الشمس لا تغطى بغربال - جريدة الغد

الشمس لا تغطى بغربال يا هشام ساقالله يبدو ان الذي يطلق على نفسه لقب صحفى المدعو هشام ساقالله هو مجرد بوق من ابواق الدعاية والبروبوجاندا الفصائلية. لا يزال الاخ هشام ساقالله يدافع باستماتة عن القاتل الجنائي المدعو زكي السكنى. القواسمي لـ”الحياة ” : الشمس لا تغطى بغربال – الحياة نيوز : اخبار الاردن. بالرغم من الوثائق الهامة التي نشرناها في هذه المدونة والتى تدين زكي السكنى جنائيا في عهد فتح وليس حماس لم تقنع ساقالله. ان الصحفى ساقالله بعيد كل البعد عن اخلاقيات المهنة فهو لا يكف عن وصف زكى السكنى بالبطل متناسياً اعماله الجنائية بحق عائلة حبيب حيث قام باستهدافهم واطلاق النار على اطفالهم مسببا جرح وشلل العديد منهم.
  1. الشمس لا تغطى بغربال - عبدالعزيز بن سعود المتعب
  2. القواسمي لـ”الحياة ” : الشمس لا تغطى بغربال – الحياة نيوز : اخبار الاردن

الشمس لا تغطى بغربال - عبدالعزيز بن سعود المتعب

[1] هذا الحديث العظيم فيه تصريح بأن المسجد الأقصى ثاني مسجد وضع لتحقيق العبودية لله سبحانه وتعالى في الأرض، وأن مدينة القدس ثاني مدينة عرفت التوحيد بعد مكة شرفها الله، ليبدأ من هنا الارتباط الإيماني والتعلق الشرعي والأهمية العقدية، لتلك البقعة منذ بداية الزمان. كما هو معلوم أن أول بيت أسس في الأرض لتحقيق العبادة والنُسك هو المسجد الحرام، كما قال سبحانه ( { إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ} [2]، يتعبدون فيه لربهم فتغفر أوزارهم، وتقال عثارهم، ويحصل لهم به من الطاعات والقربات ما ينالون به رضى ربهم والفوز بثوابه والنجاة من عقابه، ولهذا قال: {مباركا} أي: فيه البركة الكثيرة في المنافع الدينية والدنيوية. الشمس لا تغطى بغربال - عبدالعزيز بن سعود المتعب. [3] الآية والحديث فيهما إشارة لحقيقة تاريخية مهمة وعمق في المعنى، من خلال قول ربنا " أول" في الآية، والسؤال بـ " أول " في الحديث، للدلالة على بداية زمانية من حيث الأولية المطلقة، ومكانية من حيث التأسيس والتحديد واختيار المكان، وهنا تكمن أهمية هاتين البقعتين وترابط المسجدين. وَمَعْنَى وُضِعَ أُسِّسَ وَأُثْبِتَ، وَمِنْهُ سُمِّيَ الْمَكَانُ مَوْضِعًا.

القواسمي لـ”الحياة ” : الشمس لا تغطى بغربال – الحياة نيوز : اخبار الاردن

وتقليل حجم العرب السنة في العراق تم عبر محاولات كثير من المؤسسات الغربية والاستعمارية منذ بداية احتلال العراق من قبل الإنكليز، ونشرهم أول تعداد سكاني غير دقيق ولا موضوعي، واعتبار أنّ نسبة السنة (عربا وأكرادا وتركمان) جميعهم في العراق هي 40. 2%، واعتبار نسبة الشيعة هي 52. 4% من سكان العراق والبقية أقليات. ومنذ ذلك اليوم والغرب يروج لهذه النسبة الكاذبة للسنة في العراق باعتبار أن 19% من سكان العراق عرب سنة، ومثلها نسبة الأكراد السنة، و2, 2% نسبة التركمان السنة. وعلى هذا الأساس الكاذب جرى ترويج وتسويق جريمة احتلال العراق برفع الظلم عن الأكثرية الشيعية المحكومة من أقلية سنية، وعلى هذا الأساس الكاذب أسست المحاصصة الطائفية والعرقية في العراق فمنح في مجلس الحكم 5 مقاعد للكرد و5 مقاعد للسنة العرب، و5 مقاعد للأقليات، و15 مقعدا للأغلبية الشيعية! من المسؤول على عدم معرفة الحقيقة: هذه الأكاذيب يروجها أعداء أهل السنة من الغربيين والليبراليين (المنافقون الجدد) الذين يمثلون آراء الغرب، والشيعة الذين يعتبر صلب دينهم المبالغة والكذب وقلب الحقائق. كما ساهم دعاة الفكر القومي والوطني بترسيخ هذه الأكاذيب عبر رفض إجراء دراسات إحصائية جادة بحجة عدم إثارة الطائفية، وفات هؤلاء أن العدو يستخدم ورقة الطائفية بكل براعة، وأن الهروب من المشكلة الطائفية يعقّدها ولا يحلها، وأن الصواب هو مواجهتها بالوثائق والأرقام والتاريخ الصحيح.

وحول مدى استفادة الهيئات العامة في تلك الاندية من دروس الماضي، وهي تقبل على انتخاب هيئات إدارية جديدة، أجاب شهابات: "يجب أن تتحمل الهيئات العامة مسؤولياتها تجاه أنديتها، وتقول كلمتها في الانتخابات المقبلة، وأن تقدم مصلحة النادي فوق كل الاعتبارات الانتخابية، وتنتخب الأجدر والأقدر على قيادة مركب ناديها إلى بر الاستثمارات المالية، وجلب مصادر الدخل الإضافية، وفق خطط وبرامج انتخابية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع، ويساهم في الاستقرار المالي للنادي، الذي يعتبر روح الإنجازات رياضيا وثقافيا واجتماعيا".