محاضرة عن الصلاة

الأربعاء 16 يونيو - 15:40:26 من طرف chef kemeryounes » أمك وأبوك.... أين هم من حياتك.... محاضره عن تارك الصلاه. ؟!! الأربعاء 16 يونيو - 15:37:20 من طرف chef kemeryounes » امــــــــــي للدكتور عائض القرنى الأربعاء 16 يونيو - 15:33:53 من طرف chef kemeryounes » حكم تسمية الأنثى بـ ( حواء) الأربعاء 16 يونيو - 15:32:03 من طرف chef kemeryounes » حوار جريء مع فتاة معاكسة / مماقرأت وأعجبني الأربعاء 16 يونيو - 15:29:52 من طرف chef kemeryounes

محاضرة عن الصلاة

بعدها قام بشرح مسألة وجوب تحريك الحرف الأخير -إذا لم يكن ساكنًا- عند وصل الكلام، وقام بتطبيق ذلك مع الطلاب في عدد من مواضع الصلاة (سورة الفاتحة – التشهد – التسبيحات)، مبينا الفرق في حركة الحرف الأخير عند الوصل وعند الوقف. ثم انتقل إلى النقطة الخامسة والأخيرة في محاضرته، وكانت حول موضوع الجهر والإخفات في الصلاة، وبين في البداية معنى الجهر والإخفات، ثم بين الآتي: – يستحب الجهر يالبسملة في السورتين وفي جميع الصلوات. – يجب الإخفات في التسبيحات للمصلي عند مشهور الفقهاء المعاصرين. – يجب الجهر في القراءة في صلوات الصبح والمغرب والعشاء. – يتخير المصلي في باقي الأجزاء بين الجهر والإخفات. محاضره عن الصلاه واهميتها. وفي الختام تم توزيع ورقة حفل ختام برنامج شرف التكليف على الطلاب وإعطاء بعض التعليمات بشأن حفل الختام.

أهمية الصلاة اسم الجامع أ حمد بن حنبل تاريخ الخطبة 13/6/1433هـ اسم المدينة القصب ، المملكة العربية السعودية الخطبة الأولى أمّا بعد: فيا أيّها المسلمون اتَّقوا الله، فإنّ تقواه أفضل ما اكتسبه العباد، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. محاضره عن الصلاه قصيره. عباد الله: لقد أنعَم الله عليكم بنعمٍ عظيمة، ومن أجلِّها وأعظمِها نعمةُ الإسلامِ والإيمان، ﴿ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الحجرات: 17]. روى البخاري وغيره عن أنس رضي الله عنه قال: بينما نحن جلوس مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد دخل رجل على جمل فأناخه في المسجد ثم عقله ثم قال لهم أيكم محمد؟ والنبي صلى الله عليه وسلم متكئ بين ظهرانيهم، فقلنا هذا الرجل الأبيض المتكئ. فقال له الرجل: ابنُ عبد المطلب؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (قد أجبتُك). فقال الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم: إني سائلك فمشدد عليك في المسألة فلا تجد علي في نفسك.