معني كلمة كيرفي

ميمة mwima المراة الناضجة فوق الاربعين التي تثير الشباب. -هاد الميمة مليحة > هذه المراة الناضجة مثيرة mima هي امرأة عمرها مابين 30 و 45 سنة لها قوام كبير و خبرة في ميدان الجنسي و غالبا ماتكون مطلقة كولشي مات بقاو غير لميمات

المعجم المعاصر : معنى قوام

{وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا} [الإسراء: 97]. {ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ} [المؤمنون: 16]. {وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا} [الإسراء: 13]. {يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ} [هود: 98]. {قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [الأعراف: 32]. المعجم المعاصر : معنى قوام. {ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ} [القصص: 61]. {ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا} [العنكبوت: 25]. {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [الزمر: 67]. {أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ} [القيامة: 6 - 10]. {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ} [الحاقة: 13].... {فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ} [الحاقة: 15]. {إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ} [القصص: 71] فتدلّ هذه الآيات على أنّ القيامة الأصيلة غير الموت ، فانّ بالموت الشخصي وبالانتقال الفردي الى عالم البرزخ ، لا يقوم يوم القيامة العامّة ، ولا يحكم للناس بأجمعهم بالردّ الى جنّة أو جحيم ، ولا يصدق فيه الجمع والحشر والنشر والبعث وقيام الناس والملائكة ونفخ الصور وغيرها.

فالتقويم بمعنى جعل الشي‌ء قائما ومنتصبا ، وليس بمعنى التعديل. وبهذا ظهر الفرق بين المقام والمقام والمقوّم ، للمكان ، كما في: {مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} [البقرة: 125]. {إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا} [الفرقان: 66] فالمقام: مكان للقيام: والمقام: مكان للإقامة. والمقوّم: للتقويم. والاستقامة استفعال: ويدلّ على طلب قيام في الأمر إراديّا أو طبيعيّا أو عملا ، كما في: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ} [هود: 112]. {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا} [فصلت: 30] {فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ} [التوبة: 7] يراد طلب القيام وارادة أن يدوم الأمر وفعليّته وينصب نفسه في ذلك الأمر ، أي في العمل بالأمر ، وفي قول التوحيد ، وفي العهد. والطلب الطبيعىّ: كما في - الصراط المستقيم: {بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ} [الإسراء: 35] يراد الصراط الّذى فيه اقتضاء الفعليّة ويدوم انتصابه بالطبع. وانتخاب هذه الصيغة أبلغ في المقصود من صيغة التفعّل والمجرّد: فانّ المطاوعة ليس فيه طلب واستدعاء ، وكذلك في المجرّد. كما أنّ الطلب والاستدعاء الطبيعىّ أتمّ وأبلغ من الإرادي.