اختيار الفنان اللبناني رفيق علي أحمد لرسالة &Quot;اليوم العربي للمسرح&Quot;

أيقونة من أيقونات الفن اللبناني والعربي جسّد شخصية كليب في الزير سالم ويُبعد حياته الخاصة عن الإعلام.. معلومات عن الفنان رفيق علي أحمد مدى بوست – فريق التحرير رفيق علي أحمد ؛ هو ممثل لبناني شهير من مواليد الـ 14 من أبريل/ نيسان عام 1951، في يحمر الشقيف جنوب لبنان. يعتبر الفنان رفيق علي أحمد واحداً من أبرز الوجوه على الساحة الفنية اللبنانية، نجح في أن يثبت قدراته منذ بداية مشواره وحاز على العديد من الجوائز والدروع. وفي هذا المقال يستعرض موقع "مدى بوست" أبرز المعلومات عن الفنان اللبناني رفيق علي أحمد وأهم محطاته الفنية والشخصية. محطات رفيق علي أحمد 1. أحب الفنان رفيق علي أحمد الفن منذ طفولته، وفي شبابه سعى وراء حلمه؛ فدرس التمثيل والإخراج في الجامعة اللبنانية رغم معارضة أسرته. 2. أنهى رفيق دراسته الجامعية عام 1981، وبعد مرور ثلاث سنوات بدأ أولى خطوات مشواره الفني من خلال فيلم "ليلى والذئاب". 3. اتجه رفيق بعدها إلى مجال التأليف والإخراج، وقدّم أول أعماله فيلم "معركة"، ونجح من خلاله في لفت الأنظار إلى موهبته لينطلق في عالم الشهرة. 4. توالت أعمال الفنان رفيق علي أحمد بعدها، في التلفزيون والسينما والمسرح، وفي الأخير كانت له مشاركات مميزة مثل آخر أيام سقراط وجبران والنبي.
  1. رفيق علي أحمد: "التهريج" أبعدني... ولا شيء يغريني | LebanonFiles
  2. رفيق علي أحمد.. الراوي الممثل على خشبة الحياة
  3. الفنان اللبنانى رفيق على أحمد: الرقابة على الإبداع هى الموت نفسه وهى ألد أعداء المسرح

رفيق علي أحمد: &Quot;التهريج&Quot; أبعدني... ولا شيء يغريني | Lebanonfiles

رفيق علي أحمد رفيق علي أحمد وُلِدَ 1951 (العمر 70–71) يحمر الشقيف ، لبنان الجنسية لبنان العمل البارز وائل كليب الفترة 1983 - وحتى الآن Awards أفضل ممثل في مهرجان قرطاج الدولي للمسرح، جائزة الأرزة الذهبية. رفيق علي أحمد ( 13 أبريل 1954 -) ممثل ومؤلف ومخرج لبناني ولد في قرية يحمر الشقيف في لبنان قضاء النبطية. [1] كانت بدايته الفنية في فيلم (ليلى والذئاب) 1984، بعدها شارك في عدة مسلسلات تليفزيونية هامة مثل:الزير سالم2000،صلاح الدين الأيوبي 2001، الظاهر بيبرس 2005. كما شارك في عدة أفلام مصرية مثل: ناجي العلي، زهايمر 2010، الشحرورة 2011. حاز رفيق على عدة جوائز أهمها: جائزة أفضل ممثل في مهرجان قرطاج الدولي للمسرح، جائزة الأرزة الذهبية......................................................................................................................................................................... حياته المبكرة ولد رفيق علي أحمد في 14 إبريل عام 1951 في يحمر الشقيف لبنان، لعائلة مسلمة في جنوب لبنان ، أحب أحمد التمثيل منذ طفولته، وسارع لتحقيق حلمه فانتقل إلى بيروت بعمر 25، والتحق بالجامعة اللبنانية اختصاص تمثيل وإخراج على الرغم من معارضة والديه، وتخرج في عام 1981.

رفيق علي أحمد.. الراوي الممثل على خشبة الحياة

نص يبدو في بعض جوانبه جديدا، وفي البعض الآخر، كأنه يعاود الاقتباس من مسرحيات سبقت. لا تدعي «وحشة»، هذا العمل المونودرامي اللطيف الظريف، الغارق في النبش عن متاهات مجتمع فقد بوصلته.. لا تدعي جدة في الطرح، بقدر ما تحاول استعادة قصص سابقة بقوالب أخرى. هذه المرة النساء في المقدمة.. محنة الرجل الشريد بسبب ما اقترفته زوجته، تفتح أبواب جهنم، وتغري بالحكي، لكن أبو ميشال ينتظر نهاية المسرحية ليخبر بكلمتين سريعتين تبدوان عابرتين.. إنه لم يكن هو الآخر، رجلا عفيفا نظيفا، وإنه عاش حياة مليئة بالمغامرات قبل أن تصل حاله الزوجية إلى خواتيمها القاتمة. التهتك وفساد العلاقات الثنائية، هما العمود الفقري الذي تقوم عليه «وحشة» وإن بدا أن الشريد الحكواتي يستطرد في كل اتجاه، لكن يعود في كل مرة إلى الجانب النسوي الصارخ، وحكايات امرأة من هنا وأخرى من هناك. كما «عفاف» التي لم يختر اسمها إلا ليدل سلوكها على عكس معناه، تتشابك قصص لأناس مقنعين بأحجبة نسجت من مراتب اجتماعية، وادعاءات دينية، ومناصب سياسية. حيوية في الأداء، مرافقة موسيقية أحيانا، رقص، غناء.. بكل مهاراته وتقنياته وموهبته التمثيلية الفذة، وقف رفيق علي أحمد على المسرح هذه المرة أيضا، عائدا إلى جمهوره، بعمل يستكمل ما سبق، لكنه مع ذلك يبقى محببا، منتظرا، شيقا، ويستثير الإعجاب بقدرته على البقاء نضرا دون أن يدعي كبير تجديد.

