بحث عن عمر بن الخطاب - سطور

ذات صلة بحث حول عمر بن الخطاب موضوع عن عمر بن الخطاب عمر بن الخطاب هو عمر بن الخطاب بن عبد العزى بن رياح بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي، أبو حفص العدوي القرشيّ، من بني عدي، ثاني الصحابة مكانةً بعد أبي بكر الصديق، كان شيخ المسلمين واختاره أبو بكر الصديق ليكون خليفة للمسلمين لما عُرف بقوّته، وزهده، وشجاعته، وحكمته، وعلمه، وورعه، وشدّته، وعدله، وحازمه في أمر الله، وقد عُرف أبوه الخطاب بجلافة طبعه، وقساوة قلبه، وورث عمر عن أبيه هذه الصفات.

  1. بحث عن امير المؤمنين عمر بن الخطاب

بحث عن امير المؤمنين عمر بن الخطاب

أعمال عمر بن الخطاب قام عمر بن الخطاب بأعمال عظيمة للدولة الإسلاميّة خلال خلافته التي استّمرت عشر سنوات، قبل أنّ يتم اغتياله في المسجد، وهو يوم المسلمين في صلاة الفجر، ومنها: إدخاله نظام العسس، أي الطواف في الليل، وهو أنّه كلّف مجموعة من الشبان في الطواف الليلي لتفقد أحوال الرعيّة، ومساعدة القاضي في عمله، وذلك بالإمساك بالمذنبين. هو أوّل من أوجد مكان لحبس المذنبين، بعد أن كانوا يوضعون في المسجد. توسيع رقعة الدّولة الإسلاميّة، وتنظيم حكمها، وتقسيم الولاة على الأمصار، ومراقبتهم، ومحاسبتهم، وعزل أيّ أحد يخالف شرع الله في ولايته، ولم يحابي أحد في ذلك، فأطلقوا عليه لقب الإمام العادل.

عضو برونزي رقم العضوية: 77832 الإنتساب: Mar 2013 المشاركات: 722 بمعدل: 0. 22 يوميا مشاركة رقم: 1 المنتدى: المنتدى العقائدي سيرة عمر بن الخطاب وعلوج قناة العربية!! بتاريخ: 07-07-2013 الساعة: 03:55 AM بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف في مقابلته التلفزيونية مع فضائية ((العربية)) لم يخيًب ((أبو العلوج)) وزير الإعلام العراقي السابق محمد سعيد الصحاف ظن صحافي مشاكس كتب موضوع ألهب الأجواء بـعنوان: ((صهاك أعرف بالعلوج من الصحاف))! بحث عن عمر بن الخطاب. وكان الصحافي القمبري المشاكس يتوقع أن يكون الصحاف وفيا لصهاك و ((علجها الأكبر)) وأن يشهد للحقيقة فيؤكد ماذهب إليه الصحافي في موضوعه سالف الذكر؛ من أن ((علوج)) ليست لفظه من إبتكار الصحاف وإنما لها جذورها التاريخية كحقيقة وصُم بها الخليفة السقفي الثاني الشهير بـإبن صهاك. ففي رده على سؤال مذيع ((العربية)) أكد الصحاف أن ((علوج))؛ وهي الكلمة التي استخدمتها فترة الحرب في تحقير الجنود الإمريكين والإنجليز؛ لم تكن من ابتكارة؛ ولا حتى من إبتكار الطاغية المخلوع صدام حسين؛ وإنما هي من إبتكار عمر بن الخطاب شخصيا!