اثر الغياب على التحصيل الدراسي

2. البحث عن معرفة أسباب الغياب عند الطالب لحلّها. 3. متابعة الآباء للأبناء بشكل دوري والسؤال عنه دائماً في المدرسة وللمعلمين ولو بالاتصال الهاتفي فاهتمام الآباء يقوّي اهتمام الأبناء بالمدرسة ويرفع من مستواهم. 4. تنويع الأساليب التعليمية في المدرسة واستخدام وسائل جديدة في التعليم. 5. القيام برحلات ترفيهية للطالب وتقديم هدايا تشجيعية وتعزيز الإيجابيات على الملأ في الاجتماعات. 6. تقديم أسلوب المحبة والشفقة في عملية التعليم لتقوية الرابطة بين المعلم والتلميذ. 7. تحذير الطلاب من آثار الغياب المتكرر بغير عذر، وأنه سيؤثر على مستواهم ودرجاتهم. 8. تشجيع الطالب على اغتنام الوقت والنوم باكراً للاستيقاظ مبكّراً وإشعاره بالاهتمام بأهمية الالتزام بالدوام المدرسي حسب الموعد المحدّد. أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب. 9. أهم شيء في ذلك تحبيب الطالب بالمدرسة والكتاب والمعلّم بالترغيب والتشجيع وتوفير وسائل الفرح والمرح في المدرسة بعيداً عن الشدّة والغلظة والإكراه بجميع صوره. هذه أهم الحلول للمشكلات المطروحة فعلى الآباء الانتباه لها في توجيه الأبناء، وقبل كل شيء هو الاعتماد على الله في تربية الأبناء والأخذ بالأسباب اللازمة لذلك، والله هو الموفق.

  1. أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب – جربها
  2. أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب

أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب – جربها

وناقشنا عبر مجموعة الفقرات التي قد تطرقنا إليها كيف يكون الغياب مؤثر بالسلب على إمكانات وقدرات الطلاب الدراسية. كما قد تطرقنا بالتفصيل للأسباب التي قد تؤدي للتغيب الدراسي، وقد تم تقسيمها إلى نوعين أسباب تتعلق بالطالب، وأسباب تتعلق بالمعلم. وكي يتم حل مشكلة الغياب، فلا بد من أن تكون هناك معالجة شاملة للأسباب، وقد تعرفنا على الطريقة التي من خلالها يمكننا أن نحد من تفاقم مشكلة الغياب المدرسي.

أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب

سهر التلميذ لساعات متأخرة من الليل، وقد يكون السبب هنا إما إحدى الزيارات أو المناسبات العائلية أو بسبب عدم القدرة على الاستذكار إلا ليلاً. عدم رغبة الأبناء في الذهاب إلى المدرسة، لوجود ما يرهبهم من أحد المعلمين، أو الإداريين، أو من زملائهم. كثرة الضغط الذي يتعرض له الطالب في ما يتلقاه من المناهج، والذي يُجبره على الحفظ، والتلقين دون فهم أو تبسيط للمعلومات. تعمد التهميش لكثير من حصص الترفيه، أو النشاط كالتربية الرياضية أو الموسيقية، أو الأنشطة المكتبية. أثر الغياب على التحصيل الدراسي للطلاب – جربها. الخوف من بعض التطعيمات، أو الكشوف الدورية التي تحدث لتقييم صحة الطلاب بالمدرسة. أضرار الغياب والتأخر الصباحي من المتعارف عليه، أن للغياب حدود مسموح بها، ومستندات يجب إرفاقها بملف الطالب عن طريق الوكيل أو الموظف المسؤول عن تسجيل الغياب، كالشهادات المرضية، أو تقديم ما يثبت من خلال ولي الأمر حالات الانتقال أو السفر وغيره. ولكن هذا لا يمنع حدوث الآثار المترتبة على الطالب جراء هذا الغياب، ونذكرها فيما يلي: حدوث تأخر، وبشكل واضح في مستوى الطالب، وتخلف عن زملائه نتيجة عدم نيله لنصيبه من الشرح، أو المراجعة لما يفوته من دروس. سعي الطالب إلى الالتحاق بالدروس الخصوصية، والتي لا تهدف سوى لتدمير الحالة المادية للأبوين، مما يؤدي إلى كثرة حدوث المشاكل، وتوالي الضغوط النفسية على الطالب.

محاولة ترغيب الطالب في الذهاب إلى المدرسة، وتحفيزه بالحديث دائماً عن أحلامه، وطموحاته التي سيجنيها إذا مر بالمراحل الدراسية المتعاقبة بتفوق. التأكيد على ممارسة جميع الأنشطة الدراسية، وإقامة الحفلات، والمعسكرات، والرحلات التي تدعم ارتباط الطفل بالمدرسة وبمجتمعها. التشديد من قبل الجهات الرسمية على ضبط وإحضار حالات التسرب، وإلحاقها بالمراحل التعليمية المتوافقة مع أعمارهم، ومع مستوياتهم بعض خضوعهم لاختبارات تحديد للمستوى. تجنب فرض العقاب القسري، من المنزل أو المدرسة والذي يعتبر من الأسباب الجوهرية في حدوث شتى الأمراض النفسية لدى الأطفال في مرحلة عمرية تتسم بالحساسية والامتصاص السريع لكل ما يقابلونه أو يُوجه إليهم. وعلى هامش الحلول، نؤكد على ضرورة رفع كفاءة الكوادر المهنية بالمدرسة عن طريق عقد دورات تدريبية مكثفة، وعلى فترات، ليس في كيفية القيام بالتدريس وحسب، بل في كيفية التعامل مع الطفل، والمساهمة في حالة وجود الأبوين أو عدم وجودهما في تنشئته تنشئة سليمة.