شعرت بقلق وألم في العظام واليدين وتعكر مزاج بعد تناول البروزاك! - موقع الاستشارات - إسلام ويب

أنا أعتقد لو اتبعت هذا المنهج سيكون هو الأفضل، وجرعة الـ 15 مليجرام لا بأس بها، لكن الدواء لا يأتي في شكل خمسة مليجرام، إنما يأتي في عبوة عشرة مليجرام، وعشرين مليجرامًا، لذا نقول للناس: تسهيلاً لكم يمكن أن تتناول العشرين مليجرامًا بدل الـ 15 مليجرام، خاصة أن هذا الدواء سليم، وليس فيه جوانب سُمِّية أبدًا. طبعًا إذا استُصحب العلاج الدوائي بالعلاج السلوكي المعرفي والعلاج الاجتماعي والعلاج الإسلامي؛ هذا قد يُقلِّل الحاجة للدواء أيها الفاضل الكريم. وهل يمكن أن تكون نوبات الهلع هي توابعٍ للأفكار الوسواسية؟ نعم، والعكس صحيح، هنالك تبادل كبير بين هذه الحالات. بروزاك دواء فعال لحالات الوسواس القهري | ويكي مصر. بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن

بروزاك دواء فعال لحالات الوسواس القهري | ويكي مصر

والآن يوجد دواء يُسمَّى (فورتكستين vortioxetine) ويُسمَّى تجاريًا (برنتلكس Brintellix)، يُقال أيضًا أنه من الأدوية الممتازة لتحسين الدافعية، يمكنك تناول البروزاك بدل الزولفت، وإن أردت أن تستشير طبيبك حول البرنتلكس فلا مانع من ذلك. والله الموفق. الشبكة الإسلامية الأحد 06-10-2019 04:02 صـ 1619

تاريخ النشر: 2018-04-11 05:50:03 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال تحياتي لك دكتور عبد العليم المحترم. كنت قد عانيت سابقا من بعض الرهاب الاجتماعي، وعكر المزاج، والاكتئاب، واستمريت بأخذ السيرترالين بجرعة 100 إلى 150 مل لمدة سنة فقط، التحسن كان متذبذبا، أي أحيانا تأتيني بعض نوبات الهلع، وأحيانا أخرى أكون مرتاحا، قررت التوقف عنه بعد أن حاولت زيادة الجرعة التي لم أتحمل أعراضها كالشعور بثقل في مؤخرة الرأس، وتلبد المشاعر. بعد التوقف عاد عكر المزاج من جديد، ولكني قررت تحمله؛ لأني لم أطق العودة إلى الأدوية النفسية. بعد فترة شهر تقريبا بدأت فترات من الاكتئاب العادية، وصاحبتها فترات من نوبات الهلع والأفكار الهجومية، بعضها متعلق بالثقة بالنفس، والأخرى كانت جنسية!