وحل النشيد الوطني العراقي "أنشودة موطني" الذي كتبه الفلسطيني إبراهيم طوقان ولحّنه الموسيقار اللبناني محمد فليفل والذي تم اعتماده بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003 بالمركز السابع، لما يذكر الناس بمآسي الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وفيه خيلاء وتعالي و"يصدر رسالة خطيرة"، على حد تعبيرها. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنّ عزف النشيد الوطني هو تقليد في دورة الألعاب الأولمبية منذ عام 1924، موجهةً الشكر للملحن البريطاني فيليب شيبرد المسؤول عن ترتيبات تسجيل الأناشيد في البطولة؛ وذلك على عمله الفذ في تسجيل جميع الأناشيد وضغطها في 90 ثانية الأمر الذي استغرق 50 ساعة متواصلة حيث استدعى للعمل معه 36 موسيقياً حتى يتم ضغط مدة أي نشيد إلى دقيقة ونصف على الأكثر. ووضعت الصحيفة النشيد الوطني لكوريا الشمالية "آي جو كا" أو المعروف أيضاً باسم "دع تلميع الصباح" والذي كتبه سي يونغ على رأس قائمة الأناشيد الأسوأ، في الوقت الذي اختارت فيه النشيد الوطني لدولة الأوروغواي بالمركز الثاني باعتباره أطول نشيد في العالم حيث يستغرق حوالي ست دقائق. يذكر انه تم الجمعة 27 تموز 2012 افتتاح اولمبياد لندن للألعاب الرياضية ويستمر حتى 12 آب.
تنشروكالة انباء براثا القصائد الثلاث المرشحة لان تكون نشيدا وطنيا للعراق خلال السنوات المقبلة. وكان مجلس النواب اكمل اليوم القراءة الاولى لمشروع النشيد الوطني بالرغم من الجدل الكبير حوله حيث تم التصويت على الاستمرار به من حيث المبدأ. ويتضمن مشروع القانون 3 قصائد الاولى للشاعر محمد مهدي الجواهري والثانية لبدر شاكر السياب والثالثة لمحمد مهدي البصير.
وكانت أنشودة "موطني" التي لحنها فليفل في العام 1934، هي النشيد الرسمي لفلسطين حتى تم اعتماد نشيد فدائي إبان بداية الثورة الفلسطينية، وحتى اليوم لا يزال قطاع من الفلسطينيين يعتبرونها النشيد الرسمي لبلدهم حتى بعد أن اعتُمدت كنشيد وطني في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003. غنى العديد من المطربين العرب "موطني" بتوزيع جديد، ومنهم متسابق سوبر ستار الموسم الخامس مراد السويطي، كما غنتها إليسا في العام 2015، وأعادت الفنانة فايا يونان غناء هذه الأنشودة في العام 2017، حزناً على ما يحدث في سوريا. جدل حول "سلام عليك" ربما لأن "موطني" كتبها شاعر فلسطيني ولحنها ملحن لبناني لم يشعر عراقيون كثر أنها تعبر عنهم بشكل كامل، لذلك تحمسوا لأغنية "سلام عليك" لأن كاتب كلماتها وملحنها ومطربها عراقيان، وفي الآونة الأخيرة أطلق نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي وسماً من أجل تغيير النشيد الوطني العراقي واستبداله بأغنية الساهر حمل عنوان "نريد سلام عليك نشيداً وطنياً عراقياً". كذلك قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر إنه يساند اعتماد "سلام عليك" نشيداً وطنياً للبلاد، فيما رد كاظم الساهر على هذه الدعوة بإعلان موافقته على الاقتراح شرط الموافقة من قبل مجلس النواب العراقي.
