كنيسة في السعودية

6 N, 49 39 25. 5 E ​ التعديل الأخير: 1 أبريل 2010 #2 موضوعك هايل تسلم #3 على أي حال كانت الآثار الأصلية تشتمل على أربعة صلبان حجرية اختفت لاحقاً، إلا أن علامات مواقعها الأصلية ما زالت مرئية راحو فين يعني وصل معهم التخلف انهم يمحو التاريخ #4 ههههههههههههههههههههه والله انا مش عارفة اضحك ولا اعمل ايه بيكتشفوا كنائس طب ما يبنوا واحدة والله انا متأكدة انهم هيهدوها ويمسحوها اثرها كمان شكرا مورا للموضوع الرائع الرب يبارك حياتك ​ #5 جميل جداااا يا مورا شكراااااا على المعلومة القيمة ربنا يبارك حياتك #6 هذا يبشر بالخير وربنا قادر ينشر كلمته في البلد دا.. معلومة حلووووة واختيار موفق #7 اهلا بيكم نورتوا الموضوع ​

أكتشاف كنيسة في السعودية | منتديات الكنيسة

م) وحتى العصر الإسلامي. ​ ولقد جرى على المنطقة الشرقية عام 1397هـ/1977م مسح أثري وشمل الجبيل في المرحلة الثانية منه، وتم تحديد عدة مواقع فيها ومنها «جبل بري، الدفي، الطوية، عينين، الدوسرية، أبو شريف، العبأ، المسلمية،.. » وكانت المكتشفات واللقى الأثرية خلال عملية المسح تمثلت أكثرها في الفخار القديم الذي يعود إلى أكثر من ثلاث آلاف سنة قبل الميلاد ويتدرج إلى العصر الإسلامي. ​ كما جرت البعثة الدنماركية قبل الآثار عملية مسح في الجبيل وبعض مناطق شرق الجزيرة العربية، ومن الاكتشافات في الجبيل الكشف عن منزل قديمة إلى فترة قبل الإسلام ​ جرى بالجبيل عمليتين تنقيب فقط: ​ الأولى: كانت في موقع الدفي لعام 1408هـ وتركز العمل والتنقيب في مساحة 120متر مربع وكشف كمية من الفخار الهلينستي، وعلى مجموعة من التراكوتا، والمباخر، وأدوات حجرية، وخرز، وأدوات زجاجية ومعدنية وخشبية من مشط خشبي، ويعتبر الدفي ميناء هام لثاج، ونشر تقرير مفصل للحفرية ونتائجها في حولية أطلال العدد 12. ​ والثانية: موقع «طوي الشلب» موقع المبنى الذي يعتقد أنه كنيسة، والموقع على إحداثية 11. 6 56 26 شمالا – 25. 5 39 049 شرقا، ويقع الموقع بالقرب من مصنع الثلج وغرب مدينة الجبيل القديمة، وقصة اكتشافه أن الموقع من ضمن المواقع التي تم مسحها عام 1397هـ والمسورة من قبل الآثار وفيها كمية كبيرة من الرمال وكان أحد المقاولين يحتاج إلى كمية من الرمال وأثناء نقله ظهرت له جدران وكشف عن جزء من المبنى واعتقد أنه كنيسة لوجود الصلبان على الجدران.

​ كشف على كمية من الفخار الإسلامي المبكر وكذلك على فخار يعود إلى قبل الإسلام. ورجح فترة المبنى للقرن الثالث الميلادي. ​ لم ينشر تقرير رسمي عن حفرية الكنيسة من جهة الآثار مما يضعنا في كثير التساؤلات وعدم وضوح الرؤية حول المبنى هل هو كنيسة أو بيت الراهب، وفترتها بالضبط وما ينشر عنه مجرد تكهنات وتحاليل وتفسيرات شخصية.