الشخص الذي يدرس الماضي ويكتب عنه هو - منشور

هو الشخص الذي يدرس الماضي ويكتب عنه ،والمطلوب هنا معرفة من هو هذا الشخص الذي يهتم بدراسة الماضي والحاضر ،وهو سؤال مهم حيث أن الأنظار تتجه لدراسة المستقبل وتوقع أحداثه غير أن هناك مفهوم حول رجل يدرس الماضي والحاضر فمن يكون هذا الرجل، انه صاحب مهنة مهمة في تحليل الأحداث وربطها مع بعضها ، فهو يدرس تاريخ الامم القديمة والدول القائمة ليساعد الدارسين والمهتمين وأصحاب الشأن باستخراج العبر وفهم الدول ، وتوقع ردود فعل الأمراء والرؤساء والجيوش بل أنه من المهن التي لا يمكن أن يستغني عنها كل لبيب. انه رجل التاريخ الذي كتب التاريخ وسطره منذ قدم الزمان على الجدران والمعابد والورق ، انهم المؤرخون فمن غير هؤلاء يهتم بدراسة الماضي والحاضر ليستخرج العبر ،ويصوب طريق الأمم نحو النهضة والصعود وفق المخططات التاريخية وما بها من نجاحات واخفاقات، لذلك فاجابة السؤال ( المؤرخ).

مترجم: لماذا لا يتزوج الصينيون؟ .. مباشر نت

إجابة السؤال هو الشخص الذي يدرس الماضي ويكتب عنه المؤرخ

هو الشخص الذي يدرس الماضي ويكتب عنه - أفضل اجابة

بيد أن عديدًا من السيدات في الصين قُلن إنهن لم يعدن مهتمات بالزواج ويرين أنه يمثل عقبة أمام تحقيق استقلالهن المادي، وفي استطلاع أجرته رابطة الشبيبة الشيوعية شمل 2905 من غير المتزوجين العام الماضي، قالت 44% من سيدات المدن اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18 و26 عامًا إنهن لا يفكرن في الزواج، وأجاب 25% من الرجال الإجابة نفسها. وأدَّى هذا الأمر، إلى جانب عدم التوزان في نسبة الذكور والإناث نظرًا للتفضيل الثقافي للأولاد والتكلفة الباهظة لرعاية أسرة في الوقت الحالي، بالبلاد إلى عصر يريد فيه جيل الألفية أن يتمتع بالحرية المالية للعزوبية على الرغم من الضغط المجتمعي نحو الزواج. هل يمثل الزواج خطرًا ماليًّا؟ يشير المراسل إلى ما قالته تشن يو البالغة من العمر 35 عامًا وهي عزباء من مقاطعة جوانجدونج، من أنها أصبحت معتادة على تعبيرات القلق التي يقولها الأصدقاء لأنها لم تؤسس عائلةً بعد، وقالت للموقع: «يعتقد جميعهم أنه ينبغي أن يكون لديَّ أسرة في هذا العمر، ويفكر كثيرٌ من الصينيين بهذه الطريقة». Embed from Getty Images ولكن تشن التي تعمل طبيبةً في مستشفى تقول إنها سعيدة هكذا، وتمتلك شقة بمساحة 93 مترًا مربعًا تقريبًا، ويُعد امتلاك العقارات نقطة شائكة رئيسة لجيل الألفية الصيني الذي يفكر في الزواج، وربما يتسبَّب عدم امتلاك شقة في وقف خطوات الزواج في بلد ترتفع فيه أسعار العقارات، ومع أن تشن تمتلك عقارًا، إلا أنها قالت إن البحث عن زوجٍ ليس هدفًا من أهداف حياتها.

وقالت شين إن «القاعدة التي يشعر الناس هنا أنهم مضطرون للالتزام بها هي أن تبقى المرأة في المنزل بينما يخرج الرجل ويجلب المال»، وأضافت: «عندما أكون عزباء، فأنا أمتلك الحرية والوقت، والعلاقات التي أريدها والأماكن التي أفضلها، ولم أجد رجلًا يستحق أن أتخلى عن كل هذا من أجله»، وهذا ما يشعر به عديد من السيدات الصينيات، وقالت أليسون مالمستين، مديرة التسويق في شركة داكسو للاستشارات، إن العازبات في الصين يقلقن من التضحية بحريتهن المالية إذا تزوجن. وأضافت: «على مدى العقدين الماضيين، رأينا السيدات الصينيات يزددن ثراءً وأصبحن ينفقن مزيدًا من الأموال على أنفسهن، وليس على الأسرة، ويشترين المجوهرات والعقارات». وقالت الأستاذة المساعدة في علم الاجتماع مو تشنج في جامعة سنغافورة الوطنية إن هناك «ضغطًا مزدوجًا» على النساء في الصين بأن يصبحن عاملات ناجحات وربات بيوت مخلصات، وأضافت إن «عديدًا من النساء المتعلمات تعليمًا عاليًا يؤخرن الزواج أو يتخلين عنه لتجنب مثل هذه الضغوط». Embed from Getty Images وأشارت أليسون إلى استطلاع أجراه موقع البحث عن الوظائف الصيني (Zhaopin Recruiting) عام 2012، الذي وجد أن 43. 5% من السيدات يترددن في اتخاذ خطوة الزواج لأنهن قلقات من أن يقلل ذلك من جودة حياتهن؛ بينما قال 53.