من ناحية أخرى أثار مطربون وملحنون الجدل بأن الساهر "سرق" هذا اللحن من لحن قديم يعود إلى ملحِّن السلام الوطني العراقي لويس زنبقة، وأعاد قولبته في أغنيته. وتداول ملحنون مختصون على مواقع التواصل الإجتماعي مقطعاً صوتياً يظهر ما قالوا إنه التشابه الكبير بين أغنية "سلام عليك" ولحن السلام الوطني العراقي الأسبق للملحن لويس زنبقة، الذي كان معتمداً رسمياً في العراق من 1954 إلى 1963. لكن مواقع عراقية محلية نقلت عن المطرب العراقي، محمد الشامي، قوله إنه يعتبر أن تشابه لحن أغنية الساهر "سلام عليك" مع لحن السلام الوطني العراقي للملحن "زنبقة" أقرب ما يكون إلى تبادل الخواطر منه إلى السرقة. أما الشاعر العراقي حميد قاسم فقال إنه أحصى للساهر أكثر من سبعة ألحان مأخوذة من أغاني الخمسينيات والستينيات، مضيفاً أن "سلام عليك" تتشابه مع لحن زنبقة حدَّ التطابق، على حد تعبيره، واعتبر العديد من المستخدمين أن بعض الجمل الموسيقية ربما تشابهت لكن لا يمكن تسمية ذلك سرقة إلا حين يكون اللحن كله مسروقاً. ولم يعلق كاظم الساهر على اتهامه بسرقة اللحن، فيما يقول مراقبون أن "سلام عليك" ستصبح النشيد الرسمي للعراق قريباً لشعبيتها الكبيرة في العراق.
كشفت الممثلة المصرية منى زكي قصة مؤثرة عن والدتها، وقالت أنها تزوجت في عمر 14 سنة بسبب الظروف المادية للعائلة، بعد أن خسر جدها كل أمواله وخشيت جدتها على أبنائها الخمسة، فإضطرت الى تشجيعهم على الزواج. وأضافت منى خلال مقابلة مع ال إعلام ية المصرية لميس الحديدي، في برنامج "كلمة أخيرة"، عبر قناة ON، أن والدتها تزوجت رجلاً أكبر منها سناً وظلت مع زوجها الأول 4 أشهر وهربت من المنزل بعد حملها منه. وانتقلت للعيش مع خالتها لانها لم تستطع تحمل العيش معه. وأكملت حياتها بعد ذلك وأكملت دراستها بدعم من خالتها الى أن تعرفت على والد منى، وهو يعرف ظروفها وأنها متزوجة ولديها إبن، لكنه أحبها وأعجب بقوتها وتزوجا بعد طلاقها من زوجها الأول. طلبوا من لي لي أحمد حلمي رأيها الصريح في دور والدتها منى زكي في "أصحاب ولا أعز"؟ فأجابت دون خجل وبكل جٌرأة. وقالت منى إن والدتها سيدة قوية للغاية ووالدها رجل محب وعلّمها الإعتماد على نفسها وعلى حريتها وعلى إحترام الآخرين واختياراتهم، وتحاول ان تربي ابنائها على نفس المبادئ. وتذكرت فترة حملها وولادتها بإبنها الأوسط، وقالت إنها عاشت تجربة مماثلة لمشهد ولادتها الصعب في مسلسل " لعبة نيوتن "، لأنها كانت خارج مصر وتمر بظروف صحية وإنهارت أثناء ولادتها.
قالت الفنانة منى زكي، إنها تخشى فقدان الأشخاص الذين تحبهم جدا، مشيرة إلى أن ذلك الخوف بدأ معها منذ وفاة والدها. تابعت "زكي" خلال برنامج " ABtalks " الذي يبث عبر يوتيوب، مع الإماراتي أنس بوخشن: "خوف إن أفقد الناس دي جاتلي أكتر، لأن ببايا أتوفى على إيدي". نرشح لك: منى زكي: زواجي كسر قلب والدي أشارت إلى أن والدها توفى فجأة ولم يكن يعاني من شيء، إذ جلب ابنتها من الحضانة وفجأة جلس وتوفى. مؤكدة على أن أصعب موقف في حياتها هو وفاة والدها بهذا الشكل. أضافت: "هو أكتر واحد حسيت أنه حبني، وراح بسرعة قبل ما أنا أبينله أو أكبر وأبينله إني بحبه، الموت علينا حق آه والدي مات فجأة بس مات موتة حلوة، فهو اتشاهد وكان مبتسم، وقعد يوصيني على حاجات". والد منى زكي كاد أن يفسد زواجها من أحمد حلمي لهذا السبب. في سياق آخر، قالت "زكي" إنه كانت تربطها علاقة وطيدة بوالدها، حيث كانا مقربين جدًا، وكان شديد الدلال لها، خاصة أنها فتاة على ولدين، على عكس والدتها التي كانت تتعامل معها بانتقاد وشدة. أضافت أن قربها من والدها بدأ يقل في مرحلة المراهقة عن الطفولة، بسبب وقوعها في أول قصة حب، ما أشعرها بالخجل من أن تحكي له ذلك، فبدأت تبتعد لتتفادى الحديث عنها، واصفة ذلك بأنها شعرت وقتها بأنه هو قصة حبها الأولى وتخجل من أن تخبره أنها تخوض قصة حب ثانية غيره.
ET بالعربي | 14 يوليو 2021 حوار صريح عن العائلة والطفولة والأمومة والحياة الزوجية لمنى زكي خلال لقاء معها ضمن برنامج ABtalks مع أنس بوخش. في البداية، تحدثت منى أن ضغط العمل بات أقل والآن الأمور بدأت أهدأ، مشيرة إلى أنها ليست من النوع الذي يقابل أناس كثر في حياتهم والحياة هي التي أبعدتها عن ملاقاة الناس، خصوصا عندما اصبح لديها أولاد". وتابعت "هذا ما جعلني أبعد وبقيت أفهم أهمية انك تقعد وحدك وأحيانا شغلي يوحشني وممكن أدخل حاجات مش عاجبتني هنا نحتاج الى القليل من التنازل". وفيما يتعلق بطفولتها قالت "طفولتي كان فيها غربة لأنني لم أعش في مصر معظم الوقت وكنت مدلعة من قبل والدي ووالدتي كانت تدفعني لأن أكون مسؤولة وقوية". "عرفت طعم الغربة منذ طفولتي، إذ سافرت مع والدي كثيرا بحكم عمله خارج مصر، وكان أكثر شيء بيزعجني في هذه المرحلة هو خوفي من الارتباط بالناس، كنت بخاف أتعود عليهم لأني بعد فترة ممكن أتركهم وأسافر". فيديو.. قصة زواج أحمد حلمي ومنى زكي.. لهذا السبب رفضه والدها. وتابعت: "في فترة كبيرة من حياتي كنت شديدة القرب من والدي رحمه الله، لكن عندما اقتحمت مرحلة الصبا وبدأت أشعر بالحب، بعدت لأني كنت مكسوفة أتكلم معاه وأحكي له، خاصة إنني كنت أعتبر والدي قصة الحب الأولى في حياتي، وخوفت أحكي له عن أحمد حلمي، لأنه كان بيحبني جدا، ورافض فكرة إن في يوم من الأيام أتجوز، وأبعد عنه".
ورأى الكثيرون أن هناك تشابها كبيرا بين قصة والدة الفنانة وقصة "هنا" في مسلسل "لعبة نيوتن" والذي جاء بصدفة لم يتخيلها أحد من المتابعين. لعبة نيوتن يذكر أن مسلسل "لعبة نيوتن" كان أحد الأعمال البارزة والمثيرة للجدل في رمضان الماضي، والذي عادت به الفنانة منى زكي بعد غياب دام 4 سنوات كاملة عن الأعمال الدرامية، وهو من تأليف وإخراج تامر محسن، وبطولة منى زكي، محمد ممدوح، محمد فرا، سيد رجب، عائشة بنت أحمد. وناقش المسلسل عددا من الملفات الشائكة، أبرزها قضية الطلاق الشفهي، ومشكلات التربية في المجتمعات الشرقية وتأثيرها على شخصيات الأبناء في المستقبل.
كما بكت منى خلال اللقاء كونها تخاف من المرض ليس لها فقط بل للأشخاص من حولها، كذلك تخاف من فقدان أشخاص قريبين منها كون والدي توفي على أيدي وكان سليم ولم يكن يعاني من أي شيء. وتأثرت أكثر خلال الحديث عن رحيل والدها وأشارت الى انها لا تريد التكلم بالموضوع، معتبرة أن موت والدها هو أصعب موقف كونها كان وفاته مفاجئًا. حصري ET بالعربي
وبالصدفة التقيت بسمسار عقارات وتحدث لي عن شقة مطلوب فيها 450 ألف جنيه ، وأنا لم أكن أملك حينها سوى 100 ألف جنيه ، فطلبت منه سؤال مالك الشقة عن إمكانية التقسيط وهو ما رد عليه السمسار بالقول مستحيل ، مع وعده لي بسؤاله على أية حال. وبالفعل وافق مالك الشقة وتم توقيع العقد فيما بيننا في نفس اليوم ، حيث قال لي حينها هذه الشقة ستكون وجه الخير عليك وبالفعل هذا ما كان. النهضة نيوز