8 مليار دولار امريكي. فى عام 1998 رشح لاربعه عشر جائزه اوسكار جائزه اكاديميه و ربح منها احدي عشرة, من بينها جائزه اروع فيلم فمهرجان الاوسكار لعام 1997. مع جميع من بن هور 1959 و سيد الخواتم: عوده الملك 2003)، حصل تايتانك على اكبر عدد من الجوائز الاكاديمية.
اتهام المخرج الإيراني أصغر فرهادي بالسرقة الأدبية عمون - تقدمت طالبة سابقة للمخرج الإيراني أصغر فرهادي، الحائز جائزتي أوسكار، بشكوى ضده، متهمة إياه بسرقة عمل لها بغرض إنجاز فيلمه الأخير "قهرمان" (بطل)، الذي فاز بالجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي. وأكدت آزاده مسيح زاده، التي درست السينما على يد أصغر فرهادي، أن الفيلم يستند إلى فيلمها الوثائقي "دو سر برد، دو سر باخت" (الكل رابحون الكل خاسرون). لن تصدق كيف اصبح نجوم فيلم تيتانيك بعد 21 سنة ! - YouTube. ويروي فيلم "قهرمان"، الذي اختارته إيران هذا العام لتمثيل البلاد في احتفال توزيع جوائز الأوسكار، قصة سجين سابق ينال شهرة بعد عثوره على محفظة مليئة بالعملات الذهبية وإرجاعها إلى صاحبها، بدلا من الاحتفاظ بها رغم فقره المدقع. وكتب كاوه راد محامي المخرج على "إنستغرام"، يوم الاثنين: "قدمت ثلاث شكاوى ضد الفيلم"، اثنتان من مسيح زاده والثالثة من السجين الذي ألهم هذا الفيلم الروائي، والذي يتهم فرهادي بالتشهير، بحسب المصدر نفسه. ورفضت اثنتان من الشكاوى، لكن تم المضي قدما في الشكوى المرتبطة بحقوق النشر لمسيح زاده خلال حكم أول، وفق راد. من جانبه، قال المنتج الفرنسي للفيلم ألكسندر مالي-غي إنه "مقتنع بشدة بأن المحكمة سترفض دعوى مسيح زاده".
إذن، ترمز البطلة إلى عالم الأغنياء، ويرمز البطل إلى عالم الفقراء، وكأنّ المخرج يحاول تذكير الغرب بأن في العالم طبقتين، وسيبقى الصراع بينهما إلى الأبد، تذكيرا ولوما، تذكيرا لأنّ الغرب يعمل، بكل ما أوتي من قوة، على محو هذه الطبقة، إذ قتل فيها روح المقاومة والنضال، اعتقاداً منه بأن الفقر «حالة طبيعية» في حياة الإنسان، ولوما بأنك أيها الغرب من تصنع الفقر في هذا العالم، وتزيد من عدد فقرائه، وذلك نتاج سياستك الظالمة، ونتاج قهرك وجشعك.. فأنت أيها الغرب تتحمل المسؤولية الأخلاقية عن هذا الوضع المأساوي. من جهة أخرى، ترمز الصخرة الجليدية إلى ذلك المصير المأساوي، الذي ينتظر البشرية، لا فرق في ذلك بين فقراء العالم وأغنيائه، لأنهما في مركب واحد، وفي مواجهة مصير واحد، فالحضارة الغربية، القائمة على الظلم والقهر والاستغلال، تقود البشرية إلى الانتحار الكوني، كـ»سفينة تيتانيك» لأنها تسير في مسار واحد، فهي لا تراجع سياساتها، ولا تسمع نداءات الآخرين، كما أنّها لا تحاول اختراع البدائل الكفيلة، بتصويب المسار وتصحيح الأخطاء.