قصتي مع الجنس

: قصتي مع السكس قصتي مع السكس هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور سكسيه.

  1. قصتي مع الفيروس الدي حولني إلى نظام اخر
  2. قصتي مع الأمل - avizoone.com: قصة مثيرة وأفلام إيرانية وأجنبية مثيرة ، مثلي الجنس ، مثلية
  3. قصتي مع بنت اختي

قصتي مع الفيروس الدي حولني إلى نظام اخر

قبلة على الشفاه، قبلة على الصدر قبلة على النهدين، قبلة على البطن، قبل على الشيء، قبلة على الفخذ، قبلة على ما بين الفخذين، قبلة بين الأصابع، وقبلة ثانية على الشيء، حان دوري، لم أتوقف طيلة ساعة عن التقبيل وشيؤه منتصب كهرم، وشيئي يوجعني في لذة. أمسك بي ألقاني على الأرض ضمني بجهد، وَلَجني وولجته، تدحرجنا وتدحرجنا وتدحرجنا، كان أعرف مني بمواضيع الحب، قلبني وقلبته، إلى أن جاء وجئت. قصتي مع الأمل - avizoone.com: قصة مثيرة وأفلام إيرانية وأجنبية مثيرة ، مثلي الجنس ، مثلية. بقينا على هذا الحال يوما نعم ويوما لا، يوما نرى بعضنا ويوما لا نفعل. حتى انتهت العطلة التي مرت كسرعة البرق، وكلذة مازالت تسكنني. هذه قصتي مع أول مرة لي مع الجنس وأتعرف بها عن جسدي.. وأول مرة لي مع اللذة.

01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 147 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية لاحول ولاقوه الا بالله اخي الغالي في البدايه تب الى ربك في ظلمك لزوجتك بوصفك لها بانها بارده مو احتمال يكون هالبرود انت السبب فيه راجع نفسك وبعدين كيف تقع بالزنا وانت متزوج بالاحرى لك انك تتزوج فوقها دام الشرع حلل اربع الله يكون في عونك 12-05-2010, 11:17 PM المشاركة رقم: 6 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2010 العضوية: 223317 المشاركات: 92 [ +] بمعدل: 0.

قصتي مع الأمل - Avizoone.Com: قصة مثيرة وأفلام إيرانية وأجنبية مثيرة ، مثلي الجنس ، مثلية

ولجت إلى قسم أعلى حيث ستتعرف على جسدها أكثر، وكان هو يسبقني بسنة.. تعرفت عليه يوم الذي كان يجالس صديقاتي ليشرح لهن درسا ما من الدروس، لم تنزل عيني عنه، أدرك ذلك، غمزة فحركة فتركنا المكان حيث صديقاتي، تبادلت معه الحديث وتواعدنا على موعد قريب. جاء الموعد الذي ضربناه في حديقة تبعد عن بيتي كثيرا، الحديث طال، لمسة خفيفة منه، ولمسة عنيفة مني، قبلة على عجل منه، وقبلة طويلة المدة مني. مر الوقت سريعا سريعا.. أحسست وأنا راجعة إلى البيت أن شيئا ما أصاب دواخلي، شيئا ما يقول لي ويهمس في أذني أنت الآن أنثى… إلا أن يعيد ويقول لابد أن تكتمل الأنوثة. قصتي مع بنت اختي. تواعدنا مرارا وتكرارا، في نفس الحديقة، إلا أن الأمر ظل ناقصا، ينقصه شيء ما لا أعرفه.. كان موعد العطلة على اقتراب، لن أراه لمدة طويلة، هو لن يراني لمدة طويلة. إلا أنه وقبل العطلة بأسبوع، جاءني يقول مبتسما منتشيا أن صديقه سيترك له مفتاح الشقة حيث يسكن طيلة أيام الدراسة، ارتعشت، فهمت، أكملت الأنوثة، إنه موعد الاكتمال. تواعدنا على كأس حينما باغتْنا سكان العمارة وولجنا الشقة، كانت أول مرة أرى فيها النبيذ، وكم عشقت طعمه، كأس وكأس ثم كاس فكأس، ومع كل كأس أنزع عني ثوبا، وهو ينزع عنه ثوبا، بقينا عراة كما خُلقنا أول مرة.

