كتاب الروح لابن القيم جرير مكتبة

- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال - 26 عنوان الكتاب: كتاب الروح المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية المحقق: محمد أجمل أيوب الإصلاحي سنة النشر: 1432 عدد المجلدات: 2 عدد الصفحات: 1018

كتاب الروح لابن القيم جرير ايفون

كتاب الروح للامام ابن القيم فيه أشياء محل نظر | الشيخ عبد العزيز بن باز - YouTube

كتاب الروح لابن القيم جرير تقسيط

تاريخ النشر: الأربعاء 18 ذو القعدة 1441 هـ - 8-7-2020 م التقييم: رقم الفتوى: 424051 4542 0 السؤال خلق الروح. كنت أقرأ في كتاب الروح لابن القيم، ورأيت هذا الأثر، ما مدى صحته وهل له شواهد؟ بَعَثَتْ قريشٌ عقبةَ بنَ أبي معيطٍ وعبدَ اللهِ بنَ أبي أميةَ بنَ المغيرةَ إلى يهودِ المدينةِ، يسألونهم عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ. فقالوا لهم: إنَّهُ قد خرج فينا رجلٌ يزعمُ أنَّهُ نبيٌّ وليس على دِينِنَا ولا على دينكم، قالوا: من معَهُ؟ قالوا: سَفَلَتُنَا والضعفاءُ والعبيدُ، ومن لا خيرَ فيهِ. وأما أشرافُ قومِهِ فلم يَتَّبِعُوهُ، فقالوا إنَّهُ قد أَظَلَّ زمانُ نبيٍّ يخرجُ وهو على ما تصفونَ من أمرِ هذا الرجلِ، فائتوهُ فاسألوهُ عن ثلاثِ خصالٍ نأمركم بهِنَّ. فإن أخبركم بهِنَّ؛ فهو نبيٌّ صادقٌ، وإن لم يُخبركم بهِنَّ؛ فهو كذَّابٌ. كتاب الروح لابن القيم جرير السعودية. سَلُوهُ عن الروحِ التي نفخَ اللهُ تعالى في آدمَ، فإن قال لكم هيَ من اللهِ، فقولوا كيف يُعَذِّبُ اللهُ في النارِ شيئًا هو منهُ؟ فسألَ جبريلَ عنها فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي}، يقولُ: هو خَلْقٌ من خَلْقِ اللهِ ليس هوَ من اللهِ.

كتاب الروح لابن القيم جرير السعودية

pdf مكتبة ابن قيم الجوزية بصيغة للقراءة المباشرة والتحميل

فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو سبب خيرية هذه الأمة بعد الإيمان بالله؛ فبه يُقام الدين، وتحفظ الشريعة، وتصان العقيدة. وفي تعاملنا مع المخالف ونصحه ينبغي أن نحرص على: 1- الإخلاص لله تعالى والصدق في نصيحته؛ فهما من أهم أسباب استجابة المخالف، وانقياده للحق. رأي شيخ الإسلام ابن تيمية في كتب ومصنفات (1-3) - فهد بن عبد العزيز الشويرخ - طريق الإسلام. 2- الرِّفق واللين والرَّحمة به، فهي المفتاح إلى تأليف القلوب واجتذابها؛ كما قال تعالى: { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ} [آل عمران: 159]، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، وَيُعْطي عَلَى الرِّفق، مَا لاَ يُعْطِي عَلَى العُنْفِ، وَمَا لاَ يُعْطِي عَلَى مَا سِوَاهُ » ؛ (رواه مسلم)، وقال: « إنَّ الرِّفْقَ لاَ يَكُونُ في شَيْءٍ إِلاَّ زَانَهُ، وَلاَ يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ شَانَهُ » ؛ (رواه مسلم). 3- أن نلتزمَ الأمانة في نصحه؛ كما قال تعالى عن نبي الله هود في خطابه لقومه: { وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ} [الأعراف: 68]. 4- أن يكون نصحنا من باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحبُّ لِنَفْسِهِ » ؛ (رواه البخاري ومسلم)؛ فهو برغم معصيته أخ لنا في الدين، ونحب له ما نحب لأنفسنا من الخير.