الصحافة | Patrimoines Partagés تراث مشترك

ما اول جريدة عربيه صدرت عام 1828م مكونه من 14 حروف اهلا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد لغز ما اول جريدة عربيه صدرت عام 1828م مكونه من 14 حروف لعبة تراكيب كلمات متقاطعة يسعدنا جمهورنا ومتابعينا من خلال هذه المنصة الرائدة ان نقدم لكم حل اللغز: ما اول جريدة عربيه صدرت عام 1828م مكونه من 14 حروف؟ اسالنا اجابة اللغز هي: (الوقائع المصريه)................................................................................

  1. اول جريدة عربية ١٩٨٨
  2. اول جريدة عربية ١٩٦٦
  3. اول جريدة عربية
  4. اول جريده عربيه عام 1828

اول جريدة عربية ١٩٨٨

أما في العراق ، ظهرت الصحافة المكتوبة بعد بضع سنوات ، لكنها كانت ضحية للرقابة المتكررة ، التي دفعت الصحفيين السوريين اللبنانيين في الخارج إلى مصر حيث تم ضمان حرية الصحافة، بل وكان هؤلاء الصحفيون السوريون اللبنانيون ، العازمون على إنعاش الأدب العربي باسم المجد العربي السابق ، الذين كانوا وقتها في طليعة الصحافة العربية الحديثة وأطلقوا الصحف التي أصبحت بدورها نماذج للصحافة العربية، وهكذا كان حال الأخوين سليم وبشارة تقلا اللذين أسسا "الأهرام" في القاهرة. [3] أول جريدة عربية أول مطبوعة دورية تحمل أخبارًا كتبها من أجل العرب هي جورنال العراق ، والتي بدأت تظهر في بغداد باللغتين العربية والتركية في عام 1816. اول جريده عربيه عام 1828. وبدأت صحيفتان عربيتان بالصدور في القاهرة في عشرينيات القرن التاسع عشر ، وتلاها صحف في الجزائر عام 1847 ، بيروت عام 1858 ، تونس ، دمشق ، طرابلس ليبيا في ستينيات القرن التاسع عشر ، صنعاء عام 1879 ، الدار البيضاء عام 1889 ، مكة عام 1908. وكان كل من لبنان ومصر مركزين رائدين للإعلام المطبوع ، حيث كانا يصدران صحف مهمة قبل معظم الدول العربية ؛ واستمروا في شغل مناصب قيادية في الصحافة حتى القرن الحادي والعشرين، حيث ظهرت أول صحيفة عربية يومية في بيروت عام 1873 ، وبدأت جريدة الأهرام ، التي لا تزال تظهر كصحيفة يومية رائدة ، في مصر عام 1875.

اول جريدة عربية ١٩٦٦

ولتقديم صورة عن الفوضى القائمة في التأريخ لهذه الجريدة نقول ان ج. قصة أول جريدة ظهرت في العالم. رينو، مدير الجمعية الآسيوية في باريس، أكد سنة 1831 أن الجريدة المذكور ظهرت في أول عهدها بالعربية فقط، ثم باللسان التركي لعدة أشهر، أكد فيليب الطرزي كبير ثقافة مؤرخي الصحافة العربية سنة 1910 "ان الجردية ظهرت في أول عهدها في اللسان التركي فقط، ثم برزت في اللغتين العربية والتركية، ثم عادت تركية محضة ثم عربية خالصة ولم تزل، وهي تصدر الآن ثلاث مرات في الأسبوع". والرأي الأخير، رغم عدم صحته ، لا يزال يلاقي قبولا واسعا في أوساط المستعربين. ان المعلومات الواردة في كتاب جان دين "موجز المصادر التركية في القاهرة" ومؤلف خليل صابات "تاريخ الطباعة في الشرق العربي" والصور الشمسية الموجودة فيهما. فضلاا عن المكروفلم الذي استلمناه من الخارج لصور مايربو على العشرة من أعداد الجريدة الصادرة في العامين الأولين (1831-1833) لجريدة الوقائع المصرية أوصلتنا الى الاستنتاجات التالية: أولا – كانت الجريدة منذ اليوم الأول نصف شهرية لا اسبوعية، فقد صدر العدد الأول في 25 جمادى الأولى 1244 هـ الموافق 3 كانون الأول (ديسمبر) 1828، أما الثاني فتاريخ 9 جمادي الآخرة أي 17 كانون الأول (ديسمبر).

