ملخص كتاب فن التعامل مع الناس

إن التعامل مع الناس من الفنون التي يتوجب على الجميع أن يتمتعون بها فالتواصل الاجتماعي اليوم بمثابة التقنية الفعالة التي تقوم عليها التفاعلات بين البشر وبعضهم البعض، وقد أكد لنا الله عز وجل في كتابه الحكيم أنة قد جعل الناس شعوبا وقبائل حتى يتعارفوا مع بعضهم البعض، ويوجد اليوم الكثير من الطرق التي يتمكن من خلالها الإنسان التعامل مع الناس مع اختلاف طباعهم. افكار هامة من كتاب " فن التعامل مع الناس " يعد كتاب فن التعامل مع الناس اليوم بمثابة الكتاب الأشهر بين مجموعة كتب مختلفة ومتعددة تقدم المزيد من النصائح إلى الأشخاص للتعامل مع الناس، فالتعامل مع الناس مع اختلاف الطباع الخاصة بهم لا يعد بمثابة الأمر السهل اليوم وقد يحتاج الأمر إلى المزيد من الخبرة حتى يتمكن من التعامل مع جميع الأفراد على اختلاف المعتقدات الخاصة بهم، ومن الممكن من خلال التعامل مع الناس أن يدخل الإنسان في العديد من التجارب الناجحة أو الفاشلة. وقد تضمن الكتاب العديد من النصائح التي تخص التعامل مع الناس ومن الممكن اختصارها في الاختصارات العشر للكاتب وهو ديل كارنيجي مؤلف الكتاب ومن بين أهم النصائح التي توجه بها الكاتب إلى القارئ هي: 1- لابد من الحصول على المزيد من الراحة فقد أكد الكاتب من خلال الكتاب على ضرورة أن يحافظ المرء على اتزانه وهدوئه وراحته وأن يحصل على قسط كافي من الراحة خلال اليوم وأن يمارس النشاطات الخاصة به.

  1. كتاب فن التعامل مع الناس دايل كارنيجي
  2. تلخيص كتاب فن التعامل مع الناس ابراهيم الفقي
  3. تحميل كتاب فن التعامل مع الناس

كتاب فن التعامل مع الناس دايل كارنيجي

وصف كتاب فن التعامل مع الناس اسم الكتاب فن التعامل مع الناس تأليف ديل كارنيجي دار النشر مكتبة جزيرة الورد عدد الصفحات ١٨٤ صفحة وفي النهاية، لا تنسى أن تقوم بمتابعتنا أيضا على منصات التواصل: فيس بوك. تويتر. انستقرام. تليجرام. لينكد إن. مرتبط

تلخيص كتاب فن التعامل مع الناس ابراهيم الفقي

إن معاملة الناس ليس بالشيء اليسير ، بل هو فن كما أطلق عليه كاتب العلاقات الإنسانية المعروف ديل كارنيجى فى كتابه فن التعامل مع الناس فكل إنسان له طبائع تختلف عن غيره ، والإنسان يحتاج إلى خبرات حتى يتكيف مع طبائع الغير ، ويستطيع خوض تجارب مع الناس دون مشاكل ، من أجل ذلك يقدم لنا بيانات الكتاب المؤلف ديل كارنيجي

تحميل كتاب فن التعامل مع الناس

عمّك ديل كارنيجي بيقول إن السر هو «الرغبة» مش فاهم صح!! ؟ هشرحلك اهو.. معنى كلامه إنك تشوف الشيء اللي بيرغب فيه الطرف الآخر أو بيحتاجه؛ يعني اللي قدامك محتاج تقدير أو احترام خليه يحس بكده, محتاج عبارات شكر و ثناء قله عبارات شكر وثناء.. اعرف طريق الشخص و الحاجة اللي هو محتاج ليها هتكسبه.. بس كده. ★ «إن من يقدر على فعل ذلك يمتلك الدنيا.. و من لم يقدر يسير الطريق بمفرده». غريبة الجملة دي لأ وعميقة كمان.. صح!! ؟ الجملة الغريبة اللي مش مفهومة دي بدأ بيها الكاتب فصل من فصول الكتاب كنوع من إنه يحفز الشخص اللي بيقرأ يعني.. طب معناها إيه؟ بيقولك بقى: إنك لو مقدرتش تخلق في الشخص اللي قدامك رغبة جامحة في الحديث يبقى أنت كده هتفضل طول عمرك عايش وحدك. مش فاهم برضو صح!! ؟ كلنا عندنا اهتمامات مختلفة وعشان تقدر تحبب الشخص اللي قدامك في الحديث لازم تتكلم عن اهتماماته؛ لأنك لو معملتش كده مش هيكون في عامل جذب للطرف التاني وبالتالي مش هيحب يتكلم معاك. فبالتالي برضو أنت هتفضل طول عمرك لوحدك عشان مش عارف تكسب الأشخاص اللي قدامك و تزرع فيهم الرغبة في أنهم يحبوا حديثك.. بس كده. ★ افعل ذلك.. تكن موضع إعجاب الناس أينما ذهبت.

أعلنت دار الإفتاء، أن احتكارُ السِّلَع والأقوات استغلالًا للأزمات عَملٌ مُحَرَّم شرعًا، مؤكدة أن النصوص الشرعية على أَنَّ الاحتكار من أعظم المعاصي، مستشهدة بما روى الإمام مسلم بسنده عن معمر بن عبدالله رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: «لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطئ». وفي روايةٍ لمسلمٍ أيضًا: «من احتكر فهو خاطئ». تحريم الاحتكار وأكدت « الإفتاء » أن الفقهاء اتفقوا أن الحكمة في تحريم الاحتكار هي رفع الضرر عن عامة الناس؛ ولذلك فقد أجمع العلماء على أنه لو احتكر إنسان شيئًا واضطر الناس إليه، ولم يجدوا غيره أُجبر على بيعه، دفعًا لضرر الناس، وتعاونًا على حصول العيش، قال الإمام النووي رحمه الله: «قال العلماء إن الحكمة في تحريم الاحتكار دفع الضرر عن عامة الناس، كما أجمع العلماء أنه لو كان عند إنسان طعامًا واضطر الناس إليه ولم يجدوا غيره أجبر على بيعه دفعًا لضرر الناس، وتعاونًا على حصول العيش». طريقة التعامل مع المحتكر وأوضحت الدار في فتوى عبر موقعها الإلكتروني، أنه يجب إجبار المحتكر على إخراج المادة المخزونة، وطرحها في السوق، لبيعها بالسعر التلقائي الحر الذي كان ساريًا قبل الاحتكار ، مع زيادة يتغابن الناس في مثلها عادة؛ إزالةً للظلم عن الناس، وتحقيقًا للربح المعقول للتاجر، توفيقًا وتنسيقًا بين المصلحتين.