كيفيّة استخدام حبوب الخميرة للتسمين تستخدم حبوب الخميرة لزيادة الوزن من خلال تناول الحبوب بشكل يومي بعد تناول الوجبات الرئيسيّة ، كما يمكن تناولها بإذابتها في الحليب أو الماء وشربها.
تأكد من أن تتبع أسلوب حياة صحي، وإضافة الخميرة البيرة إلى النظام الغذائي ليس أمرا كافيا حيث تحتاج إلى ممارسة التمارين الرياضية مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع، وشرب اثنين لتر من الماء كل يوم، وتجنب الأطعمة المقلية أو التي تحتوي على السكر المكرر والدقيق، وسوف يساعدك هذا في الحصول على أفضل النتائج في وقت أقل. كبسولات الخميرة البيرة: الخميرة البيرة هي نوع من الخميرة التي تنتج من البيرة التي تتخمر، والمكملات الغذائية من الكبسولات والاقراص التي تحتوي على خميرة البيرة غالبا ما تحتوي على خميرة غير حية، وخميرة مجففة. تستخدم الخميرة في علاج الإسهال، والتهابات الجهاز التنفسي العلوي، والأنفلونزا، وانفلونزا الخنازير، وفقدان الشهية، وحب الشباب، ومتلازمة ما قبل الحيض، والدمامل المتكررة على الجلد، وداء السكري من النوع 2. كما يتم استخدامه كمصدر للفيتامينات B والكروم والبروتين. كيف تعمل الخميرة: بسبب محتوى الكروم من الخميرة البيرة، فإنها يتم استخدامها لخفض مستوى السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، وقد يساعد الكروم الجسم على استخدام الأنسولين بشكل أكثر فعالية، وهذا يمكن أن يقلل من مستويات السكر في الدم.
الكسور الاعتياديه في الكسور التي مقامها، ان الكسور تعتبر هي من اقسام علم الاعداد وعلم الاعداد من المعروف انه مندرج تحت علم الرياضيات بشكل عام وان هناك نوعان رئيسيان في علم الاعداد وهما اولا الاعداد العشرية او الاعداد الكسرية والتي هي تحتوي على الكسور ، وهناك ايضا النوع الاخر هو الاعداد الصحيحة والتي تكون اعداد صحيحة بدون ان تحتوي على اي كسر او اي عشر، وسنجيبكم عن سؤالكم السابق خلال الاسطر التالية. تحدثنا في الاسطر السابقة عن مضوو عالكسور وموضوع الاعداد بشكل عام حيث ان الكسور تندرج تحت علم الاعداد بشكل عام وان علم الكسور يعتبر من اهم الاعلوم التي تندرج تحت علم الاعداد وان الكسور مهمة للغاية في الاعداد فمن الممكن ان تغير الكسور قيمة العاداد وقمية الارقام وخاصة ان كانت تلك الارقام دقيقة فاننا نستخد الكسور بشكل دقيق، وسنجيبكم عن سؤالكم المنتشر في الاونة الاخيرة وهو الكسور الاعتياديه في الكسور التي مقامها؟ الاجابة هي: مقامها موحد.
هيا بنا نقرأ قصة هالة والنسب المئوية لنستطيع تحويل الكسور العادية الى نسبة مئوية امتحنت هالة في امتحانين بفرق اسبوعين بينهما: علامتها في الامتحان الاول كانت 16 من 20 (أي أنها أجابت بشكل صحيح عن 16 سؤالاً من الأسئلة ألـ 20)، وكانت علامتها في الامتحان الثاني 19 من 25 أرادت أن تعرف في أي امتحان كان تحصيلها أفضل!!! احتارت هالة وفكرت كثيرا... اسوأ، افضل، متساويات!! ؟؟ ووجدت أخيرا أن الحل الأمثل لتعرف أي العلامتين أفضل من الأخرى هو تحويل العلامتين إلى كسور مقاماتها متساوية، مثلاً 100 أي أرادت هالة أن تحول الكسور إلى النسبة المئوية. اختارت هالة استعمال هذه الطريقة لان برأيها هذه الطريقة هي ا لأسهل للمقارنة بين العلامتين. ليس هذا فحسب فهالة فكرت وقالت أنها لو أرادت أن تقارن بين علاماتها الأخرى أو علاماتها و علامات طلاب آخرين لوجدت صعوبة في إيجاد عامل مشترك لجميع العلامات لذلك فكرت وقررت أنه من الأسهل إيجاد مقام مشترك متفق عليه. ألا وهو: 100 ومن هنا قررت أن تستعمل النسبة المئوية نقارن بين الكسور التي تمثل علامات هالة في الامتحانين الاول والثاني بواسطة توسيع الكسور الى كسور مقاماتها 100. المرحلة الاولى: حصلت هالة في الامتحان الاول على علامة 16 من 20 16/20 = 100/؟ اذا حصلت هالة بعد توسيع الكسر الى كسر مقامه 100 من خلال ضرب البسط والمقام ب 5 على علامة ( 80)/100 والتي هي 80% المرحلة الثانية: حصلت هالة في الامتحان الثاني على علامة 19 من 25.
يبدأ الأطفال عادةً في تَعلَّم الكسور في الصَّف الثاني، بفهم ماهية النصف، وإيجاد النصف على خط الأعداد، وإيجاد نصف الأعداد حتى 20. في الصَّف الثالث، يتَعلَّم الأطفال ما هي الكسور، يربطون الكسور بالأشياء والكمَّيات اليوميَّة، ويضعون كسورًا مُختلفة على خط الأعداد ،ويحسبون كسور وحدات الأعداد. تتضمَّن دراسة الكسورر في الصَّف الرابع فهم الكسور المُتكافئة، وفهم ما هو العدد المُختلَط، ومُقارنة كسرين أو أكثر، والبدء في تحويل الكسور الاعتياديَّة إلى كسور عشريَّة، والكسور العشريَّة إلى كسور اعتيادية. يتَعلَّم الأطفال أيضًا كيفية جمع وطرح الكسور ذات المقامات المتشتركة. يتَعلَّم الأطفال في الصَّف الخامس جمع وطرح الكسور والأرقام المُختلطة، وفهم كيفيَّة ضرب الكسور في عدد صحيح، والكسور المُختلطة، وفهم العلاقة بين الكسور والقسمة، ومعرفة كيفية قسمة الكسور، والكسور المُختلطة، وتحويل الكسور العشريَّة إلى كسور اعتياديَّة. بنهاية الصَّف السادس يكون الأطفال على دراية بجمع وطرح الكسور ذات المقامات المُختلفة. يعرفون الكسور المُتكافئةـ ويُمكنهم استخدامها، ويُمكنهم ضرب الكسور وقسمتها على أعداد صحيحة، بالإضافة إلى أعداد مُختلطة.