عبد الله بن محمد

محمد بن عبد الله بن نمير معلومات شخصية تاريخ الميلاد 160 هـ تاريخ الوفاة 240 هـ المذهب الفقهي أهل السنة والجماعة الحياة العملية العصر القرن الثاني للهجرة المنطقة الكوفة نظام المدرسة مدرسة الحديث المهنة عالم مسلم مجال العمل علم الحديث تعديل مصدري - تعديل أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني الخارفي، [1] ( 160 هـ - 240 هـ)، أحد رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة. كان من أهل الكوفة، [2] ولد حوالي سنة 160 هـ، وهو من أقران أحمد بن حنبل ، وعلي بن المديني. أقوال العلماء فيه [ عدل] قال الذهبي: «الحافظ، الحجة، شيخ الإسلام» [3] قال أبو إسماعيل الترمذي: «كان أحمد بن حنبل يعظم محمد بن عبد الله بن نمير تعظيما عجيبا، ويقول: «أي فتى هو؟! »» [2] وقال أحمد أيضا: «هو درة العراق. » [4] وقال ابن حبان: «كان من الحفاظ المتقنين وأهل الورع في الدين» [5] وقال علي بن الحسين بن الجنيد: «ما رأيت بالكوفة مثل محمد بن عبد الله بن نمير، كان رجلا قد جمع العلم والفهم والسنة والزهد». [6] وقال أحمد بن عبد الله العجلي: «كوفي ثقة، يعد من أصحاب الحديث. » [3] وقال أبو حاتم:« ثقة، يحتج بحديثه. » [3] وقال النسائي: «ثقة مأمون.
  1. محمد بن عبد الله المهدي
  2. السلطان سيدي محمد بن عبد الله
  3. محمد بن عبد الله بن
  4. محمد بن عبد الله الحصم

محمد بن عبد الله المهدي

الشريف عبد الله بن محمّد بن موسى بن ابراهيم بن عبد الله بن محمّد بن عيسى بن عليّ بن الحَسَن بن أحمد بن محمّد بن عبد الله بن محمّد بن إبراهيم بن محمّد بن أحمد الحسني(1) الشريف العليّ القدر، ذو السؤدد الظاهر، والفضل الباهر. من أعيان القرن الثاني عشر الهجري ، وهو أوّل من دخل بلاد الهند من الأُسرة الحَسَنيّة من أعقاب الشريف أحمد المُسَوَّر الحَسَني, والثابت والأصحّ عند النسّابين أنّه ظهر وطبّق صيتُه أرجاءَ شبه القارّة الهنديّة في مطلع القرن الثاني عشر الهجري سنة 1114 هـ ، فهو من أُسرةٍ أصلُ سَلَفِها، من أشراف الحِجَاز الأحمديون، وانتقلت إلى العراق في أواخر القرن السّادس الهجريّ (2). كان أحد العلماء المُتَبحِّرين في علوم متعدِّدة من المعقول والمنقول، درَّس وأفاد وانتفع به العباد، وأفتى حتّى أصبح من أعيان العلماء وأكابر الفضلاء ببلدته، فوُلِّيَ الصدارة بأرض سلطان‌پور من أعمال الهند. وتعدُّ تلك الفترة هي مدَّة مُلْك الأمير عالمكير بن جهانگير بن أكبر هُمايُون بن بابر التيموري الذي توارث الحُكم أباً عن جدّ، وقد عاش وحكم السلطان علم كير حتى مطلع القرن الثاني عشر الهجريّ، وسخّر الله له البطانة الصّالحة، واختار النّخبة من العلماء الصالحين، فأمر بالعدل وأزال المظالم من البلاد، وأخمد الفتن والبدع، وأسّس المساجد والمشاهد، وأكثر الاحترام والإحسان إلى السّادة والعلماء وقرّبهم إليه.

السلطان سيدي محمد بن عبد الله

٧- الهوى وأثره في العلم. ٨-لا يصلح هذه الأمة إلا ما أصلح أولها (رسالة). ٩- الإيمان حقيقته وزيادته. ١٠- دليل القارئ (مجلد). ١١- الطرق التي يعلم بها صدق الخبر من كذبه. ومؤلفات وتحقيقات أخرى، كلها نافعة،بل من أنفع الكتب وأهمها لطلبة العلم. ثم لما تقاعد الشيخ عاد إلى موطنه الأصلي ، وجلس متفرغاً للتدريس في المساجد والتأليف وإفادة الطلبة،والإجابة على المشكلات بأسلوب سهل وعبارة دقيقة قلما تجد مثلها في أهل العلم، كأنما عباراته،في أجوبته ومؤلفاته منحوتة من كتب المتقدمين ليست من جنس كلام أهل هذا العصر.

