقَارِبَةُ الْمَعْنَى ، أَيْ لَهَا الْمَعْنَى نَفْسُهُ. المعجم: الغني ترادفَ: ترادفَ يترادف ، ترادُفًا ، فهو مُترادِف:- • ترادف الشَّخصان تتابعا وجاء أحدهما بعد الآخر. • ترادف المسافران: تبادلا الركوب أحدهما خلف الآخر. • ترادف اللَّفظان: ( العلوم اللغوية) تطابقا أو تشابها في المعنى ، مثل: فرس وحصان:- كلمات مترادفة ، - قاموس مترادفات. الترادف اصطلاحا: دلالة عدد من الكلمات المختلفة على معنى واحد، مثل: - الجود، والسخاء، والأريحية، والندى، والسماحة، والكرم، والبذل المترادفات هي ألفاظ عدة متحدة المعنى, وقابلة للتبادل بينها في أي سياق, والترادف التام بالرغم من عدم استحالته نادر الوقوع لدرجة كبيرة, فهو نوع من الكماليات قلما تستطيع اللغة أن تجود به في سهولة ويسر معني كلمة ترادف في المعجم: 1.

تعريف التضاد وانواعه | المرسال

مقدمة تعد ظاهرة الترادف في اللغة العربية من بين الظواهر اللغوية التي تضفي على العربية ميزة خاصة إلى جانب الظواهر اللغوية الأخرى حيث تعتبر هذه الظاهرة وسيلة من بين الوسائل التي أغنت المعجم العربي حتى أمسى العربي يستطيع التعبير عن المعنى الواحد بأكثر من لفظ دون حدوث لبس في الفهم وقد اهتم اللغويون القدامى بهذه الظاهرة وألفوا فيها رسائل بينوا من خلالها معنى الترادف وأسبابه وفوائده كما وجد منهم من أنكر الترادف وقال ببطلانه واستحالة وجوده في اللغة العربية. فما مقصودهم بظاهرة الترادف؟و كيف تعاملوا معها ، وما موقفهم منها. 1-تعريف الترادف أ-الترادف لغة الترادف: لفظ مشتق من الفعل: رَدِفَ، أو المصدر: الردف، والردف: ما تبع الشيء. أغرب كلمات اللغة العربية: تعرف عليها - رائج. وكل شيء تبع شيئاً، فهو رِدْفُهُ، وإذا تتابع شيءٌ خلف شيء، فهو الترادف والجمع الرادفى. يقال: جاء القوم رُدافى أي بعضهم يتبع بعضاً. والترادف: التتابع. وقد فسّر الزجاج قوله تعالى: «بألفٍ من الملائكة مُردفين »(1) معناه: يأتون فرقة بعد فرقة. وقال الفراء: مردفين: متتابعين. والمترادف: كل قافية اجتمع في آخرها ساكنان، سمي بذلك لأن غالب العادة في أواخر الأبيات أن يكون فيها ساكن واحد، فلما اجتمع في هذه القافية ساكنان مترادفان كان أحد الساكنين ردف الآخرولاحقاً به.

أغرب كلمات اللغة العربية: تعرف عليها - رائج

انظر: "المزهر" للسيوطي(1/ 316). وصورة هذه القضية أن الترادف: هو توالي كلمتين فأكثر، للدلالة على شيء واحد، من حيثية واحدة. مثل: "البر" و"القمح" و"الحنطة"، فهذه ألفاظ مختلفة، تدل على شيء واحد معروف. وعلامة صحة الترادف - عند القائلين به -: إمكان حلول أحد اللفظين محل الآخر، لو حذفت أحدهما. ولعل من أعدل الأقوال في مسألة وجود الترادف في اللغة والقرآن ما ذكره "ابن تيمية" قائلًا: "إن الترادف في اللغة قليل، وأما في ألفاظ القرآن فإما نادر، وإما معدوم، وقلَّ أن يعبر عن لفظ واحد بلفظ واحد يؤدي جميع معناه؛ بل يكون فيه تقريب لمعناه، وهذا من أسباب إعجاز القرآن" انتهى من "مجموع الفتاوى"(13/ 341). وقال "الزركشي": "على المفسر مراعاة مجاري الاستعمالات في الألفاظ التي يظن بها الترادف، والقطع بعدم الترادف ما أمكن، فإن للتركيب معنى غير معنى الإفراد، ولهذا منع كثير من الأصوليين وقوع أحد المترادفين موقع الآخر في التركيب، وإن اتفقوا على جوازه في الإفراد"، "البرهان"(4/78)، "الإتقان" (4/229). معنى : الترادف. انظر جواب السؤال رقم: ( 288185). ثالثًا: التفريق بين المعنى الإجمالي والتحليل للألفاظ لا بد من التفريق بين أمرين: الأول: المعنى الإجمالي، أو أصل المعنى؛ فهذا يُغتفر فيه التسامح في الألفاظ، ويكون بذكر معنى الآية جملةً دون تحليل للمفردات.