اول جريدة عربية

الرموز التى كانت تحملها الصحيفة: في بدياية إنشاء الصحيفة كان يكتب اسم الصحيفة في رأس الصفحة وعلى اليسار يرسم أصيص زرع يرمز إلى شجر القطن، ثم تغير هذا الرمز في الأعداد التالية بداية من العدد الثامن عشر ليصيح مكانه الهرم وخلفه الشمس، وفي عام 1911 تغير كتابة اسم ورمز الصحيفة ليصبح بشكل مختلف حيث وضع تحت اسم الوقائع المصرية تاج بداخله علم مصر وكتب تحتها جريدة رسمية للحكومة المصرية، وفي عام 1954 كتبت البسملة ثم تحتها شعار جمهرية مصر العربية فوق كلمة الوقائع المصرية. ما نشرته الوقائع المصرية عبر الزمن: في بداية نشرها كانت الوقائع المصرية تهتم بنشر الأخبار الرسمية وتزيد من أسلوب التعظيم عند تعلق الأمر بالوالي أو أحد رجال الحكومة، ثم في عهد الطهطاوي جعل المقال العربي هو المصدر ثم يترجم إلى التركية مما جعل هناك تنوع في الأخبار عن السابق، وفي عهد الملك فاروق كانت تنشر مضابط جلسات البرلمان في ملاحق تابعه للصحيفة، ثم أصبحت بعد ذلك تهتم بنشر أخبار الدولة و جميع الأوامر والمراسيم الملكية و الوزارية، وفي الوقت الراهن تحول اسم الوقائع المصرية إلى الجريدة الرسمية للدولة. الجريدة الرسمية للدولة: تصدر الجريدة الرسمية للدولة في الخميس من كل أسبوع بالاضافة إلى الحالات الطارئة، وينشر فيها ما يتعلق بأمور الدولة الرسمية مثل القوانين وقرارات رئيس الجمهورية وقرارات مجلس الوزراء و قرارات لجنة شئون الأحزاب السياسية و أحكام الم حكمة الدستورية العليا و بيانات منح الأوسمة والنياشين.

اول جريده عربيه عام 1828

س: نعرف أن أول صحيفة صدرت في العالم العربي هي الصحيفة التي أصدرتها الحملة الفرنسية في مصر سنة 1789 باللغة الفرنسية طبعا. فما هي أول صحيفة عربية صدرت باللغة العربية ؟ * جريدة الوقائع المصرية.. وقد أصدرها محمد علي باشا والي مصر عام 1828 * جريدة المقطم التي أصدرها في القاهرة الصحفي اللبناني الاصل يعقوب صروف.. أول جريدة عربية - إسألنا. وقد استمرت المقطم في الصدور بانتظام أكثر من مئة سنة حتى احتجبت سنة 1952 * جريدة الشهباء التي أصدرها في حلب عبدالرحمن الكواكبي ولكن لم يلبث الوالي التركي أن أمر بحجبها وتوقيفها عن الصدور.

ولكن، كيف نفرق بين كلمتي "النشرة" و"الجرنال" المشار اليهما أعلاه، وكيف نتفهم مغزاهما؟ ترى هل هي اشارة الى جريدة منتظمة كانت تصدر في الأراضي السورية من القيادة العسكرية المصرية؟ اذا قدر لمثل الصحيفة الوجود فمن المفترض أن تنشر بلغتين كالجريدة التي أشار اليها المؤرخان دي غالدلفين وبارو "غزيت القاهرة العربية والتركية" لأن كبار الضباط وضباط الصف في الجيش المصري كانوا يجيدون التركية بينما غالبية الجنود ممن يتكلمون العربية ولا يجيدون القراءة. ويحتمل أيضا أن تكون الجريدة فرنسية اللغة لوجود عدد غير قليل من الضباط الفرنسيين ذوي الرتب العالية في سلك الضباط، فضلا عن توفر قاعدة الحرف اللاتيني في ارض الشام. الأمر الذي دفع محمد علي لاصدار جريدة تعرف الرأي العام الأوروبي على خططه المعادية للسلطان التركي، وكسب تأييده ومناصرته في الحرب الدائرة. اول جريدة عربية ١٩٨٨. ونذكر في هذا المقام أنه بعد احتلال مصر لسورية شن ألكسندر بلاك مدير تحرير لومنيتور أوتومان الموالي للأتراك والحاقد أشد الحقد على العرب – شن حملة اعلامية ضخمة على المصريين، فكان رد الفعل الفوري من قبل الخديوي محمد علي أنه أمر باشناء جريدة لومنيتور إيجبسن الفرنسية (1833-1834).

وبحلول القرن الحادي والعشرين ، كان لمصر فقط جرائد يومية توزع أكثر من نصف مليون نسخة، وصحيفتاها "الوطنيتان" الرائدتان ، الأهرام والأخبار ، وزعت كل منهما أكثر من سبعمائة ألف ، وباعت الجمهورية حوالي أربعمائة ألف نسخة، وخلال العقود الأخيرة من القرن العشرين ، وسعت الدول العربية الغنية بالنفط في الخليج العربي بسرعة وسائل إعلامها المطبوعة، مستفيدة إلى حد ما من المواهب العربية التي وظفتها من دول مثل لبنان ومصر والأردن وفلسطين ، والجودة اليومية مما ساعد على انتشار الصحف. ولكن التوزيعات بقيت قليلة، فعلى سبيل المثال ، كان لقطر والبحرين وسلطنة عمان صحف يومية ناجحة فقط منذ السبعينيات ، ولم يتجاوز تداولها عشرات الآلاف. [4] الصحافة بالمملكة العربية السعودية من بين الدول العربية في الخليج العربي ، تمتلك المملكة العربية السعودية أقدم تقاليد الصحف ، وبعض الصحف الرائدة لديها تقاليد طويلة نسبيًا، وفي المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية ، كانت صحف مثل البلاد والمدينة مزدهرة منذ ثلاثينيات القرن الماضي ، وظهرت الصحف اليومية عكاظ والندوة هناك بحلول الستينات. أما في أوائل الستينيات ، بدأت صحيفتي الجزيرة والرياض اليومية في الرياض ، وبدأت اليوم في الدمام، واعتبارًا من عام 2003 ، كانت جميع هذه الصحف السبع لا تزال موجودة.