الفنان اللبنانى رفيق على أحمد: الرقابة على الإبداع هى الموت نفسه وهى ألد أعداء المسرح

الاسم الكامل رفيق علي أحمد الاسم باللغة الانجليزية Rafic Ali Ahmad مكان الولادة لبنان، يحمر الشقيف درس في الجامعة اللبنانية الحسابات الاجتماعية المجلة شخصيات لبنانية رفيق علي أحمد ممثل لبناني قدير، عرف بأدواره المسرحية المتميزة، وله عدد مهم من المسلسلات التلفزيونية، كما حصل على عدد من الجوائز والدروع. السيرة الذاتية لـ رفيق علي أحمد رفيق علي أحمد ممثل لبناني شهير، أثبت وجوده على الساحة الفنية منذ بدايته، وهو أكاديمي فقد درس التمثيل والإخراج في الجامعة اللبنانية، أغلب أدواره تميزت أنها معقدة ومركبة، وقد أداها باحترافية عالية، صنف حسب مجلة ليكسبريس الفرنسية كأحد الشخصيات المئة التي تحرك لبنان، له مشاركات رائعة في المسرح مثل آخر أيام سقراط وجبران والنبي، بالإضافة لعدد من المسلسلات والأفلام. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن رفيق علي أحمد. البدايات ولد رفيق علي أحمد في 14 إبريل عام 1951 في يحمر الشقيف لبنان، لعائلة مسلمة في جنوب لبنان، أحب أحمد التمثيل منذ طفولته، وسارع لتحقيق حلمه فانتقل إلى بيروت بعمر 25، والتحق بالجامعة اللبنانية اختصاص تمثيل وإخراج على الرغم من معارضة والديه، وتخرج في عام 1981.

[5] عندما فتحت الشرطة النار على مظاهرة أمام مبنى كلية الطب في دكا أصيب رفيق الدين برصاصة في رأسه وتوفي على الفور. [6] ودفن في مقبرة أزيمبور تحت حراسة الجيش الباكستاني. [5] إلا أن قبره ضاع ولم يمكن تحديده في وقت لاحق. [7] التكريم [ عدل] حصل على جائزة إيكوشي باداك (Ekushey Padak) بعد وفاته في عام 2000 لتضحياته. تمت إعادة تسمية قريته من باريل إلى (رفيق نجار) وأنشأت مكتبة باسم باشا شهيد رفيق الدين أحمد، وتم إنشاء متحف تذكاري في قريته في فبراير 2010. مكتبة الشهيد رفيق سمريتي باثاغار هي مكتبة في مانيجانج سميت باسمه، وقد تأسست في عام 2004. [8] "Chander Moto Chandro Bindu" هي مسرحية تقوم على أساس مذكراته. [9] المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] سيرة ذاتية قصيرة في الموقع الرسمي لرئيس الوزراء، حكومة بنغلاديش.

كأن المسرح لا تكفيه التحديات الكثيرة التى تواجهه فى عصر الذكاء الاصطناعى، حيث تحل الأجهزة الآلية مكان البشر، ويواجه الإبداع الفنى تحدى التفاعل مع التكنولوجيا الحديثة، تأتى هجرة جيل كامل من المسرحيين إلى الأعمال التليفزيونية بحثًا عن فرصة عمل ومصدر رزق أو جريًا وراء نجومية تائهة. هذا الأمر خلق فجوة واسعة بين الأجيال، وأدى إلى فقدان حلقة وصل أساسية بين جيلين: الرواد والشباب. وكما هو معلوم فإن التواصل المباشر بين الأجيال أمر مهم وضرورى لا تعوضه النظريات والدروس والكتب مهما بلغت من الجودة والقيمة. ولا يسعنى فى اليوم العربى للمسرح سوى التساؤل عن أسباب استمرار غياب التربية الفنية والمسرحية عن مناهجنا الدراسية اللهم إلا قلّة منها؟ والتمادى فى تهميش المسرح وتجاهله من قبل العديد من وزارات الثقافة فى بلداننا العربية، وعدم دعمها الأعمال المسرحية الجادة والمجددة بذريعة شح الميزانية ونقص الإمكانات، فيما نلاحظ كيف تُصرَف الأموال الطائلة على أمور سطحية واستهلاكية تافهة، وكأن الأمم والشعوب تنهض وتتقدّم بلا آدابها وفنونها وفى مقدمها المسرح! أما الطامة الكبرى والدائمة فهى الرقابة المستمرة على الإبداع المسرحى، وهى رقابة برءوس متعددة مثل كائن خرافى: رقابة رجال السياسة ورجال الدين ورجال الأمن وسواهم من «رجال» يقفون سدًا منيعًا فى مواجهة رجل واحد، هو رجل المسرح أينما كان فى هذه المدينة أو تلك، على هذه الخشبة أو سواها، ويضعون الحواجز والعثرات فى طريقه.