قصة حرف اللام للأطفال

قصة حرف اللام - YouTube

  1. قصة حرف الطاء للصف الاول
  2. قصة حرف الراء للاطفال
  3. قصة حرف الميم للصف الاول

قصة حرف الطاء للصف الاول

قصة حرف الحاء:: قصص الحروف العربية للاطفال بالصور ⋆ بالعربي نتعلم | Arabic alphabet for kids, Learning arabic, Learn arabic alphabet

قصة حرف الراء للاطفال

مرفق لكم قصة حرف اللام لغة عربية صف أول مناهج الامارات. معلومات المذكرة: نوع الملف: مذكرة تدريبية المادة: لغة عربية الصف: الأول الفصل الدراسي: الفصل الاول صيغة الملف: pdf بي دي اف متاح للتحميل صندوق تحميل الملف قروب الصف الاول تليجرام قناة الصف الاول تليجرام قروب الصف الاول فيسبوك صفحة مدرستي الاماراتية على الفيسبوك بوت مدرستي الذكية تصفح أيضا:

قصة حرف الميم للصف الاول

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 12/10/2017 ميلادي - 22/1/1439 هجري الزيارات: 37538 عبدا ل ج ل ي ل طف لٌ صغيرٌ وجمي لٌ ، يطيع وا ل ديه، وجميع مَن حو ل ه يحبه كثيرًا؛ لـ أنه ل طيف وذكي، ف ل ـا يهم ل واجباته أو فروضه أبدًا، وهو يرضي ا لل ـه في أعماله اليومية؛ ولذ ل ك قرر وا ل داه أن يُحضِرَا ل ه هدية ويجع لـ اها مفاجأةً ومكافأةً ل ه ل تفوقه في ا ل مدرسة، فهو ل ـا يطي ل ا ل سهر في ا ل ـ ل ي ل، ب ل ينام باكرًا كي ل ـا يتأخر عن مدرسته. وفي يوم من ا لـ أيام عاد عبدا ل ج ل ي ل من ا ل مدرسة ودخ ل غرفته؛ وإذ بع ل بة فوق ا ل سرير، وكانت مغ ل فة بورقٍ م ل ونٍ جمي لٍ ، فبدأ يق لِّ بها بين يديه ف ل ـاحظ أن هناك بطاقة أ ل صقت ع ل ى الع ل بة، وكُتب فيها: هذه ا ل هدية ل ك، وفقك ا لـل ه يا بُني، وثابر إ ل ى ا ل ـأمام، ونرجو ل ك دوام ا ل تفوق وا ل ـاجتهاد، فرح عبدا ل ج ل ي ل كثيرًا ل هذه ا ل مفاجأة، وفتح ا ل هدية؛ وإذ بها مجموعة أ ل عاب جمي ل ة، فخرج من غرفته وهو في قمة ا ل سعادة، وتوجه إ ل ى وا ل ديه، وارتمى في حضنيهما، وبدأ يقب ِّل هما ويشكرهما ع ل ى اهتمامهما به، وكان ا ل جميع في غاية ا ل سعادة وا ل سرور.

عِنْدَ لَيْلَى لُعْبَةٌ لَطيفَةٌ اسمُها لولو. كانتْ لَيْلَى تُحِبُ لُعْبَتَها وتِطْعِمَها مَعَها في الصَّباحِ ، كانَتْ لَيْلَى تَأَكُلُ لَوْزًا وتَشْرَبُ عَصيرَ لَيْمونٍ أَمَّا وَقْتَ الظَّهيرَةِ فَقَدْ كانَتْ لَيْلَى تَأْكُلُ لَحْمَ عِجْلٍ بِاللَّبَنِ الرَّائِبِ مَعَ الفِجْلِ والبَصَلِ ، وفي اللَّيْلِ كانَتْ لَيْلَى تَأَكُلُ العَسَلَ مع الخُبْزِ اللَّذيذِ. كانَتْ لَيْلَى تَعْتَني بِلِعْبَتِها وتُلْبِسُهَا لِباساً جَميلاً وعَقْداً مِنْ اللّؤلُؤ اللّماعِِ نَظَمَتْهُ بِنَفْسِهَا في حَبْلٍ رَفيعٍ.