الله يلعنك الله يلعنك الله يلعنك" وقالت مي العيدان: "جريمة قتل في ضاحية صباح السالم راحت ضحيتها مواطنه كويتيه طعنها الجاني عدة طعنات حتى ازهق روحها ثمقام بنقلها الي مستشفى العدان ورمى بجثتها أمام المستشفى وهرب".
وبحسب بعض الأخبار المتداولة أن الفتاة هي طليقته، وقد تهجّم عليها عدة مرات وحاول قتلها، وبناءً على ذلك رفعت قضية ضده. ووثق مقطع فيديو جرى تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالكويت، حالة الفوضى العارمة التي حلت بالمستشفى التي تم على بابها إلقاء جثة الضحية. من جانبها، قالت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني في وزارة الداخلية الكويتية، إن: "قطاع الأمن الجنائي تمكن من ضبط مواطن في زمن قياسي، بعد ارتكابه جريمة قتل مواطنة في محافظة مبارك الكبير". جريمة صباح السالم في الكويت: دماء النساء رخيصة في وطني! | Daraj. وأوضحت الإدارة، أن بلاغًا ورد إلى غرفة العمليات، يفيد بقيام مواطن بخطف مواطنة من مركبتها وتوجه إلى جهة غير معلومة، فقام رجال الأمن بالتوجه إلى موقع البلاغ، وأثناء ذلك ورد بلاغ آخر من مستشفى العدان يفيد بوفاة المجني عليها، وعلى الفور تم تشكيل فريق بحث من قبل قطاع الأمن الجنائي، والذي قام بضبط الجاني. وبمواجهته، أقر واعترف أنه قام بتسديد طعنه واحده للمجني عليها نافذه بالصدر، أدت إلى وفاتها، وبناء عليه تم إحالة المتهم إلى جهات الاختصاص، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه. وتفاعل المتابعون ومشاهير الكويت، وعلى رأسهم الإعلامي حمد، مع الموضوع بعدة تغريدات كان منها: "كانت رافعه عليه قضية شروع بالقتل.. وبعد ما اخلوا سبيله خطف البنت و قتلها.. اعتذر عن المشهد المؤلم لأهالي الضحيه.. بس الي صارما ينسكت عنه!!..
وحول المعلومات المتوفرة عن القاتل، أوضح المصدر أنه «من أرباب السوابق، وقد طعن المواطنة داخل مركبتها، ونقلها والدماء تسيل منها إلى مستشفى العدان ومن ثم هرب». وبيّن المصدر أن المتهم من مواليد 1991، وأن المجني عليها تكبره بعامين، وقد سجلت قضية بحقه في مخفر شرطة الشهداء، وصدر قرار بحسبه 10 أيام على ذمة تلك القضية، وما إن خرج من السجن حتى قام بمتابعة الضحية وارتكب جريمته. وأكدت شقيقة المجني عليها لرجال الأمن أن الجاني اختطف شقيقتها بسبب خلافات بينهما.
آخر تحديث أبريل 22, 2021 جريمة صباح السالم الدبور – في تفاصيل جديدة تم الكشف عنها في جريمة صباح السالم المروعة وهي قتل الكويتية فرح حمزة أكبر بطريقة مروعة من قبل مواطن كويتي كان يلاحقها للزواج منها بالقوة وهدد من قبل بقتلها إن لم توافق. الجريمة التي هزت الكويت والوطن العربي. حيث كشف مصدر كويتي عن تفاصيل جديدة في قضية مقتل المواطنة فرح حمزة أكبر في مدينة صباح السالم أمس الأول. مشيرا إلى أن القاتل "حاول إنكار جريمته في بداية التحقيقات زاعما أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها". لكن "بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه. بالإضافة إلى رفضها التنازل عن قضاياها ضده". وأوضح المصدر. وفق صحيفة الأنباء المحلية. أن المتهم اعترف بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية في مركبة المغدورة حتى رصدها يوم الواقعة في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفل شقيقها. حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي وتتبعها شقيقتها بمركبتها. وأضاف أن المتهم حاول اعتراض الضحية. فقامت شقيقتها بمحاولة حمايتها بمركبتها "جيب أبيض"، إلا أن الجاني قام بصدم مركبتها الجيب وخطف المجني عليها بمركبتها الصالون.
وحرص حساب وش سالفة الهاشتاق؟ علي توضيح قصة الجريمة المتداولة، حيث علق قائلاً:"#جريمه_صباح_السالم، جريمة في الكويت، كويتي من أب مصري خطف فتاة كويتية ثم طعناها والقاها امام باب المستشفى ولاذ بالفرار، وذلك لانها رفضت الزواج به، يذكر أنها رفعت عليه قضية منذ أشهر وتم القبض عليه وخرج بكفالة". وقال آخر:"المقتوله اخت محاميه رافعه قضيه على الجاني فيه ناس موكلينها وهو يبي يقهر المحاميه حسبي الله عليه واسال الله ان يرحمها ويغفر لها". وتصدرت هذه الجريمة البشعة، محرك البحث غوغل خلال الساعات القليلة الماضية، بحثًا عن تفاصيل آخر أخبار الجريمة، ومعرفة ما إذا تحركت الشرطة أما لا. جدير بالذكر أن منصة التواصل الاجتماعي تويتر، أصبحت من ضمن المواقع الأكثر رواجاً علي الساحة في منطقة الخليج خلال الفترة الحالية.
وتابعت: "وبعدها رفعت قضيتين، واحدة استلمتها أنا والثانية استلمها صديقي عبدالمحسن القطان وتوجهنا بعدها الى الأدلة الجنائية وحينها حاول الجاني أن يدهس خالتي وشقيقتي بالسيارة لكنهم لم يلقوا القبض عليها، وبعدها رفعت عليه قضية خطف وحبسوه عدة أشهر ثم أطلقوا سراحة". كما وتصدر تويتر اليوم وسم تحت عنوان "جريمة صباح السالم"، حيث قام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بنشر تغريدات غاضبة وناقمة، ويطالبون بفرض عقوبة شديدة على المجرم الذي قام بالجيمة خلال شهر رمضان المبارك، وبدون أي انسانية أو شفقة أو رادع.