محمد بن عبد الله بن

[6] حصار بغداد [ عدل] تقدم الجيش الخراساني نحو بغداد ، حيث اتفق طاهر بن الحسين وهرثمة بن أعين على أن يقوم الأول بمهاجمة بغداد من الغرب بينما يهاجمها الثاني من ناحية الشرق، وتقدم الجيشان حتى بلغا أرباض بغداد حيث حدثت معارك مختلفة بين قوات الأمين وقوات المأمون، ولم يكن جيش الأمين قويًا، كما لم يكن قواده في حالة معنوية عالية، فقد استمالت قوات المأمون بعض قادة جيش الأمين بالهدايا والهبات؛ فانضموا إليه واحدًا بعد الآخر. [7] غير أن الذين قاوموا هذا الحصار هم أهل بغداد، وبالأخص «جماعة العيارين» أو الفتيان، وهي مجموعة من مختلف الطوائف والمذاهب الإسلامية المختلفة ومن الأغنياء والفقراء، لكن كان أغلبهم من أبناء الأسر الفقيرة. ولقد دافع العيارون عن بغداد ببسالة نادرة، وضربوا أمثلة رائعة في الصمود والشجاعة، وعلى الرغم من مقاومة هذه المجموعة، فقد استطاعت جيوش المأمون أن تضرب حصارًا على حول بغداد، فاشتد الجوع بالأهالي، لدرجة أن الأمين صرف كل ما لديه من أموال على جنوده، واضطر إلى طلب الأمان والتسليم. [8] وفضل الأمين أن يسلم نفسه للقائد هرثمة لكبر سنه من جهة، ولقسوة طاهر بن الحسين من جهة أخرى وخرج الأمين وأتباعه عابرين نهر دجلة في سفينة صغيرة لم تلبث بفعل الزحام، أو بفعل طاهر أن انقلبت واستطاع الأمين أن يسبح إلى الشاطئ، وهناك أسره الجنود الخراسانيون وقتلوه بأمر من طاهر وبذلك تنتهي خلافة الأمين، وتولى المأمون الخلافة.

محمد بن عبد الله الحصم

[4] ولا شك أن مطامع رجال الحاشية في بلاط كل من الأمين والمأمون كانت من العوامل التي زادت في اتساع الخلاف بين الأخوين، فالفضل بن الربيع ينصح الأمين بأن يستدعي أخاه المأمون إلى بغداد حتى يظفر به كرهينة ويفصل بينه وبين جنده، والفضل بن سهل يوعز إلى المأمون بالاعتذار عن الذهاب إلى بغداد بحجة أن أمور خراسان تستدعي البقاء فيها، وهنا طلب الأمين من المأمون أن يتنازل له عن بعض كور خراسان بحجة أن مال خراسان يكفيها، أما مال العراق فلا يكفيه، إلا أن المأمون رفض ذلك الطلب. وغضب الأمين من رفض المأمون لمطالبه وأرسل إليه رسالة يخيره فيها بين الإذعان لشروطه أو التعرض لنار لا قبل له بها، ولكن المأمون لم يأبه لهذا التهديد ورد عليه بأنه لا يخشى في الحق لومة لائم.

والشيخ معروف بين أهل العلم ، مشهود له بدقة الفهم، ولاسيما في باب اعتقاد أهل السنة والجماعة ومنهجهم، فهو أستاذ في العقيدة. فله المعرفة التامة بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية وطريقته، مع الإحاطة الواسعة بمذهب السلف وكلام الإمام أحمد خاصة وأصحابه ، أما مؤلفات شيوخ الدعوة السلفية النجدية فهو فيها لخبير ؛وبما كانوا عليه من العلوم بصير ، مع معرفة مذاهب المخالفين والرد عليهم بالنصوص النقلية والأدلة العقلية. وقد درس في المسجد النبوي،وكان درسه مقصوداً من خواص طلبة العلم شرح فيه كتاب التوحيد؛ وهو موجود في أكثر من ١٠٠شريط، ودرس العقيدة الواسطية وسنن أبو داود والوابل الصيب وثلاثة الأصول وغيرها من كتب أهل العلم. وله مؤلفات عديدة،منها: ١- شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري. ٢- مختصر منهاج السنة لشيخ الإسلام ابن تيمية. ٣- ثبات العقيدة الإسلامية أمام التحديات المعاصرة. ٤- المنهج الصحيح. وقد بدأ الشيخ في شرحه العام الماضي وأكمله هذا العام في الدورة العلمية بجامع الراجحي ببريدة. ٥- تحقيق وتعليق على كتاب الصفات للإمام الدارقطني. ٦- ذم الفرقة والإختلاف في الكتاب والسنة.. ودون الشيخ على الغلاف هذه العبارة"إلى من أراد عدوهم ضرب بعضهم ببعض.. إلى الجماعات الإسلامية".