بسبب خذلان حكومة معين.. اللجنة الطبية العسكرية لجرحى تعز تعلن استقالتها | عدن نيوز

وقال واتسون إن سكان ماريوبول ما زالوا مختنقين داخل المدينة؛ حيث لا يوجد اتفاق محدد لممر آمن للمدنيين خارج المدينة، مضيفًا أن السكان يواجهون خيارات مستحيلة لإطعام أسرهم، ومشددًا على الحاجة إلى اتفاق بين الطرفين لتقديم المساعدة وضمان مرور آمن للراغبين في المغادرة. ولفت المتحدث إلى وصول 200 طن من الإمدادات الطبية ومواد الإغاثة إلى أوكرانيا أمس الاثنين، موضحًا أنه سيتم تفريغ هذه المساعدات في فينيتسا، ثم سيتم إرسالها في الأيام المقبلة إلى مدن مثل كييف وخاركيف وسلافيانسك.

  1. اللجنة الدولية للطب العسكري - ويكيبيديا

اللجنة الدولية للطب العسكري - ويكيبيديا

وتكللت جهود اللجنة بتجاوب محور تعز، والذي عمل على خصم ألف ريال على كل فرد من منتسبي الجيش في تعز، لصالح معالجة الجرحى، وبلغ إجمالي المبالغ التي تسلمتها اللجنة من محور تعز ( 351, 835, 000 ريال)خلال 15شهرًا، إضافة إلى (15, 363, 000 ريال) من استقطاعات منتسبي اللواء الخامس، وكذا 25 مليون ريال من استقطاعات الأمن. كما أن اللجنة تابعت السلطة المحلية، ممثلة بالأخ محافظ المحافظة والإخوة وكلاء المحافظة، حيث أظهرت السلطة المحلية في البداية عدم اهتمام جدي في معالجة قضية الجرحى، ولم تنظر لملف الجرحى كقضية عامة تستدعي الاستنفار لمعالجتها، لكن بعد أن كثفت اللجنة جهودها في المتابعة، لجأت السلطة المحلية لخصم ألف ريال من موظفي القطاع المدني، وبلغ إجمالي ما تسلمته اللجنة من السلطة المحلية (538, 237, 719 ريال).

أخبار ليبيا24- خاص هذه الواقعة ليست كغيرها من الجرائم التي تحدث في المجتمع الليبي، الجاني هنا من نوع خاص، هدفه كسب المال والابتزاز، عن طريق تسجيل المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو بينه وبين ضحاياه من الفتيات وإيهامهن بأنه يريد الارتباط والزواج بشكل رسمي، حلم كل فتاة. الجاني – شادي الفلسطيني – يقوم باستدراج الضحية والإيقاع بها، عن طريق قصص الحب والغرام، قاصدًا الزواج، وما أن تتوطد العلاقة بينه وبين والفتاة تبدأ سلسلة المكالمات بأنواعها إلى أن يصل مع ضحيته إلى مكالمات الفيديو، هنا يبدأ – المخادع – في تسجيل المكالمة وتصوير الفتاة وهي ترتدي لباس النوم وغيرها من مشاهد. كرر شادي الأمر مع عدة فتيات ولازال العدد غير معروف حتى الآن بشكل دقيق لعدد الضحايا من الفتيات التي يتراوح أعمارهن بين العشرين إلى الثلاثة والعشرين سنة. وقال مصدر أمني مطلع في قسم النجدة بنغازي، إن القصة بدأت بعد أن يقوم الجاني باختيار ضحيته بعد الذهاب إلى جامعة العرب الطبية وإقامة علاقة على أنه يبحث عن شريكة حياته المستقبلية، وبعد المقابلة الأولى أو الثانية بين الجاني وضحيته، وارتياحها له، يقدم لضحيته قطعة "شوكولاتة، أو علكة" ولكن ليست من أي نوع، فهي خاصة بالإثارة الجنسية.