الأكسسوارات المختلفة مثل الجليتر، والأحجار، والخرز. المواد العطرية التي يتم اختيارها حسب الرغبة. قوالب الجص: وهي التي تنتج الأشكال البسيطة من الشموع. قوالب بلاستيكية: وهي تتميز بالتكلفة المنخفضة، التي تنتج الأشكال المعقدة، لكنها تتلف بطريقة سريعة. قوالب معدنية: تستخدم القوالب المعدنية للعديد من المرات، وتتميز بأنها لا تتلف بسرعة، وتحتوي هذه القوالب على قاعدة تقوم بدفع الشموع للخارج بعد جفافها، كما تتضمن ثقب رفيع لتثبيت الفتيلة. قوالب سيلكون: تستخدم هذه القوالب في إنتاج الأشكال المعقدة، كما أنها تتحمل درجة الحرارة المرتفعة. قوالب ثابتة: تمتلك هذه القوالب قدرة على إضفاء المظهر الجمالي على الشموع. وعائان: يستخدم الوعاء الأول في إذابة الشمع، والوعاء الثاني يستخدم في عمل حمام مائي. بيت الشمع (فيلم 1953) - ويكيبيديا. ميزان حرارة: فهو ميزان خاص بالشمع فقط. يجب إحضار وعاء كبير توضع به كمية من المياه ، ثم يتم رفعه على النار، وفي وعاء صغير الحجم، يتم وضع الشمع المقطع، ثم نضع الوعاء الصغير فوق الوعاء الكبير، لإذابة الشمع بحمام مائي. يتم إضافة حمض السيتريك، والمواد العطرية، والمواد الملونة، ويتم التقليب بشكل جيد لتمتزج كل المكونات.
الشعر الزائد مشكلة تواجه أغلب السيدات خاصة في الأماكن الحساسة حيث أن ذلك الشعر يتسبب في حدوث مشاكل صحية ومنها الحساسية والجرب وغيرها من المشاكل الصحية كما أن الشعر الزائد في منطقة الإبطين تتسبب في حدوث العرق المستمر ذو رائحة كريهة وهو أمر غير مستحب لكل من الرجل والمرأة لذا فلابد من التخلص من ذلك الشعر بطريقة آمنة. الشمع البرازيلي لإزالة الشعر من الجسم: كما ذكرنا فإن الشعر الزائد يتسبب في حدوث العديد من المشاكل الصحية خاصة في منطقة العانة فيسبب الحكة ومن الممكن أن يتسبب في الاصابة ببعض الأمراض الجلدية كما أن الشعر الزائد تحت الإبطين يسبب حدوث رائحة كريهة ولابد من التخلص من الشعر الزائد في تلك المناطق وتتنوع الطرق التي يتم من خلالها التخلص من ذلك الشعر. إلا أن الشمع البرازيلي يعد هو الأفضل إلى الآن نظرا للنتائج الفعالة التي حققها مع الكثير من الأشخاص عقب استخدامه لعدة مرات ويعد الشمع تقنية جديدة قد ظهرت في البرازيل وقد تم انتقالها للعالم العربي خلال الفترة الأخيرة ليتم الاعتماد عليه من أجل إزاله الشعر وترك ملمس ناعم جدا للجلد. تقنية عمل الشمع البرازيلي ونصائح عند الاستخدام: 1- يتم فرد الشمع البرازيلي الساخن على المنطقة المراد نزع الشعر منها بواسطة الأعواد الخشبية.
الإخبارية..!! من حقها علينا أن ننصفها ولو بكلمة حق أو شهادة صدق.. وأن نقول عنها كلاماً صادقاً وأميناً.. وأن نُشيد بهذه القدرات التي أغنت برامجها بما أفرحنا.. وأن نتحدث عنها من جديد في ظل هذا التميز الذي اكتسى برامجها وإخراجها، وتلك الوجوه التي تطل علينا. *** فهذا بعض حقها علينا.. وشيء من واجبنا نحوها.. وبعض الصدى للمشهود من نجاحاتها.. وما لم نقل كلمة الحق بما نراه ونشاهده فلا خير فينا.. فضلا عن أن الصمت عن مثل هذا المشهد لن يساعدها على أن تبلغ النجاح الذي نتمناه لها. تلك هي قناة الإخبارية.. عمر قصير وخبرة متواضعة ودعم مادي محدود.. يقابل ذلك نجاح كبير وتفوق ملموس.. بما لا يبارى على مستوى قنواتنا المحلية.. وبما تنافس به هذه القناة شقيقاتها على مستوى القنوات العربية. وما زالت الفرصة متاحة (للإخبارية) لتتفوق على نفسها وعلى غيرها.. بعد أن مرت فترة تجربتها بنجاح كبير.. وأثبتت أنها قادمة بقوة وبالتحدي المهني المطلوب.. وهو ما يزرع الأمل الكبير في حقول (الإخبارية) لتورق نجاحات أكثر بهاءً وقبولاً عند مشاهديها. مذيعون ومذيعات في هذه القناة.. يحاورون ضيوفهم بحضور ذهني متألق.. وبلغة جميلة متمكنة.. وأسلوب راقٍ ومشوق ولافت.. في أجمل مظهر وأحسن إطلالة.. بما لا نجده مع شديد الأسف في بعض قنوات سبقتها في الولادة منذ عشرات السنين.