سؤال من أنثى سنة 25 في الطب العام فيتامين د معدله ١٥ و اخدت حقنة devit ٣٠٠٠٠٠ وحدة هو اكررها كام مرة و كل قد ايه من الزمن إن عيار الفيتامين د 15 يعتبر نقص خفيف و ليس مهم.
ت + ت - الحجم الطبيعي ابتكرت طالبتان مواطنتان، جهازاً يوفر «فيتامين د» لكبار السن وذوي الإعاقة والنساء في منازلهم بنسبة أكبر وأكثر أماناً من العقاقير الطبية، خصوصاً لمن يعانون من نقصه، ولا توجد لديهم فرصة لاكتسابه بشكل طبيعي لعدم قدرتهم على الخروج والتعرض لأشعة الشمس بشكل مستمر، وأسموا الجهاز «دكتور د». وقالت الطالبتان خلود الشميري وعائشة الجراح، في الصف الحادي عشر، في مدرسة الرؤية الحكومية في إمارة رأس الخيمة:إن ابتكار الجهاز نتيجة لمعاناة كثيرين داخل الدولة من نقص هذا الفيتامين الهام للجسم، ومعاناة إحداهن بنقص حاد فيه، في حين تعجز العقاقير الطبية عن توفيره بالنسب المطلوبة في وقت قصير، وعدم تمتعها بالقدر الكافي من الأمان الذي توفره أشعة الشمس.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه. التحقيق في حديث (ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا فليتقنه) من طريق بشر بن السرى عن مصعب بن ثابت عن هشام بن عروة عن عائشة رضى الله عنها. أي رب شقي أم سعيد ؟. ففى هذا الحديث يحثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الاتقان فى العمل. 22 Nov 2007, 05:21 Pm عضو تاريخ التسجيل: ثنا مصعب بن عبد الله الزبيري ، حدثني بشر بن السري ،. حديث إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه; (إِنّ اللَّهَ تَعَالى يُحِبّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ). وأنا أبو بكر محمد بن الحسن بن مقسم العطار المقرئ ، ثنا إدريس بن عبد الكريم ، قالا: عائشة أم المؤمنين | المحدث: ولكن هذا لا يصح ، فقد أشار البيهقى إلى ذلك بقوله عقب هذه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه الصحيحة ( 1113).
ياسر المنياوى شخصية هامة #1 قال أبو يعلى الموصلي في ( مسنده): [رقم/4386]: حدثنا مصعب حدثني بشر بن السري عن مصعب بن ثابت عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه). ـــــــــــــــــــــــ [4386] ( ضعيف) أخرجه الطبراني في الأوسط [1/ رقم/ 897]، والبيهقي في الشعب [4/ رقم/ 5314]، وابن عدي في الكامل [361/6]، وغيرهم من طرق عن مصعب بن عبد الله الزبيري عن بشر بن السري عن مصعب بن ثابت الزبيري عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة به.... قال الطبراني: ( لم يرو هذا الحديث عن هشام إلا مصعب، تفرد به بشر!! ). قلت: إن كان يقصد أن بِشْرًا تفرد به بهذا اللفظ، فنعم! وإلا فلم يتفرد به بشر أصلا! بل تابعه عليه غيره كما سيأتي. وبِشْر: حافظ ثقة مأمون ثبت؛ رماه بعضهم بقول جهم!! وهو منه براء!! فالعجب للمناوي!! يعل الحديث به في الفيض [286/2]!! ويقول: ( فيه بشر بن السري، تُكلِّم فيه من قبل تجهُّمه!! ). قلت: نعم: تُكُلِّمَ فيه بذلك!! وما كل من تُكلِّم فيه بشيء يثبت عليه بمجرد الكلام!! وبشر قد بدرتْ منه هفوة ظن بعضهم منها أنه يتجهَّم!! ومع ذلك فقد تاب الرجل واعتذر مما صدر منه!!
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا لقد ورد هذا الحديث: (إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكمْ عملًا أنْ يُتقِنَهُ) ، [١] في صحيح الجامع للإمام الألباني من حديث عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، وكذلك رواه البيهقي في شعب الإيمان من حديث عائشة، وقد ضعفه بعضهم؛ لورود راو ضعيف في الإسناد، فقيل: هو بشر بن السري، كما ذكره السيوطي في الجامع الصغير، ورمز له بالضعف، وقيل: هو مصعب بن ثابت، إلا أن ابن حبان وثّقه، وخلاصة ما في الأمر أن الحديث حسن، معناه صحيح يوافق ما عليه قواعد وأصول الشريعة؛ وفيه الحث والتوجيه إلى تكميل العمل، والإتقان فيه. [٢] المعنى الإجمالي للحديث يرشد هذا الحديث النبوي الشريف إلى عدة مبادئ وأسس في الشريعة الإسلامية، لعل أبرزها: [٣] [٤] تناول الحديث النبوي الشريف أصلاً عظيماً من أصول الدين، ألا وهو محاولة تحسين العمل وتجويده، فإذا كان الإتقان في العمل من الأمور التي يحبها، فحريّ بالعبد أن يبادر في تحسين أعماله وتكميلها على أحسن وجه أرداته الشريعة، حيث قال تعالى: ( وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). [٥] يرشد الحديث النبوي الشريف إلى أن المعيار الذي يفرق به بين العبد المقصر والعبد الساعي إلى رضوان الله تعالى بأقصى جهده، هو الإحسان في العمل، والمحاولة في تكميله وإتقانه.
[١١] [١٢] المراجع ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عائشة، الصفحة أو الرقم:1880، حسن. ↑ اللجنة الدائمة، قتاوى اللجنة الدائمة ، صفحة 56. بتصرّف. ↑ شريف فوزي سلطان، "الإتقان والإحسان في العمل" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 15/1/2022. بتصرّف. ↑ الصنعاني، التنوير شرح الجامع الصغير ، صفحة 148. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:195 ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم:245، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:757، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة، الصفحة أو الرقم:738، صحيح. ↑ سلطان فوزي الشريف (15/1/2022)، "الإتقان والإحسان في العمل" ، الألوكة. بتصرّف. ↑ سورة اليقرة، آية:267 ↑ سورة البقرة، آية:196 ↑ شريف فوزي سلطان، "الإتقان والإحسان في العمل" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 15/1/2022. بتصرّف.