الإتقان في علوم القرآن - ويكيبيديا

الاتقان في علوم القرآن معلومات الكتاب المؤلف جلال الدين السيوطي اللغة اللغة العربية الموضوع عقيدة أهل السنة والجماعة التقديم نوع الطباعة ورقي - إلكتروني المواقع ويكي مصدر الإتقان في علوم القرآن - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل الإتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة. [1] [2] نبذه عن الكتاب [ عدل] القيمة العلمية للكتاب [ عدل] تتضح القيمة للكتاب من: إضافات السيوطي في علوم القرآن، ومنها: (الأرضي والسمائي، مانزل من القرآن على لسان بعض الصحابة، ما أنزل منه على بعض الأنبياء، ومالم ينزل منه على أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم. وإضافات السيوطي الجديدة إلى ما في البرهان: وهي الصيفي والشتائي، والفراشي والنومي، وما نزل مفرقا وما نزل جمعا، ومعرفة العالي والنازل من أسانيده، وعرفة المشهور والآحاد والموضوع والمدرج، وفي الإدغام والإظهار والإخفاء والإقلاب، وفيما وقع في القرآن من الأسماء والكنى. و علوم القرآن التي أصلُها في البرهان، وهي تعتبر إضافات تفريعية إلى الأنواع التي ذكرها الزركشي في البرهان، مثل: الحضر والسفري، والنهاري والليلي.

  1. الإتقان في علوم القرآن
  2. الاتقان في علوم القران للسيوطي
  3. الاتقان في علوم القران السيوطي
  4. الاتقان في علوم القران للسيوطي pdf

الإتقان في علوم القرآن

كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي pdf الاتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة. المؤلف: جلال الدين السيوطي تحقيق: مركز الدراسات القرآنية عدد الصفحات: 3209 صفحة الحجم: 45 ميجا تقريبا لتحميل الكتاب محقق لتحميل الكتاب بدون تحقيق هل اعجبك الموضوع:

الاتقان في علوم القران للسيوطي

والملاحظ على السيوطي في كتابه (الاتقان) مع جلالة قدره واهمية كتابه، انه انتهل كثيرا من المباحث التي أوردها من كتاب (البرهان في علوم القرآن) للزركشي (ت 794هـ) من غير عزو. ثم ان هناك بعض التداخل في مباحث الكتاب، وافراد بعض المسائل الفرعية بنوع خاص من مباحث علوم القرآن، او المباحث اللغوية وغيرها (وكذا سائر ما ذكره السيوطي في الاتقان من الأنواع فانه عد علوما كما سبق في المقدمة ثم ذكر ما يجب على المعرب مراعاته من الأمور التي ينبغي ان تجعل مقدمة لكتاب اعراب القرآن، ولكنه أراد تكثير العلوم والفوائد)(2). ولعل اغلب الهيكلية العامة لبحوث المتقدمين في كتبهم سارت على وفق منهج مضطرب اذا لوحظت مقارنة بالمصنفات اللاحقة، وهذا لا يقلل من أهمية بواكير المؤلفات التأسيسية، اذ انها تبدا بارهاصات التكوين، ثم ما تزال تنمو وتتطور ويتبلور محتواها في طريق السير نحو النضوج والرقي. طبعات الكتاب وترجماته: لأهمية كتاب (الاتقان في علوم القرآن) فقد توالت طبعاته، فمنها: أ- مطبعة كلكتا – 1271هـ. ب- طبعة مصر – 1279هـ. ج- طبعة مصر – 1287هـ. د- مطبعة عثمان عبد الرزاق – 1306هـ. هـ- المطبعة الميمنية – 1317هـ. و- المطبعة الازهرية – 1318هـ.

الاتقان في علوم القران السيوطي

طبعة دار ابن كثير بدمشق عام (1407هـ) ت: مصطفى ديب البغا. طبعة دار الكتاب العربي تحقيق فواز زمرلي عام ( 1419هـ) وصلات خارجية [ عدل] المكتبة الوقفية - الإتقان في علوم القرآن: ط. مجمع الملك فهد. مصادر [ عدل]

الاتقان في علوم القران للسيوطي Pdf

مؤلف الكتاب: جلال الدين عبد الرحمن بن كمال الدين أبو بكر السيوطي (ت 911هـ). توصيف الكتاب: تناول السيوطي في كتابه هذا جملة من الأسس التي لابد من اعتمادها وشروطا يجب توافرها فيمن اقبل على كتاب ربه بنية تفسيره، وكشف معانيه، فحكى قائلا: (اختلف الناس في تفسير القرآن هل يجوز لكل احد الخوض فيه فقال قوم لا يجوم لاحد ان يتعاطى تفسير شيء من القرآن وان كان عالما اديبا متسما في معرفة الأدلة والفقه والنحو والاخبار والآثار، وليس له الا ان ينتهي الى ما روي عن النبي (صلى الله عليه واله) في ذلك. ومنهم من قال يجوز تفسيره لمن كان جامعا للعلوم التي يحتاج المفسر اليها وهي خمسة عشر علما)(1). ثم عقب ذلك بذكر جملة من الضوابط والأدوات التي افاد منها فيما بعد من عني بتأصيل الأسس المنهجية لتفسير النص القرآني، وافردوها في مدونات مستقلة.

وتقع نسخته في (٤٧٢) صفحة، في كل صفحة (٢٩) سطراً، فيكون قرأ في كل مجلس (٧) صفحات تقريباً. وقد طُبِعتْ في (٢٤٥٧) صفحة -مع التعليق- فيكون نصيب كل مجلس (٣٥) صفحة ونصفاً. وعلى حواشي النسخة زياداتٌ، يبدو أنها التي كان المؤلِّفُ يلحقها، وهذا يدلُّ على حرصِ جَرامُرْد ودقتهِ ومتابعتهِ لمسيرة الكتاب. آلتْ هذه النسخةُ النفيسةُ بخط جَرامُرْد إلى المكتبة الآصفية بحيدر آباد في الهند، (وسيرُ المخطوطات في الأرض عجيبٌ)، واتخذَها مركزُ الدراسات القرآنية في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة أصلاً في طبعتهم، ومنها أفدتُ وصفَها. وأدعو نفسي وإخواني إلى قراءة هذا الكتاب في شهر رمضان، ولنعتمدْ هذه الطبعة فهي أفضلُ طبعاتهِ. وأعودُ إلى وصول هذه النسخة إلى (الهند) فأقول: إنَّ وزير ملك الهند العالم نعمة الله اليزدي سافر إلى مصر سنة (٨٨٩)، وبقي إلى سنة (٨٩٠)، وزارَ السيوطي في بيته في "الروضة" -على شاطئ النيل-، وقرأ عليه، واشترى (الإتقان) وأخذَه معه، فهل يُحتمل أن تكون النسخة التي اشتراها هي نسخة جَرامُرْد؟ رُبما، والله تعالى أعلم. وأقولُ أخيراً: رحمَ اللهُ السيوطي وتلميذَه المخلصَ جَرامُرْد، وكتب لهما أجرَ بثِّ العلم ونشرهِ.