قصة الشاب والمرأة والثعبان تدور أحداث القصة حول منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية ، وهي تدور حول شاب يبلغ من العمر 18 عامًا يعيش في قرية مل قيس الواقعة على بعد 55 كيلومترًا غرب أبها, تقدمت حياته بشكل طبيعي بين الدراسة والأسرة ، حتى أعطاه أصدقاؤه ثعبانًا تم صيده في الغابة بالقرب من القرية ، وقرروا إعطائه له لأنه يحب الحيوانات الغريبة, يبلغ طول الثعبان حوالي متر ونصف وله رأس أسود كبير يتناقض بشدة مع باقي الجسم لأن جسمه أصفر, قرر الشاب الاحتفاظ بهذه الأفعى بسبب شكلها الغريب وحبها الغريب ، فقام بوضعها في منزل خشبي خارج المنزل حتى وجد مكاناً مناسباً. مرت أيام وكان الشاب يعاني من قيود مالية ، فالتقى بالصديق الذي أرسل له الأفعى وتفاوض معه على بيعها ، لأن فكرة الاحتفاظ بها كانت غير صحيحة ، وكان يخشى أن يكون هو وأهله. قصص عن الاستغفار وتغير نوع الجنين – شقاوة. لن تتضرر الأسرة بأي شكل من الأشكال, وأخيرا قرروا بيع الثعبان لحديقة حيوانات في أبها خاصة أن شكله الغريب سيجذب السائحين ، ثم طلبوا من عائلته الإذن بالذهاب إلى أبها. أول ظاهرة غريبة حدثت على الطريق, كانت أن الأفعى تصدر صوتاً وهذا الصوت كان شاذ جداً فكما نعلم جميعاً الأفاعي تصفر فقط ولها رائحة كريهة ليست مثل الرائحة التي كانت معتادة عليها من قبل, بعد دراسة متأنية على طول الطريق ، أدركوا أن حركة هذا الثعبان ستجعل من الصعب بيعها إلى حديقة الحيوان ، خاصةً لأنهم حرصوا على عدم إيذاء أي زائر أو موظف في حديقة الحيوان.
أين قدم الأخوين قابيل وهابيل قرابينهم؟ صعد الأخين إلى أحد الجبال وقدما قرابينهم عليه اعتقادًا منهم أنهم قريبين من الله لارتفاعها عن الأرض. إليك من هنا: قصة سيدنا موسى والخضر للأطفال والدروس المستفادة منها رد فعل السيدة حواء بعد قتل قابيل لأخيه هابيل كانت حزينة جدًا على ارتكاب هذه الجريمة وعلى امتلاء قلب ابنها قابيل بالحقد والحسد تجاه أخيه هابيل، إضافة إلى ضعف إيمان قابيل مما جعله يقع في براثن الشيطان ويرتكب أبشع جريمة وأول جريمة قتل على مستوى العالم. قصص عن الاستغفار وتغير نوع الجنين قبل. استنكرت السيدة حواء من قتل قابيل لأخيه الذي كبر معه وشاركه في الطعام والشراب ووصفت جريمة قابيل بأنها جريمة بشعة. في بداية الأمر بمجرد أن هدد قابيل أخيه هابيل بالقتل لم يكن يعلم كيف يقتله لكن الشيطان ساعده في ذلك حينما تمثل له وأخذ طيرًا ووضع على رأسه حجرًا ثم فلق رأسه بحجر آخر وبذلك علم الشيطان قابيل كيف يقتل وبعدها بحث قابيل عن صخرة كبيرة ولما وجدها ضرب أخيه بها مما أدى لموته. قالت السيدة حواء لابنها القاتل أن الذي خسر ليس القتيل ولكن الذي خسر هو القاتل لأن هابيل (القتيل) نال رضا ربه ودخل الجنة بسببه إيمانه وتقواه إضافة إلى أنه ظلم حينما قتله أخيه لكن قابيل خسر الدنيا والآخرة وخسر السند والعون له في الدنيا وهو أخوه قابيل.
أما عن تحول الجنين من ذكر إلى أنثى أو العكس بفضل الاستغفار، فذهب العلماء إلى أنها قد تكون حالات فردية أو تكون المرأة قد دعت الله -سبحانه وتعالى- قبل تمام 42 ليلة، وحدث خطأ في تشخيص طبيب السونار. الاستغفار عبادة روحية مهمة، تزيد المسلم في حسانته، وتحط عنه من السيئات، وقد يُجبر بخاطر المستغفر لله في أن يُجب دعاءه ويُحقق رجاءه.