الجاويين في السعودية 2021

^ Kusno, Abidin (2000)، Behind the postcolonial: architecture, urban space, and political cultures in Indonesia ، Routledge، ص. 3، ISBN 9780415236157 ، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2020. الجاويين في السعودية pdf. ^ Singh, Nagendra Kr (2002)، International encyclopaedia of Islamic dynasties ، Anmol Publications، ص. 148، ISBN 978-81-2610403-1 ، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2020 ، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. انظر أيضا عدل سلطنة ديماك جاوة الشرقية بوابة بروناي بوابة سنغافورة بوابة موريتانيا بوابة المغرب بوابة السعودية بوابة مصر بوابة هولندا بوابة سورينام بوابة ماليزيا بوابة علم الإنسان بوابة إندونيسيا

الجاويين في السعودية والجرام يبدأ

وعلى عكس الجاليات الأخرى التي جاءت إلى السعودية طلباً للعمل، فإنّ البرماويّين هربوا من ديارهم خوفاً من القتل على يد البوذيين. ويكشف شيخ الجالية البرماوية في السعودية أبو الشمع عبد المجيد أن عدد الجالية البرماوية يقدر بنحو ربع مليون نسمة. ويقول: "نعيش على أرض السعودية منذ نحو 80 عاماً، بعدما جاء إليها أجدادنا من مسلمي الروهينغيا هرباً ممّا كانوا يعانون منه من ظلم وتعذيب على يد الحكومة والجماعات المتطرفة هناك، والتي كانت تنكل بالمسلمين". الجاويين في السعودية. يضيف: "ساهمت الإقامات التي منحت لأبناء الجالية في حل العديد من المشاكل التي كانت تواجههم، وسهلت لهم سبل التنقل والإقامة. وبسببها، يمكن لأبنائنا الدراسة في المدارس العامة، منذ المرحلة الابتدائية وحتى المرحلة الثانوية". ويُعدّ البرماويّون من أكثر الجاليات حظّاً في السعوديّة. ورغم أن كثيرين نجحوا في الحصول على الجنسية السعودية، لا يملك آخرون أية وثائق. ويقول عبد العزيز السليمان: "هؤلاء تعمّدوا إتلاف وثائقهم الرسمية حتّى لا يرحّلوا إلى بلادهم". يضيف: "في عام 2000، عدّل وضع كثيرين من البرماوية، وصدرت قرارات بمنحهم إقامات رسمية من دون جوازات، وقد جدّدت إقامتهم في عام 2008.

الجاويين في السعودية

كما نقل نص البتنوني إبراهيم باشا في رحلاته الأربع إلى الحج بين عامي: 1318-1325هـ/1901-1908م، وهذا النقل من إبراهيم باشا يؤكد على موافقته لما ذكره البتنوني. وهذا نص صريح وواضح في عام 1327هـ/1909م، يدل على أن سكان مكة المكرمة كانوا يمارسون الألعاب الرياضية، ومنها لعبة كرة القدم. أرشيف الصحف السعودية نشرت بعض الصحف والمجلات السعودية بين عامي: 1352-1382هـ/1933-1962م، عدداً من المقالات في الشأن الرياضي، تناولت فيها التاريخ الذي وفدت فيه هذه اللعبة إلى الحجاز، ومن قام باستقدامها، كما يلي: 1- صحيفة صوت الحجاز نشرت مقالا في عام 1352هـ يشير إلى أن لعبة كرة القدم وفدت بشكلها الأوروبي مع الجاويين منذ عشر سنوات – أي في عام 1342هـ. عن مشايخ الجاوا والمطوّفين. 2- صحيفة البلاد السعودية نشرت مقالا في عام 1371هـ ، يشير إلى أن لعبة كرة القدم أدخلها إلى هذه البلاد بعض شباب إندونيسيا والملايو الذين كانوا يفدون للحج، ويجاورون في البلد الحرام لطلب العلم، فكانوا يزاولون هذه اللعبة، وأسسوا لهم بعض الأندية الخاصة بهم، وقد نقلت هذه اللعبة عنهم. ولم يحدد كاتب المقال التاريخ الذي وفدت فيه. 3- صحيفة حراء نشرت مقالا في عام 1376هـ، يشير إلى أن مسلمي إندونيسيا والملايو ، الذين يفدون إلى الحج، ثم يقيمون برغبة تلقي العلوم في أروقة المسجد الحرام، كان بعضهم يمارس لعبة كرة القدم في بلاده، فأخذوا إشغالاً لفراغهم في أعصار كل يوم يمارسونها أمام دورهم ثم انتقلت لتوفر الممارسين لها إلى محيط أكبر من النشاط، إلى ميادين في المعابدة، ثم إلى ميادين في جرول، ثم إلى ميادين في الحفائر، واستهوت الكثير من الشباب في مكة، فراحوا يشاركون في ممارستها، ولم يحدد كاتب المقال التاريخ الذي وفدت فيه.

أما الهند فقد احتضنت أول بطولة دولية على مستوى العالم عام 1888م/ (1305-1306هـ)، تحت مسمى كأس دوراند – والتي تقام كل عام، وإلى يومنا الحاضر – كما أن أول نادٍ تأسس في الهند، هو نادي موهون باغان عام 1888م/ ( 1305-1306هـ)، ونادي محمدان 1889م/ ( 1307-1306هـ). البداية المكية في المدن العربية مثل مدينة الاسكندرية في مصر، ومدينة عدن في اليمن؛ فقد عُرف لديهم لعبة كرة القدم منذ عام 1882م/ ( 1299-1300هـ)، بسبب الاستعمار البريطاني، ومن ثَمَ بدأ في تأسيس الأندية في مصر، واليمن، فقد تأسس نادي التلال اليمني عام 1905م/( 1322-1323هـ)، وتأسس النادي الأهلي المصري عام 1907م/ ( 1324-1325هـ). ونتيجة إلى انتشار لعبة كرة القدم في تلك البلدان أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، وتأسس الأندية بها، إضافة إلى وجود تركيبة سكانية تستوطن مكة المكرمة من تلك الدول، فضلاً عن رحلات الحج، والتي تجعل الحاج في ذلك الوقت يمكث بمكة المكرمة عدة أشهر لأداء نسك الحج، فمن المؤكد أن أهالي مكة المكرمة عُرف لديهم لعبة كرة القدم، وانتشرت بينهم في العقد الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي (1890-1900م/1307-1318هـ). عن مشايخ الجاوا والمطوّفين | الشرق الأوسط. ويؤيد ذلك أن البتنوني في رحلته إلى الحج عام 1327هـ/1909م، ذكر بعضاً من عادات المكيين، ومن تلك العادات؛ أنهم يذهبون إلى ضواحي مكة، مثل: الزاهر والشهداء، ويقضون يومهم في ممارسة الألعاب الرياضية، مثل: مسابقة الجري، أو لعب الكرة.