معركة مرج راهط 64

لمعانٍ أخرى، انظر معركة مرج راهط (توضيح). مقالة مفصلة: مرج راهط معركة مرج راهط معلومات عامة التاريخ 64 - 65 هـ الموقع مرج راهط، قرب دمشق النتيجة انتصار مروان بن الحكم: سيطرة مروان بن الحكم على بلاد الشام بالكامل، وتوجهه لاستئناف قتال أتباع عبد الله بن الزبير في مصر التي سُرعان ما سقطت في يده هيَ الأخرى. تقلصت الأراضي الخاضعة لحُكم عبد الله بن الزبير، مما مهد لهزيمته لاحقاً في النزاع بينه وبين الأمويين.

وقعة مرج راهط 64 ه 684 م : دراسة في الرواة و المؤرخين من القرن 2-4 ه

هذا المقال هو عن معركة بين الأمويين وأنصار ابن الزبير. إذا كنت تريد استخدامات أخرى، انظر معركة مرج راهط (توضيح). معركة مرج راهط جزء من الفتنة الثانية التاريخ 18 أغسطس 684 الموقع مرج راهط، بالقرب من دمشق Coordinates: 33°35′02″N 36°27′42″E / 33. 58389°N 36. معركة مرج راهط 64. 46167°E النتيجة انتصار الأمويين الخصوم الخلافة الأموية بنو كلب كنده الغساسنة القيسيون يدعمون عبد الله بن الزبير القادة والزعماء مروان بن الحكم عباد بن زيد الضحاك بن قيس الفهري † موقع المعركة في سوريا الحالية. معركة مرج راهط ، كانت إحدى المعارك المبكرة في الفتنة الثانية. دارت في 18 أغسطس 684 بين جيوش اليمان، بدعم من الأمويين تحت قيادة الخليفة مروان بن الحكم ، وبنو قيس تحت قيادة الضحاك بن قيس الفهري ، الذي كان يدعم عبد الله بن الزبير ، الذي كان يطالب بالخلافة.

[2] [عدل]المعركة بين عامي 64 هـ (683م) و65 هـ التقى جيشا مروان بن الحكم والضحاك بن قيس على أرض مرج راهط، واشتبكا في قتال قوي استمر لعشرين يوماً انتهى بقتل الضحاك (على يد "دحية بن عبد الله") وثمانين رجلاً آخر من أشراف دمشق الذين كانوا يُقاتلون معه، وقد قتل عدد كبير من جنوده أيضاً. لكن بالرغم من هذا فقد انزعج مروان عند رؤيته لرأس الضحاك وقال: "الآن حين كبرت سني ودق عظْمي وصرت في مثل ظمء الحمار أقبلت بالكتائب أضرب بعضها ببعض! ". عندما سَمع النعمان بن بشير في حمص بما حدث حزم أغراضه وهرب منها ومعه زوجته وأولاده، لكن في اليوم التالي عندما اكتشف هربه خرج أهل حمص باحثين عنه، وقد عُثر عليه وقتل في النهاية، ومع هذا فقد استطاع زفر وناتل (أميرا قنسرين وفلسطين) الهرب والنجاة. هناك خلاف بين الناس حول تاريخ هذه المعركة، حيث يَقول البعض أنها كانت في شهر محرم عام 65 هـ، بينما يَقول آخرون أنها وقعت في أواخر عام 64، ولا يُوجد دليل على تاريخها الحقيقي. [3]