قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة

قصة ليلى والذئب مختصرة؟ وتعد من انواع قصص الاطفال الحكايات، وقصص الحيوان، والقصص التراثية، وقصص البطولة والمغامرة، وقصص السير، وقصص الخيال العلمي، وقصص الفكاهة، والقصص الدينية، وقصص الخيال التاريخي، والقصص الاجتماعية، والعديد من الانواع المختلفة،وتعتبر العبرة من قصص الاطفال التسلية للاطفال وتعلمهم من القصص المستفاد منها، وللمرح وملء اوقات الفراغ، بحيث ناخذ العبرة الكبيرة من قصة ليلى والذئب. اكتب قصة ليلى والذئب مختصرة؟ الاجابة: أخذت ليلى في البكاء والاعتذار من جدها لأنها لم تسمع كلام والدتها في التكلم اي شخصأ غريب في طريقها ولكنها خالفت اوامرها وقد تعلمت الدرس جيدا و لن تكرره ابدا.

  1. قصة ليلى والذئب باللغة العربية والفرنسية
  2. قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة
  3. قصة ليلى والذئب مختصرة - مجلة أوراق
  4. ملخص قصة ليلى والذئب؟ - موقع ساعدني

قصة ليلى والذئب باللغة العربية والفرنسية

وبعد لحظات, سمع الذئب صوت الحان وغناء جميلة من الخارج. ارتفع بعدها الصوت: – تق تق قال الذئب بصوت حنون الذي كان يستخدمه مع الجميع: تفضلي يا عزيزتي. دخلت ليلى الى الكوخ وسألت: كيف حالك يا جدتي ؟ هل انت افضل ؟ قال الذئب بصوت خشن:آه يا بنتي, وصلت ؟ كنت في انتظارك. قالت ليلى: يا جدتي! صوتك خرب جدا. قال الذئب لليلى: – حلقي يألمني يا عزيزتي. – الجدة المسكينة! هون عليك, أنا احضرت لك زهوراً. ارسلت امي معي وتفاح وعصير برتقال. قال الذئب لليلى: انت حنونة جدا! اقتربي مني لأستطيع رأيت وجهك. اقتربت ليلى من الفراش. وقعت عينها على لباس نوم الجدة, و اهتزت من التعجب وصاحت: يا الهي جدتي! كم اذناك كبيرتان! قال الذئب لليلى: – أفضل يا عزيزتي, لكي اسمعك جيدا. – يا الهي جدتي! عيونك كبيرة جدا ؟ – أفضل يا عزيزتي, لكي أرى وجهك الجميل. – يا الهي جدتي! فمك كبير جدا ؟ – أفضل يا عزيزتي, لكي آكلك. وفجأه قفز الذئب من الفراش. صاحت ليلى: – ساعدوني! قصة ليلى والذئب مختصرة - مجلة أوراق. ليلى صاحبة الرداء الأحمر, بصراخها أرادت أن تخبر الآخرين, ولكن الذئب أكلها بلقمة واحدة. قال الذئب لنفسه: – كان الطعام لذيذا! بطني ممتلئة. أشعر بالنعاس. الذئب. ألقى بنفسه على الفراش وبدأ بالشخير.

قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة

وما أن دخلت ليلى من الباب حتى جرت على جدتها حتى تطبع على وجنتيها قبلة اللقاء والمحبة المعتادة، لكن قبل ذلك نادت على جدتها حتى لا تفزعها، ولم يجد الذئب أمامه سوى أن يرد عليها ويحاول أن يغير من صوته، لكن ليلى عندما سمعت الصوت وجدته متغيراً جداً، فقالت في نفسها يبدو أن جدتي مريضة جداً وأن صوتها قد تأثر بمرضها. ثم أمعنت النظر في جدتها النائمة فوجدت شيئاً عجيباً، وهى أن أذن جدتها قد كبرت، وأن عيناها أيضاً قد تغيرت، فقالت ليلي: ماذا أصاب صوتك يا جدتي ولماذا تردين عليا بصوت خافت هكذا ؟ فلم يجد الذئب رد غير أنه قال: صوتي منخفض يا حبيبتي حتى أستطيع سماع غنائك الجميل، كما أن أذني قد كبرت قليلاً حتى تستمتع إلى الصوت أفضل، وعيناي تغيرت لأنني تمنيت أن أراكي بالثوب الأحمر الذي قمت بحياكته لكِ. لكن أثناء هذا الحديث من الذئب تأكدت ليلى أن فم جدتها قد كبر أيضاً، وهنا سألتها: وماذا أصاب فمك أيضاً يا جدتي ؟ وهنا غضب الذئب ومل من الأسئلة، فقرر أن يعلن عن نفسه ورد عليها قائلاً: إن فمي قد كبر حجمه حتى أستطيع ان التهمك بسرعة، وكان وهو يقوم هذا يهجم على ليلى. قصة ليلى والذئب مختصرة. لكن إستطاعت ليلى أن تهرب بسرعة قبل أن يمسكها، وأخذت في الصراخ بصوت عالي سمعه صياد شجاع كان يمشي خارج الكوخ لأنه يبحث عن حيوان يقوم بإصطياده، وهنا دخل الصياد مسرعاً وبالفعل إستطاع أن يقضي على الذئب المتوحش، وأخذت ليلى تبحث عن جدتها فوجدتها بالدولاب وأخرجتها وأجلستها لتطمئنها أنهم بخير وأن الذئب قد تم قتله من هذا الصياد الشجاع.

