بقلم: محمد العبد الله آخر تحديث: ١٨ فبراير ٢٠٢١ ٨:٤٠ م الفرق بين القولون العصبي والقولون الهضمي مرض مزمن يصيب جسم الإنسان ولا يمكن علاجه ولكن يمكن تخفيف أعراضه مثل: أمراض الضغط والسكري ومتلازمة القولون العصبي والتناول المعوي ومتلازمة القولون العصبي والقولون. والجهاز الهضمي له أعراض عديدة حتى يربكها الكثير. يتعرض جسم الإنسان للأمعاء المتهيجة والقولون الهضمي من خلال الاضطرابات التغذوية في المعدة أو القولون أو الأمعاء الدقيقة ، والسؤال هنا ما هو الفرق بين القولون العصبي والقولون الهضمي. متلازمة القولون المتهيج القولون العصبي ، متلازمة القولون العصبي ، هو مرض مزمن يصيب الجسم بشكل خاص في الأمعاء الغليظة ويسبب آلامًا شديدة وتشنجات في منطقة البطن ، خاصة بعد تناول الأطعمة الساخنة أو الحليب ومنتجات الألبان. وأيضا بسبب عادات الأكل السيئة ، وكذلك بسبب عادات الأكل السيئة ، وكذلك بسبب متلازمة القولون العصبي نتيجة الإصابة ببعض الالتهابات البكتيرية وخاصة البهارات – البهارات والفلفل الحار ، والتي تسبب التهابات في الأمعاء مسببة أمراض القولون العصبي ، وتسبب عدم الراحة. يمكن للألم الشديد والضيق على مدار الساعة أن يخفف من أعراض متلازمة القولون العصبي باستخدام بعض الأدوية المهدئة ، ويمكن أن تكون متلازمة القولون العصبي مرضًا وراثيًا ويمكن أن يكون سببها تناول بعض الأدوية دون استشارة الطبيب.
انسداد الأمعاء. سرطان القولون. تمزق الأمعاء وانثقابها. ظهور القرحات في جدار الأمعاء. فقدان الوزن الناتج عن سوء التغذية. الفرق بين القولون العصبي وسرطان القولون يختلف القولون العصبي عن سرطان القولون من حيث الأعراض، حيث يمكن توضيح الأعراض الخاصة بسرطان القولون فيما يلي: [5] في الغالب يعتقد الناس أن نزيف المستقيم ناتج عن البواسير، مما يؤخر التشخيص المبكر نتيجة عدم القلق حول نزيف البواسير، ولكن ظهور الدم الأحمر الفاتح بشكل غير معتاد في البراز، من الأمور التي تلزم المراجعة الطبية الفورية. من الممكن أن يكون نزيف المستقيم غير واضح، وبالتالي، يظن البعض أن فقر الدم ناتج عن نقص الحديد. قد يؤدي سرطان القولون إلى الشعور بالتعب، وشحوب الجلد نتيجة فقر الدم. حدوث تغيرات في وتيرة الحركة الخاصة بالأمعاء. شاهد أيضًّا: أسباب ألم العصعص عند البنات الفرق بين القولون العصبي والأميبا بالرغم من إصابة ما يقرب من 10% إلى 20% فقط من الناس المصابين بالطفيليات بهذا المرض، إلا أنه قد يظهر عليهم مجموعة من الأعراض، والتي تكون أشد من الأعراض الخاصة بالقولون العصبي المعتاد، حيث إن أعراض الأميبا تتضمن على الآتي: [6] تتضمن الأعراض المبكرة، والتي قد تظهر بدايةً من أسبوع إلى 4 أسابيع، على وجود براز رخوي، بالإضافة إلى حدوث تشنجات خفيفة في البطن.