و فعلا جاء اليوم الموعود و عندما ركبت معي السيارة كان شعور غريب مثير حتى ان قضيبي كان واقف طوال الوقت. و عند دخولها المنزل كانت امامي تلك المؤخرة اللتي لطالما حلمت بتقبيلها و لمسها بيدي و قضيبي و لساني ذهبنا فوق و ارسلت الرسالة و كنت اسمع نغمة الواتس في جوالها و قلت لها ردي على رسالتي اللتي ارسلتها للتو. فتحت الواتس و قالت لم تصلني قلت نعم وصلتكي رسالة لمشهد جنسي مني انا برقمي الأجنبي كانت لحظة صادمة و من خلال النظر لوجهها توقعت ان تسقط مغمى عليها حيث انها بالكاد تتنفس و سارعت بضمها على الجدار و تطمينها و دفعها الى غرفة النوم. قمت بتقبيلها و مداعبة مؤخرتها الكبيرة بيدي و تقبيل صدرها و نزع ملابسها بسرعة جنونية حتى رأيت فرجها الكبير امامي و بدأت بتقبيله و لحسه. ادخلت قضيبي في فرجها و استمريت في مظاجعتها حتى تذكرت قولها في الواتس بأنها ترغب بممارسة الجنس الخلفي و طلبت منها ان تستلقي على بطنها و كانت تلك المؤخرة الكبيرة امامي اللتي لطالما حلمت بأن ادخل قضيبي بداخلها. ادخلت رأس القضيب فقط لأني لا اريد ايذائها و لكن كان اجمل شعور جنسي امارسه مع اي مخلوق كل هذا حصل و هي لم تقول كلمة واحدا مطلقا.

قصتي مع بنت اختي

رجل أبلغ حاليا من العمر أربعين خريفا وليس ربيعا عرفت الجنس منذ كان عمري 12 عاما منذ بلغت وأنا أعاني شهوة مفرطة تضطرني لممارسة العادة السرية في اليوم عدة مرات 17-04-2010, 01:56 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: Jan 2010 العضوية: 223172 المشاركات: 52 [ +] بمعدل: 0.

انتقل إلى المحتوى 0 عدد المشاهدات هذه قصتي ، شيرون ، على أمل أن يكون أحد الأطفال الإيروتيكيين الجيدين ، بعد أن ذهبنا إلى المنزل معًا وأجرينا محادثة مثيرة ، وشاهدنا بعض أفلام المثليين معًا ، بدأ يأكل شفتي ، يا عزيزي. أحب هذا يتحرك كثيرًا. رائع ، حبيبتي. أوووه. ثم شيئًا فشيئًا ، نزلت إلى ثدييها ، امتصتها ولعقها بسرور. أريد أن أمنحك مزاجًا أساسيًا. عندما وصلنا ، قام ، وذهب للحصول على شيء ، وعاد مع خيار مقطوع جيدًا. افتحه ، ثم أعطني خيارًا وارجع وشاهد. لعبت مع نفسي ونظر لقد أحب هذه الحركة كثيرًا. عندما كنت أفعلها مع الخيار ، أخبرته أنني أريدها. كان سيضحّي بي من أجل الأعمال الخيرية. في الأساس ، ذهبنا إلى الموضوع الرئيسي. نام على الأريكة وجلست على كيرش - عدلت رأسه مع وضع يدي على حفرة. كنت سأكون صادقًا. لقد قرب رأسه من وجهي وقال لي ، "أين أنت يا عزيزتي؟" قلت بنبرة حشرة. رجلي النظيفة على كتفيه وكان ينام بجواريوركلني وضخني ، قال تشبث بقوة لأنني أريد أن أمسك بقوة ، لقد ضربته حتى يتذكر صوت الطرق ، لقد أحب هذا الصوت ، يطرق ، يطرق ، رائع ، رائع ، رائع ، رائع ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو.