اي مما يلي السبب في تبخر الماء على سطح الارض

00093% من إجمالي الماء على سطح الأرض، وتمثل ما نسبته 0. 037% من إجمالي المياه العذبة، ويقدر حجم الماء الموجود في الغلاف الجوي بحوالي 12. 900 الف كيلومتر مكعب. المستنقعات (بالإنجليزية: Swamps): حيث تمثل مياه المستنقعات نسبة 0. 00083% من إجمالي الماء على سطح الأرض، وتمثل ما نسبته 0. 033% من إجمالي المياه العذبة، ويقدر حجم الماء الموجود في المستنقعات بحوالي 11. 470 الف كيلومتر مكعب. الأنهار (بالإنجليزية: Rivers): حيث تمثل مياه الأنهار نسبة 0. 00015% من إجمالي الماء على سطح الأرض، وتمثل ما نسبته 0. 0061% من إجمالي المياه العذبة، ويقدر حجم الماء الموجود في الأنهار بحوالي 2. 120 الف كيلومتر مكعب. المياه البيولوجية (بالإنجليزية: Rivers): حيث تمثل المياه البيولوجية نسبة 0. 000081% من إجمالي الماء على سطح الأرض، وتمثل ما نسبته 0. 0032% من إجمالي المياه العذبة، ويقدر حجم المياه البيولوجية بحوالي 1. 120 الف كيلومتر مكعب. شاهد أيضًا: العلم الذي يهتم بدراسة توزيع المياه على الأرض يسمى ب وفي ختام هذا المقال نكون قد عرفنا ما هي نسبة الماء في الكرة الأرضية ، حيث ذكرنا نبذة تفصيلية عن مساحة المسطحات المائية الموجودة على الكرة الأرضية، بالإضافة إلى توضيح طريقة توزيع المياه المالحة والعذبة على سطح الأرض.

الماء على سطح الارض

أيضاً أحتلال الأشخاص وهم الذين يعانون من الأمراض التي ترتبط بالماء ويكون نصف الأسرة داخل المستشفيات. كما أن إمكانية أن يتم تقليل العملية الخاصة بتحسين الإمدادات الخاصة بالمياه وكمية العبء العالمي من جميع الأمراض وهي التي تكون بنسبة 10% وهذا بالإضافة إلى رفعها بنسبة الترطيب والنظافة و الصرف الصحي. الاجمالي الخاص بحجم المياه على سطح الارض ويقدر الإجمالي الخاص بحجم المياه على الأرض في 1386000000 كيلو متر مكعب من 333 مليون ميل مكعب وهذا يكون مع 97. 5% وهي المياه المالحة و2. 5% وهي المياه العذبة من المياه العذبة و0. 3% فقط وهي في شكل سائل على السطح، والمياه العلوية التي توجد على سطح الأرض وهي التي تشمل مياه الأنهار والجداول والبحيرات والبرك والمستنقعات وأيضاً توجد مياه الأمطار والثلوج وهي أحياناً تكون من المياه الجوية وأن الطبقة العلوية من التربة تكون مشبعة بالمياه وغير قادرة للامتصاص.

نسبه الماء على كوكب الارض

7 1. 74 المياه الجوفيّة بشكل عام 23, 400, 000 1. 69 المياه الجوفيّة العذبة 10, 530, 000 30. 1 0. 76 المياه الجوفيّة المالحة 12, 870, 000 0. 93 الجليد الأرضي والتربة الصقيعيّة 300, 000 0. 86 0. 022 البحيرات بشكل عام 176, 400 0. 013 مياه البحيرات العذبة 91, 000 0. 26 0. 007 مياه البحيرات المالحة 85, 400 0. 006 الغلاف الجويّ 12, 900 0. 04 0. 001 رطوبة التربة 16, 500 0. 05 المياه البيولوجيّة 1, 120 0. 003 0. 0001 الأنهار 2, 120 0. 0002 المستنقعات 11, 470 0. 03 0. 0008 إنّ المياه السطحيّة تشكّل النسبة الأكبر من نسبة مياه الكرة الأرضيّة، ولكن نسبة المياه العذبة فيها تُعدّ نسبة مهملة، بينما تعد نسبة المياه العذبةأعلى في المياه الجوفيّة، وكما ذُكر أعلاه فإنّ معظم المياه العذبة من مياه الكرة الأرضية مصدرها المياه الجوفيّة. أين توجد النسبة الأكبر من المياه في العالم؟ تتميّز بعض الدول بوفرة مصادر المياه فيها، وبالرجوع إلى بيانات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO) فإنّ الدول الآتية تحتلّ المراكز الأولى بنسبة تواجد المياه فيها عالميًا: [٣] البرازيل: بمعدّل 8233 كيلومتر مكعّب سنويًا. روسيا: بمعدّل 4507 كيلومتر مكعّب سنويًا.

وعلى وجه التحديد، استخدم الفريق المقدار النسبي للنظير المتطاير والمشع الروبيديوم 87 (87Rb)، والذي تم حسابه من نظيره الشقيق السترونشيوم87 (87Sr)، لتحديد وزن الروبيديوم في نظام الأرض والقمر عند تكوينه. ووجد الفريق أنه نظرا لأن 87Sr، وهو الممثل لميزانية القمر المتقلبة على المدى الطويل، كان منخفضا جدا، بحيث يجب أن تكون الأجسام المتصادمة جافة في البداية، ولم يكن بالإمكان إضافة الكثير منذ ذلك الحين. وخلص العلماء، بقيادة عالم الكيمياء الكونية جريج برينيكا: "وُلدت الأرض بالمياه التي لدينا، أو صدمنا شيء كان بالأساس ماء (H2O) خالصا، مع عدم وجود أي شيء آخر فيه. وهذا العمل يزيل النيازك أو الكويكبات كمصادر محتملة للمياه على الأرض ويشير بقوة نحو الولادة مع هذه (النعمة) الماء". وبالإضافة إلى تضييق المصدر المحتمل لمياه الأرض بشكل كبير، يكشف هذا العمل أيضا أن الأجسام الكبيرة التي تتصادم يجب أن تأتي من النظام الشمسي الداخلي، ولا يمكن أن يكون الحدث قد وقع قبل 4. 45 مليار سنة، ما يقلل بشكل كبير من زمن تكوين القمر. وبحسب لارس بورج، المؤلف الرئيسي للدراسة: "لم يكن هناك سوى أنواع قليلة من المواد التي يمكن أن تتحد لتشكل الأرض والقمر، ولم تكن غريبة، فمن المحتمل أن كليهما مجرد أجسام كبيرة تشكلت تقريبا في نفس المنطقة التي تصادف أن اصطدما ببعضها البعض بعد أكثر من 100 مليون سنة بقليل من تشكل النظام الشمسي.. لكن من حسن حظنا أنهما فعلا ذلك بالضبط ".