الأطعمة: توجد بعض الأطعمة التي يجب تجنبها للأشخاص المصابين بالقولون، ومن تلك الأطعمة مايلي: المسكرات بأنواعها. العلكة. منتجات الألبان. المنتجات الصناعية. السكريات. الصودا والكافيين. الأطعمة الدهنية. بعض الخضروات مثل: (الكرنب- البروكلي- القرنبيط). البقوليات مثل: الفاصوليا واللوبيا. الفرق بين القولون العصبي والهضمي, الفرق بين القولون العصبي والهضمي, صباغة طبيعية باللون البني تغطي الشيب من أول استعمال و مقوية للشعر, تعطي الشعر الرطوبة واللمعان
الفرق بين القولون العصبي والهضمي في العلاج يمكن توضيح الفرق بين علاج القولون العصبي والهضمي في الآتي: [4] علاج القولون العصبي غالبًا ما يشتمل علاج القولون العصبي على إعداد تغييرات في النظام الغذائي، إضافةً إلى سلوك الحياة، كما قد ينصح الطبيب بالتالي: إدارة الإجهاد وتقليله. الحصول على قسط كافٍ من النوم. ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم. الحد من الأطعمة التي تتضمن على الغلوتين. تحديد نظام غذائي مناسب للقولون العصبي. تناول الكثير من الأطعمة التي تحتوي على الألياف. شاهد أيضًّا: هل نزيف المعدة يسبب الوفاة علاج القولون الهضمي ليس هناك علاج يمنع مرض التهاب الأمعاء، لذا، قد يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية الخاصة بتخفيف الأعراض، علاوةً على منع النوبات، كما تتوقف هذه العلاجات على مدى ملاحظة شدة الأعراض، ويمكن أن يشتمل العلاج على ما يلي: أمينوساليسيلات: تساهم في التقليل من الالتهاب، وعادةً ما يصف الأطباء تلك الأدوية بالنسبة للأشخاص المُلاحظ عليهم مجموعة خفيفة من الأعراض. مثبطات المناعة: حيث تعمل مثبطات المناعة من خلال الحد من نشاط الجهاز المناعي وتقليل الالتهاب، كما أنها من العلاجات الخفيفة للقولون الهضمي.
هشاشة العظام. تراجع معدلات الخصوبة. الألم عند ممارسة الجنس. أعراض القولون الهضمي عند الرجال قد يعاني الرجال من بعض المشاكل الجنسية، مثل تراجع الرغبة الجنسية، وضعف الانتصاب. أيهما أخطر القولون العصبي أم الهضمي يتمثل الفرق بين القولون العصبي والهضمي في مستوى خطورة كلٍ منهما، بشكل واضح. لا يُظهر مرض القولون العصبي زيادةً في نسب حدوث أورام الجهاز الهضمي، رُغم تأثيره البالغ على جودة حياة المريض؛ لذا فهو يعتبر مرض يمكن التعايش معه، والتخفيف من أعراضه. وعلى عكس القولون العصبي، فإن القولون الهضمي – و خاصةً القولون التقرُحي – قد يُزيد من نسب حدوث أورام القولون ، كما أنه قد يسبب الضرر لعدة أعضاء أخرى، مثل الكبد والكلية والعين، وقد يسبب أمراض العظام والجلد. لذا فإن مرض القولون الهضمي يحتاج لتدخل الطبيب، في أسرع وقت، وعند ملاحظة أيًا من أعراضه، ولا يجب الاعتماد في علاجه علي الأدوية المُجربة من قِبل المعارف. الخلاصة يخلط الكثير ويجهل الفرق بين القولون العصبي والهضمي، ولكن كما أوضح المقال فإن مرض القولون الهضمي أشد خطورة. لذا فإنه يتوجب على المريض عند ملاحظة أيًا من أعراض القولون الهضمي، أو تغير ملحوظ في أعراض القولون العصبي لديه مثل خروج دم، سرعةُ التوجه لاستشارة الطبيب المختص، وعدم الاكتفاء بالمستحضرات الطبية المُخصصة لتخفيف الأعراض الشائعة لأمراض القولون.
– يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالقولون الهضمي منها: اتباع نظام غذائي غير صحي غير متوازن، تلعب العديد من المأكولات والأطعمة في الإصابة بالقولون الهضمي، من هذه الأطعمة: البقوليات كالحمص والفول، الأطعمة المعلبة، المأكولات التي تحتوي على توابل حارة، الأطعمة التي تحتوي على دهون بنسبة كبيرة. قد تنجم الإصابة بالقولون الهضمي نتيجة الاصابة بأحد أنواع الطفيليات في جدار القولون مثل: السالمونيلا. يمكن الإصابة بالقولون الهضمي نتيجة حدوث خلل في الجهاز المناعي لجسم الإنسان. – يصاحب القولون الهضمي أعراض عدة منها: ارتفاع في درجة حرارة الجسم يصاحبه زيادة التعرق وجفاف بالحلق. فقدان الشهية وعدم الرغبة في تناول الطعام مما يسبب خسارة في الوزن. انتفاخ في منطقة البطن يصاحبه عسر الهضم. الإصابة الإسهال والإمساك يكون بشكل متبادل. ألم أسفل الظهر وألم في منطقة الكتف. الشعور بالكسل والخمول والتعب الشديد. الإصابة بجرثومة المعدة. الإصابة بالأنيميا. – يمكن علاج القولون الهضمي عن طريق تناول بعض الأدوية منها: المضادات الحيوية، ومضادات الالتهاب الستيرويدية. – ينصح المريض باتباع نظام غذائي صحي ولكن يجب التقليل من الأطعمة التي قد تسبب القولون الهضمي، مع تناول كميات كبيرة من الماء.