فضائح ستار اكادمي10 ستار اكاديمي 11 فضايح فضائح ستار اكاديمي فضايح ستار اكاديمي لبنان فضايح ستار اكاديمي ستار أكادمي 10 فضايح ستار اكاديمي لبنان 2016 فضايح ستار اكاديمي لبنان 11 فضايح ستار اكاديمي بالصور فضايح ستار فضائح ستار 2٬825 مشاهدة
كما أشارت إلى تجربة أمل بوشوشة في ستار أكاديمي التي فتحت لها المجال للالتحاق بالأعمال العربية الناجحة، على غرار مسلسل "الإخوة"، "دولار"، وغيرها.
ومن الأبرز الأعمال الدرامية التي شاركت بها بوشوشة مسلسل دولار بدور زينة، ومسلسل سمرقند الذي جسدت فيه دور نرمين. امل بوشوشة ستار اكاديمي فرنسي. كما شاركت خلال الموسم الرمضاني الفائت في مسلسل "على صفيح ساخن" مجسدة دور هند الحجار رفقة عدد من النجوم السوريين. مائدة رمضانية كانت وراء زواجها: في عام 2015 تلقت أمل بوشوشة دعوة على مائدة إفطار خلال شهر رمضان في لبنان من قبل رجل الأعمال اللبناني وليد عواضة. وتوطدت العلاقة بين بوشوشة وعواضة بعد الإفطار لتتطور إلى علاقة حب تكللت بالزواج لاحقا، ولهما ابنة وحيدة تدعى ليا. وتحدثت بوشوشة أن زوجها لم يكن يعلم عنها شيئاً بأنها فنانة أو إعلامية ومغنية وهو ما أعجبها به كونه أعجب بشخصها فقط.
الإنتاج المشترك من استقدام التقنيين إلى تصدير الممثلين.. وفنانون يؤكدون: أرشيف الممثلة منيرة روبحي فيسة بدأت الأعمال التلفزيونية المشتركة تجاوز حيز التعاون التقني في الإنتاج، الذي عرف في السنوات الماضية استقدام المخرجين والتقنيين الأجانب، لتوقيع أعمال جزائرية، لتخرج تلك التجارب عن إطارها المعهود تدريجيا نحو ظاهرة استقدام وتصدير الممثلين من خلال أعمال درامية وكوميدية مشتركة، على غرار "مشاعر"، "الفوندو"، "نسيبتي لعزيزة"، "ميليونير"، "يما"، "عاشور العاشر"، التي فتحت المجال أمام الممثلين لا سيما بين الجزائر وتونس.
وأضاف اوجيت بالمناسبة، أنه في وقت سابق، كانت الأعمال المشتركة تقتصر على استقدام التقنيين من الخارج، إلا أن براعة الممثلين الجزائريين الذين أثبتوا قدراتهم العالية في الأداء ضمن الأعمال التي وقعها مخرجون أجانب غيرت التقاليد، ليصبحوا مطلوبين سواء في الأعمال المشتركة أم حتى في المشاركات الفردية، حيث أكد اوجيت على ضرورة تكرار مثل هذه التجارب، لتشمل عدة بلدان، وذلك بهدف توسيع آفاق الإنتاج وتصدير ثقافة بعضنا البعض، مثلما هي الحال في الأعمال المعروضة حاليا. كما شدد على ضرورة توفير الجزائر لأجواء إنجاح المجال الدرامي والتلفزيوني، وذلك بتجاوز التعقيدات والعقبات التي تدفع بالمنتجين إلى الهجرة بأعمالهم إلى الخارج بحثا عن التسهيلات وأجواء العمل الملائمة، خاصة وأن مجال الإنتاج مرهون بالإمكانيات المادية والإدارية للعمل، لتكون تونس واحدة من أهم الدول التي فتحت الأبواب لتوفير إمكانيات التصوير بأسعار معقولة، لذا، يتخذها المنتجون كوجهة مفضلة لإنجاز أعمالهم في وقت وجيز، وإمكانيات معقولة، هروبا من التعقيدات التي تواجههم في الجزائر كاستخراج تصاريح التصوير وغلاء المعدات التقنية ومحدوديتها.