استخدم جهاز الأشعة السينية أو المنظار الداخلي للحصول على رؤية أوضح وللتحقق من مدى الضرر الناجم عن الإصابة. التشخيص عن طريق التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، حيث يُطلب إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي لإظهار الموقع الدقيق للناسور، وتحديد مدى إصابة أعضاء الحوض، إن وجدت، أو تحديد احتمال وجود ورم أم لا. الموجات فوق الصوتية الشرجية، وهي تقنية حديثة تُستخدم لتقييم بنية العضلة العاصرة الشرجية. أنواع الناسور المهبلي بعد فحص دقيق أكد بداية تجربتي مع الناسور المهبلي، بدأ الطبيب بشرح أنواع الناسور المهبلي. لمعرفة النوع الذي أعاني منه، سألخص لك أنواع النواسير على النحو التالي الناسور المهبلي يحدث هذا النوع من الناسور من خلال فتحة بين المهبل والمثانة البولية وهو النوع الذي يراه الأطباء غالبًا من خلال الفحص اليدوي. ناسور الحالب يمكن أن يحدث هذا النوع من الناسور عند وجود فتحة غير طبيعية بين المهبل والقنوات التي تنقل البول من الكلى إلى المثانة (الحالب). الناسور المستقيمي هو الفتحة الموجودة بين المهبل والجزء السفلي من الأمعاء الغليظة (المستقيم) في هذا النوع من الناسور. الناسور الإحليلي هذا النوع من الناسور هو الفتحة بين المهبل والأنبوب الذي ينقل البول إلى خارج الجسم، ويسمى الإحليل.
ألم أثناء الجماع من أعراض الناسور المهبلي الشعور بألم شديد أثناء العلاقة الحميمة بين الزوجين. التهاب المهبل المزمن قد يسبب الناسور المهبلي عدوى مزمنة في المهبل. حكة أو ألم في المهبل تحدث نتيجة تراكم البكتيريا في المهبل بسبب الناسور، مما يؤدي إلى حكة شديدة بسبب العدوى. الغثيان هذا عرض شائع للناسور المهبلي. ألم في أسفل البطن قد يسبب الناسور أيضًا ألمًا شديدًا في أسفل البطن يشبه آلام الدورة الشهرية. يوصي الموقع بتجربته لمعرفة ما يلي علاج أملاح البول والصديد اسرع لتجنب المضاعفات فحص الناسور المهبلي بعد التأكد من إصابتي بالمرض، سرعان ما بدأ الطبيب الفحص الطبي وتم فحصي بالخطوات التالية الفحص اليدوي يقوم الطبيب من خلاله بفحص منطقة العجان يدويًا للتحقق من مدى الإصابة. تعرف منطقة العجان بأنها (المنطقة الواقعة بين فتحة الشرج والمهبل). استعمال الصبغة في المهبل يلجأ اليها الطبيب لمعرفة سبب التسرب هل هي المثانة ام المستقيم تحليل البول سيطلب الطبيب هذا التحليل. للتحقق من أي إصابة. تحليل كامل لصورة الدم للتحقق من علامات الإصابة بالعدوى في الجسم وتأثيرها عليه. استخدم الأشعة السينية أو المنظار الداخلي للحصول على رؤية أوضح للإصابة وللتحقق من مدى الضرر الناجم عن الإصابة.