تعشقني بجد أديك عيني واخلص في هواك بيني وبيني انما تتعبني تحيرني على بعدك قلبي يقويني لساك على البر وبرضه أنا مش عايزة بعاد وعذاب وضنى ياتكون دنيتنا فرح وهنا يا تسيبني زماني ينسيني بهواك ما انكرش وبتنماك وبحس بروحي أميرة معاك بس انا محتاجه اسكن جواك واشعر بأمان يملا سنيني جوايا حنين كل العشاق اوعديني مفيش ولا لحظة فراق أوهب لك روحي وبالاشواق ارضيك يا حبيبي وترضيني حسادنا كتير وانا بتمنى مانسيبش عذولنا يفرقنا اخلص لي تشوف جنبي الجنة اجمل احلامك تلاقيني انا عايزة انا وانت نكون حبيبين تتغنى بقصتنا العاشقين ولا نسمع يوم لكلام لايمين عايزاك بحنانك تراعيني
كلمات تعبر عن الغدر والخيانه لاتحاول أن تعيد حساب الأمس.. وما خسرت فيه.. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى.. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى.. فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها ……………………….
الأخت تطلب الأعذار لأختها، ولا تلجأ إلى الاعتذار، ولا تلومها على معصية فعلتها، أو جريمة ارتكبتها. أختي لو طلبت حياتي فسأعطيها لك وأموالي وأنا كلنا ملوك. لدي أخت، إذا استبدلوها بخيرات الأرض كلها، فلا أستبدلها. لي أخت هي نسيتين وسعادتي وجنتي في الدنيا وعودتي في الآخرة. هي بالنسبة لي مثل الورد، بل أجمل من الماء، بل وأنقى، مثل العسل، بل وأحلى. اللهم اجعل وجودها في حياتي مستمرًا. هي أختي وصديقي، نصف ابتسامتي نصف عمري، وهي التي لا أريد أن أخسرها. أختي لا أحب ان اراك حزينة حزينة مجروحة ولكن أحب ان اشاركك همومك واحمل احزانك واشفي جراحك هل تعلم لماذا؟ لأني لا أحب الحزن في لمحة عينيك، أنا أحبك، ولا أحب الحزن في قلبك، ولا الدموع تتدفق من عينيك وتبلل خديك. تعشقني بجد كلمات. أختي كنت محتارة لما أكتب عنك كل رقة لأنك كل شيء بالنسبة لي في عالمي الصغير. كنت في حيرة من أمرك أن أصفك كملاك ويتهمني الناس بالمبالغة، أو أن أصفك تمامًا بحجة أنه لا يوجد أحد كامل في هذا العالم إلا الله تعالى، لكني أراك كما أريد وأصفك كما أنا. يريد. أحبك بحجم نقاوتك وصفاءك، حجم تلك المشاكل التي تأخذها مني، أحبك بحجم تلك الابتسامة التي ترسمها على خدي عندما أكون حزينًا، وحجم تلك الكلمات أن تريحني عندما ألمي، رسائلي تتوق إلى سطر من الكلمات يعبر عنك، وتلك الحروف تخجل من وصفك، لطفك يا أختي، لا توصف، أستدعى الرسائل لأصف حنانك، وأنا أقف عاجزًا.