قصة ليلى والذئب مختصرة - مجلة أوراق

الفصل الثاني من القصة بعد أن لبست ليلى جاكيتها الأحمر وأخذت السلة بشجاعة متجهة إلى باب البيت، أوقفتها أمها قائلةً: انتبهي يا ليلى من الابتعاد عن الطريق، واذهبي مباشرة لمنزل جدتك، وأثناء وصولك ألقي عليها التحية وكوني مؤدبة وودودةً أثناء الحديث معها، فقبّلت الصغيرة أمها وطمأنتها قائلة: لا تقلقي يا أماه، سأكون بخير، وبعد ذلك بادرت بالخروج، والتزمت بكلام والدتها إلى أن وصلت الغابة التي تتواجد فيها جدتها وهناك شاهدها الذئب، فلم تحس الصغيرة بالخوف عندما شاهدته فقد كانت طفلة لا تعرف سوى الحب ولا تعرف معنى خبث ذلك الكائن. الفصل الثالث من القصة اقترب الذئب من ليلى وسألها: ما اسمك أيتها الصغيرة؟ قالت: اسمي ليلى، ويطلق عليا أهل القرية بلقب الرداء الأحمر، فقال الذئب: إلى أين أنت خارجة يا ليلى في ذلك الوقت المبكر من اليوم؟ فأخبرته أنها خارجة لرؤية جدتها المريضة كما طلبت منها أمها، وأنها قد أحضرت لها سلة من الكعك، فقال الذئب بضحكة خبيثة: ذلك جميل يا ليلى، يا لكِ فتاة مطيعة، لم تحس ليلى للحظة بمكر ذلك الذئب، ولكنها شعرت بالإطراء واعتقدت أنه كائن لطيف مثلها وضحكت له ضحكة بريئة، ثم قالت: شكراً لك أيها الذئب، أنت مخلوقٌ لطيف، وكم أود لو نصبح أصحاب.

ملخص قصة ليلى والذئب؟ - موقع ساعدني

– عدم التردد في طلب المساعدة من الآخرين عند الحاجة لذلك، وشكر الأشخاص الذين يقومون بمد يد العون لنا.

صوت شخير الذئب كان عاليا و وصل الى مسامع إحدى الصيادين. فكر الصياد في نفسه وقال: هذا الصوت مصدره الكوخ. وذهب الى الكوخ. وبهدوء وحذر, فتح الباب, ورأى الذئب على مستلق على الفراش وبطنه منفوخة مثل البالون. وصوت خفيف يخرج من بطن الذئب. – ساعدوني! ساعدوني! اخرجوني من هنا ؟ كان صوت ليلى والجدة. قال الصياد لنفسه: فهمت الآن! هذا الحيوان الشرير, أكل شخصين. ولازالو احياء. يجب أن انقذهم. الرجل الصيار احضر مقص حاد. وفتح بطن الذئب. وفجأه أخرج ليلى والجدة. قالوا له: شكرا لك أيها الصياد لقد أنقذت حياتنا! الذئب, لايزال يغط في نوم عميق! قال الصياد: انه حيوان شرير! يجب أن أوبخه حتى لا يكرر فعلته هذه. ذهب الجميع الى خارج الكوخ, واحضروا عشرة حجارة, و وضعوها في بطن الذئب. وقامت الجدة بعدها بإحضار ابرة وخيط وخيطت بطن الذئب وثم قال الجميع: – هيا بنا نختبئ في إحدى الزوايا ونشاهد ماذا سيفعل. ذهبو الى خارج الكوخ واختبئوا خلف الأعشاب والأشجار في انتظار الذئب ليستيقظ من النوم. الذئب, أسيقظ من النوم وقال:يا للعجب لقد كانت قيلولة رائعة! ولكنه شعر ان بطنه ثقيلة جدا وبالكاد يستطيع الحركة. قال الذئب لنفسه: – لماذا بطني الى هذا الحد ثقيلة ؟!