ما الذي يضر الحيوانات مرحبا بكم في موقع الباحث الذكي، لجميع الطلاب الباحثين في الوطن العربي كل ما تبحث عنة من حلول لأسئلتك ستجدة هنا، والآن نقدم لكم حل سؤال: ما الذي يضر الحيوانات. الإجابة هي: التلوث
ما الذي يضر الحيوانات، لقد خلق الله تعالي الكائنات الحية وجعل منها انواع، مثل الحيوانات المفترسة والحيوانات الاليفة ، ولقد سخر الله تعالي بعض هذه الحيوانات لخدمة الانسان، وجعلها تساعد في انجاز بعض المهام في اعباء الحياة، فالانسان البدائي قديما كا معتمد علي الحيوانات في النقل والحماية والملبس وغيرها، فالحيوانات مفيدة جدا للانسان قديما وحتي وقتنا الحالي. لقد صنف علماء الطبيعة الكائنات الحية، حيث أن الكائنات الحية تشكل نسبة كبيرة علي سطح الارض، وهناك كائنات حية نراها وهناك كائنات حية لا تري بالعين المجردة، فهي دقيقة جدا، فتم تصنيف الحيوانات الي ممالك وشعب ليسهل علينا دراسة الكائنات الحية التي نريدها، ونتعرف علي خصائصها واماكن تواجدها نسبة افادتها للبشر وطريقة تكاثرها، وبالنسبة للحيوانات فانها تشكل اهمية للانسان لان الانسان يستخدمها في حياته وايضا مصدر غذاء له. الاجابة: قتل الحيوانات بغير حاجة. تعذيب الحيوانات. الصيد في وقت التكاثر. عدم تقديم الطعام والشراب للحيوانات. عدم تقديم العلاج لهم في حالة المرض.
الإجابة: * كثرة الصيد في مواسم التكاثر. * منع تقديم العلاج اللازم لها. * منعها من المأكل والمشرب. * قتل الحيوانات دون أسباب. * اهلاكها في الأعمال الشاقة. * قتل الحيوانات الفريدة المهددة بالانقراض. * تعذيب الحيوانات جسدياً.
صيد الدلافين: في بعض المناطق، يصطاد الناس الدلافين من أجل اللحوم، في جزر فارو، على سبيل المثال، قتل وأكل العديد من أنواع الحيتان بما في ذلك الدلافين هو تقليد ثقافي قديم، وتعتبر الدلافين طعاما شهيا في اليابان حيث يكلف رطل واحد من لحوم الدلالفين ما يصل إلى 25 دولارا، وفي أمريكا الجنوبية، يقتل بعض الصيادين الدلافين ويبيعونها لأن المحيطات قد استنزفت من مخزونات أخرى من الأسماك، وحتى في الأماكن التي لا يتم فيها صيد الدلافين تتعرض الدلافين للإيذاء بسبب الصيد المفرط الذي يجعل من الصعب علي الدلافين العثور على الطعام. الصيد التجاري يضر الدلافين: بصرف النظر عن ضرر الدلافين التي تعاني من الصيد الجائر، تستخدم عمليات الصيد التجارية الكبيرة الشباك التي تحبس الدلافين إلى جانب الأسماك التي تستهدفها، والدلافين المحاصرين تختنق عندما تصبح أسيرة داخل الشباك ولا يمكنها الوصول إلى السطح للتنفس، والدلافين أيضا قد تقطع زعانفهم أو تصيب أنفسهم في كفاحها اليائس لتحرير نفسها، ويقدر مراقبو الحيتان أن 30 مليون من الدلافين قد قتلوا بهذه الطريقة منذ أن بدأوا في الاحتفاظ بسجلات في الستينات. التلوث الضوضائي يضر الدلافين: يعتبر السمع الحساس لدى الدلفين أهم الأعضاء الحسية، لأن الدلفين تستخدم تحديد الموقع بالصدى للتنقل، وحساب المسافة وعمق الأشياء في المحيط، والتواصل مع الدلافين الأخرى، وإيجاد مصادر الطعام، فالضوضاء الصاخبة غير الطبيعية لا تسبب الضرر الجسدي لسمع الدلافين فحسب، بل تتسبب أيضا في تشويشها، وقد تسبح الدلافين المضطربة في المياه الضحلة للغاية وتصبح معلقة على الشاطئ، أو قد تعاني من مرض الضغط من السطح، وتشمل مصادر التلوث الضار للضوضاء سفن الشحن الضخمة، والسونار البحري، والبناء، وتمارين إطلاق النار والإختبار الزلزالي لإكتشاف الرواسب البحرية للنفط والغاز الطبيعي.