ستوديو التاسعة يعرض صور جديدة للوزير المهندس محمود ذياب الاحمد رمز النزاهة العراقية - Youtube

شاهد وزير الداخلية العراقي محمود ذياب المشهداني.. رمز الوفاء بالعهد والاخلاص لصدام حسين ورفاقه هناك تعليق واحد: تابعنا علي الفيس بوك نموذج الاتصال مرحبًا بك في موقع ‫أرشيف العراق - Archives Iraq‬‎ هو أرشيف جديد للأفلام والفيديوهات على يوتيوب لوكالت عدة في العالم العربي التي واكبت أحداث تاريخية بحرفية وريادة التي شكلت منعطفا تاريخيا في العراق. تابعنا بواسطة وسائل التواصل الاجتماعي المشاركات الشائعة ‫أرشيف العراق - Archives Iraq‬‎ © 2018

الگاردينيا - مجلة ثقافية عامة - المهندس محمود ذياب الأحمد المشهداني الوزير السابق يعلق على وضع وشحة المياه في العراق

سرايا - محمود ذياب الأحمد المشهداني هو مهندس مدني وسياسي عراقي ودبلوماسي سابق، شغل منصب آخر وزير داخلية في فترة حكم صدام حسين، كان مقيما في أربيل بعد مغادرته السجن يقيم و يعمل حاليا في السودان. المناصب السياسية شغل منصب وزير الزراعة في فترة حرب الخليج الثانية في أيلول 1991، دخل في نزاع مع وزير الدفاع حسين كامل حسن حول إعادة إنشاء جسر الجمهورية في بغداد، شغل لاحقا منصب وزير الإسكان والتعمير ثم وزير الري حيث كان له دور بارز في التفاوض مع تركيا وسوريا حول الحقوق المائية في نهري دجلة والفرات. في 28 أيار 2001، خلف محمد زمام عبد الرزاق في منصب وزير الداخلية، ليستمر في المنصب حتى احتلال العراق. ترك محمد زمام عبد الزراق منصبه في وزارة الداخلية ليتفرغ لمنصب مسؤول تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي في محافظة نينوى ومحافظة التأميم أما منصب وزير الري فقد شغله رسول عبد الحسين سوادي خلفا لمحمود ذياب الأحمد. أدرج اسمه في قائمة العراقيين المطلوبين لدى الولايات المتحدة، واعتقل بعد احتلال العراق في الثامن من آب من عام 2003، في عام 2005، وجهت له تهمة في قضية الأهوار. أفرج عنه في تموز 2012 بعد أن أنهى فترة الحكم الصادر بحقه، خلال فترة اعتقاله وقع على بطاقة لعب تحمل صورته لصالح الرقيب مارك هاينبو حيث كان محكوما بالسجن 7 سنوات.

محمود ذياب الأحمد المشهداني لــ الكاتب / هادي حسن عليوي

كما أنه اهتم بتطوير مكاتب شكاوى المواطنين لتسهيل وصول المواطنين والأستماع لشكاواهم وانصافهم، وكان يقرأ تقارير الحوادث اليومية من جميع انحاء العراق بتمعن ويتابع القضايا دون تدخل ولا تأثير إلا للحق. كان يحترم القضاء ويطلب التعاون مع القضاء، كان حريصا جدا على التحديث والتطوير، رغم انه استلم وزارة الداخلية في أقسى سنوات الحصار، لكنه بعلاقاته المتميزة حقق مكاسب للوزارة يذكرها العاملون بالوزارة. حقق لكلية الشرطة انجازات هو صاحب الفضل فيها وبخاصة اعادة طلاب الشرطة الى كليتهم الأم بعد أن كانوا يمضون سنتين في الكلية العسكرية ويمضون السنة الاخيرة فقط في كلية الشرطة، واستطاع ان يقنع القيادة بذلك ويصدر الامر باعادة طلاب كلية الشرطة الى كليتهم لجميع مراحل الدراسة. كما كان له الفضل في اصدار قانون كلية الشرطة الجديد الذي شمل اساتذة كلية الشرطة بقانون الخدمة الجامعية. كانت لديه افكار تطويرية عديدة لكن حصول العدوان الغادر والغزو الأمريكي الاجرامي الذي أوقف عجلة التنمية والتطوير في العراق وأعاد العراق قروناً إلى الوراء... لا ينسى العراقيون وقفة الاستاذ أبو دريد في المحكمة بكل شجاعة وإباء، كما لا ينسون ظهوره في التلفزيون خلال ايام الحرب مع وزير الاعلام، لتقوية عزائم المقاتلين دفاعا عن العراق.

عملا سويًا في الخمسينيات من القرن الماضي عندما كان كلاهما عضوًا في حزب البعث العربي الاشتراكي المحظور آنذاك. وهو مسيحي آشوري ، وكان قوميًا عربيًا وعضوًا في الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية. [3] [4] [5] كان طارق عزيز يمثل العراق في كثير من الأحيان في القمم الدبلوماسية رفيعة المستوى. وأكد أن ما تريده الولايات المتحدة ليس "تغيير النظام" في العراق بل "تغيير المنطقة". وإن أسباب الحرب لدى إدارة بوش هي "النفط وإسرائيل". [6] بعد استسلامه للقوات الأمريكية في 24 أبريل 2003، احتجز عزيز أولاً من قبل القوات الأمريكية ثم من قبل الحكومة العراقية في معسكر كروبر في غرب بغداد. [7] تمت تبرئته من بعض التهم في 1 مارس 2009 بعد محاكمة، ولكن حكم عليه بالسجن 15 عامًا في 11 مارس 2009 في قضية إعدام 42 تاجرًا عام 1992 أدينوا بالكسب غير المشروع و7 سنوات أخرى في قضية تهجير الأكراد. [8] في 26 أكتوبر 2010 حكمت عليه المحكمة العراقية العليا بالإعدام، الأمر الذي أثار إدانة إقليمية ودولية من أساقفة عراقيين وغيرهم من العراقيين والفاتيكان والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة العفو الدولية. في 28 أكتوبر 2010 أفيد أن عزيز بالإضافة إلى 25 من زملائه في السجن بدأوا إضرابًا عن الطعام للاحتجاج على إلغاء اليوم المخصص لزيارات الأصدقاء والأقارب لهم، والذي كان يحدد عادةً في يوم الجمعة الأخيرة من كل شهر.