معنى : الترادف

وممن أنكر الترادف كذلك أحمد ابن فارس متأثرا بشيخه ثعلب حيث قال في كتابه( الصاحبي في فقه اللغة) في (باب الأسماء وكيف تقع على المسميات):"ويسمى الشيء الواحد بالأسماء المختلفة نحو: السيف والمهند والحسام. والذي نقوله في هذا: أن الاسم واحد وهو السيف،وما بعده من الألقاب صفات ،ومذهبنا أن كل صفة منها فمعناها غير معنى الأخرى،وقد خالف في ذلك قوم فزعموا أنها وإن اختلفت ألفاظهم فإنها ترجع إلى معنى واحد،وذلك قولنا:(سيف،وعضب،وحسام). وقال آخرون:ليس منها اسم ولا صفة إلا ومعناه غير معنى الآخر،قالوا:وكذلك الأفعال نحو:مضى،وذهب وانطلق،وقعد،وجلس،ورقد،ونام،وهجع. قالوا: ففي (قعد)معنى ليس في( جلس)وكذا القول فيما سواه. وبهذا نقول، وهو مذهب شيخنا أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب. واحتج أصحاب المقالة الأولى بأنه: لو كان لكل لفظة معنى غير معنى الأخرى لما أمكن أن يعبر عن شيء بغير عبارته. و ذلك أننا نقول في (لا ريب فيه):(لا شك فيه) فلو كان الريب غير الشك لكانت العبارة عن معنى الريب بالشك خطأ،فلما عبر عن هذا بهذا علم أن المعنى واحد. قالوا:وإنما يأتي الشاعر بالاسمين المختلفين للمعنى الواحد في مكان واحد تأكيدا ومبالغة كقوله: وهند أتى من دونها الناي والبعد قالوا:فالنأي هو البعد.

[٢] وفكرة الترادف في البحث عن الترادف فكرة قديمة، وكان أول ورودها عند سيبويه 180 هـ، إذ قال: "هذا باب اللفظ للمعاني: اعلم أن من كلامهم اختلاف اللفظين لاختلاف المعنيين واختلاف اللفظين والمعنى واحد، واتفاق اللفظين واختلاف المعنيين فاختلاف اللفظين لاختلاف المعنيين هو نحو: جلس وذهب، واختلاف اللفظين والمعنى واحد نحو: وذهب وانطلق، واتفاق اللفظين والمعنـى مختلف قولك: وجدت عليـه، مــن المَوْجِــدة، ووجدت إذا أردت وجـدان الضالة"، وهو بهذا يقصد الترادف. وقيل إن أوّل ظهور لمصطلح الترادف كان عند ابن ثعلب 291 هـ، ومن أمثلته: أسـد، وليث، وضرغام، وعباس، وسبع، وقسورة، وحيدرة. وقد انقسم العلماء إزاء البحث عن الترادف إلى قسمين: [٢] الأول وقد أيّد حدوث الترادف، وهم أغلب علماء العربية، غير أن البحث عن الترادف يظهر أن بعضهم قد بالغ في هذه الظاهرة فقالوا أن للسيف ألف اسم، وللأسد خمسمائة، وغيرها. [٢] أما الثاني فقد رفض حدوث الترادف؛ لوجود فروق دقيقة بيـن الألفاظ المترادفة، ومنهم ابن الأعرابي 231هـ، ومن هذه الفروق ما بين قعد وجلس فالقعود من القيام والجلوس من النوم، وقـام ونهض فالقيام مــن القعـود والنهوض من الاستلقاء.

أما محمد بن القاسم الأنباري (ت 327هـ) فقد جعله أحد ضربي كلام العرب، (ت 327هـ) فقد جعله أحد ضربي كلام العرب، وذلك بعد كلامه عن الأضداد والمشترك اللفظي، قائلاً: «.. وأكثر كلامهم يأتي على ضربين آخرين: أحدهما أن يقع اللفظان المختلفان على المعنيين المختلفين، كقولك: الرجل والمرأة، والجمل والناقة، واليوم والليلة، وقام وقعد، وتكلم وسكت، وهذا هو الكثير الذي لا يحاط به. والضرب الآخر أن يقع اللفظان المختلفان على المعنى الواحد، كقولك: البُرّ والحنطة، والعَيْر والحمار، والذئب والسيد، وجلس وقعد، وذهبَ ومضى"(7). فمن خلال هذه التعريفات يمكننا القول بأن الترادف في مفهومه الاصطلاحي يراد به دلالة كلمتين أوأكثر على معنى واحد، و بعبارة أخرى اشتراك كلمتين مختلفتين أو أكثر في الدلالة على معنى واحد.