حكم جعل الصدقة جارية عن أكثر من شخص - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة ؟ الشيخ خالد المصلح - YouTube

  1. حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة والكوب
  2. حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة الجارية
  3. حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة قصيره
  4. حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة أن تكون من
  5. حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة والزكاة

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة والكوب

وأضافت: "فعفته وابتعاده عن الحرام في ميزان حسنات من ساعده، فله أجر الصدقة وأجر القربة، مستدلًا بما قال -صلي الله عليه وسلم: «صدقتك علي ذي رحمك صدقة وصلة». حكم إشراك أكثر من شخص في صدقة جارية قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه لا مانع من إشراك أكثر من شخص واحد في ثواب الصدقة الجارية.

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة الجارية

تاريخ النشر: السبت 15 ذو الحجة 1429 هـ - 13-12-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 115835 54208 0 326 السؤال عاجل جداً أنا من الجزائر.. أريد السؤال: إذا أراد شخص ما أن يتبرع بصدقة جارية فهل يمكن أن يتبرع وينوي الصدقة على 3 أشخاص (الأب متوفى والأم على قيد الحياة والشخص المعني) أم يجب أن تقتصر النية علي شخص واحد فقط، وهل يمكن أن يقول في نفسه أتمنى أن يفتح الله علي بهذه الصدقة أو لا يجوز ذلك لأن أجر ذلك العمل سوف يذهب، أرجو الجواب في أقرب الآجال؟ جزاكم الله الخير. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا مانع من إشراك أكثر من شخص واحد في ثواب الصدقة ،سواء كانت جارية أو غير جارية، كما بيناه في الفتوى رقم: 104298. وأما التصدق مع رجاء الثواب الدنيوي فانظري التفصيل فيه في الفتوى رقم: 25249 ، والفتوى رقم: 79974. والله أعلم.

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة قصيره

انتهى من فتاوى الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله. وانظر فتاوى أخرى سبقت في هذا الموضوع، ومنها الفتويان رقم: 29491 ، 40586. والله أعلم.

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة أن تكون من

حكم الرجوع عن نية إخراج صدقة لأحد الأشخاص بالرغم من أن الرجوع في نية التصدق على شخص ما يعتبر أمرًا لا أخلاقيًا، إلا أنه لا يُعد إثمًا. كما لا يحاسب صاحب الفعل باعتباره مذنب يوم القيامة نتيجة لهذا الفعل. لكن ليس من شيم النبلاء التراجع عن إعطاء مستحق صدقة لأنه أغضبني أو أتى بفعل لمر أرضى عنه. إقرأ أيضا: معدل قبول كلية الشرطة العراقية 2021 وجدير بالذكر، أن الصدقات نوعان، صدقة مؤقتة وصدقة جارية. أما الصدقة الجارية فهي التي يستمر نفعها لوقت طويل، مثل: مد المياه وإنشاء المساجد أو المدارس أو المستشفيات.. الخ. بينما الصدقة المؤقتة فهي ما ينقضي نفعها سريعًا، مثل: إعطاء محتاج مال لينفقه أو إطعام الطعام.

حكم إشراك أكثر من شخص في ثواب الصدقة والزكاة

واستطرد مفتي الجمهورية أنه لا إثم على مَن يقول ذلك، فقد ورد من الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة ما يدل على جواز طلب العون والمدد من المخلوقين على جهة السببية والاكتساب، وهذا ما عليه الصحابة والتابعون سلفًا وخلفًا، وما عليه علماء الأزهر الشريف ومشايخه بصفاء فَهمه ووسطيته واعتدال منهجه عبر القرون. وأشار الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى أن موالد الصالحين وآل البيت فهي مشروعة في الأصل. أضاف، أن موالد الصالحين وآل البيت إحياء ذكرى إنسان كان أدَّى دَوره في الحياة على نحو قويم ومثالي. واختتم الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، قائلا إنه إذا حدثت بعض المظاهر السلبية في موالد الصالحين وآل البيت فيها فلا يعني أنها الأصل، بل نحن ضد المظاهر السلبية المخالفة لضوابط الشرع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

تاريخ النشر: السبت 16 رمضان 1430 هـ - 5-9-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 126509 23548 0 452 السؤال أنا شخص أنشر سورا قرآنية صوتية لقراء القرآن ومشايخه وخطب جمعة مفيدة صوتية، هل أستطيع مشاركة زوجتي في أجر هذا؟ وكيف ذلك؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنعم، يجوز لك أن تشرك زوجتك معك في الأجر فيما تقوم به من أعمال صالحة، كالمذكورة في السؤال أو غيرها على الراجح من أقوال أهل العلم، وهو المشهور من مذهب الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ وجماعة من العلماء، قال ابن مفلح الحنبلي في الفروع: فَصْلٌ: كُلُّ قُرْبَةٍ فَعَلَهَا الْمُسْلِمُ وَجَعَلَ ثَوَابَهَا لِلْمُسْلِمِ نَفَعَهُ ذلك وَحَصَلَ له الثَّوَابُ. انتهى. وفي الإقناع وشرحه: وكل قربة فعلها المسلم وجعل ثوابها أو بعضها كالنصف ونحوه كالثلث أو الربع لمسلم حي أو ميت جاز ذلك ونفعه لحصول الثواب له. انتهى من كشاف القناع عن متن الإقناع للبهوتي. وأما كيف تشرك زوجتك في هذا الثواب، فلك أن تقول: اللهم اجعل نصف ثواب عملي هذا أو ثلثه ونحو ذلك لزوجتي، أو تنوي القدر الذي تريد أن تهديه لزوجتك من ثواب عملك دون حاجة إلى قول معين، وقد ذكر العلماء صيغا كثيرة لكيفية هذا الإهداء، وأي ذلك فعلت منها فالأمر فيها واسع ـ إن شاء الله تعالى ـ ومن نصوص العلماء في هذا ما قاله البهوتي في كشاف القناع عن متن الإقناع: ويستحب إهداء ذلك، فيقول: اللَّهم اجعل ثواب ذلك لفلان، وقال ابن تميم: والأولى أن يسأل الأجر من اللَّه تعالى، ثم يجعله له أي: للمُهْدَى له، فيقول: اللَّهم أثبني برحمتك على ذلك، واجعل ثوابه لفلان، وللمهدي ثواب الإهداء.