شعر: أحمد بن حسين الإبّي ، اللحن: تراث صنعاني ، غناء: عبود زين المقام: حجاز اليمن مروراً بجنس بياتي على درجة النوى ، الإيقاع: دسعة وسطى 8/7) تفرّد مطربو لحج في استطابتهم لكل ألوان الغناء في اليمن والخليج وهم يؤدونها باقتدار عجيب، بل ينثرون عليها من بياض فُل روحهم الصافية الحالية فتخرج على الناس أكثر بهجة وإيناس.
[4] المصادر [ عدل] ↑ أ ب Nomenclature des journaux et revues en langue française du monde entier، منشورات Bureaux de l'Argus، باريس، 1937، الصفحة 468. ↑ أ ب Jewish Culture and Society in North Africa، مطبعة جامعة إنديانا، بلومنغتون، الصفحة 310، 2010. نسخة محفوظة 27 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب E. كلمات أغنية جل من نفس الصباح محمد عبده - الموسوعة السعودية. J. Brill's First Encyclopaedia of Islam 1913-1936، منشورات E. Brill، لايدن، الصفحة 868، 1987. ↑ أ ب ت ث Al-Ṣabāḥ (Tunis)، Encyclopedia of Jews in the Islamic World نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
وقد رفعتني في الدنيا رفعةً ما بعدها رفعة- نبي من الأنبياء، ورسول من الرسل- قال: لقد نظرت إلى صحائف الناس كل ليلة فوجدتك دائماً أكثر الناس تسبيحاً واستغفاراً كذلك يجعلك ذكر عند الله تعالى في أوقات الغفلة من الذاكرين، فقد صح عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال: (مَن استَيقظَ مِن اللَّيلِ وأيقظَ امرأتَهُ فصلَّيا ركعتَينِ جميعًا كُتِبا مِن الذَّاكرينَ اللَّهَ كثيرًا والذَّاكراتِ) [صحيح أبي داود]. وهو سبيل لـ قال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: ( لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل)، فقلب المرء يصدأ باقتراف الذنوب والبعد عن خالقه جلّ وعلا وبالغفلة عنه، وبالذكر والاستغفار يُجلى ذلك الصدأ ويعود القلب نظيفاً أبيضاً نقياً. حياة القلب بالإيمان في صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: (مثلُ الَّذي يذكُرُ ربَّه والَّذي لا يذكُرُ ربَّه مثلُ الحيِّ والميِّتِ) [صحيح البخاري] كما أن الذاكر لله تعالى قلبه حي ينبض بالإيمان وحب خالقه، أما الغافل فهو كالميت لا يشعر قلبه بشيء بل هو ميت فعلاً، وهو خير الأعمال عند الله تعالى عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله: (ألا أخبرُكم بخيرِ أعمالِكم، وأزكاها عند مليكِكم، وأرفعِها في درجاتِكم، وخيرٌ لكم من إنفاقِ الذهبِ والفِضةِ، وخيرٌ لكم من أن تلقوْا عدوَّكم فتضربوا أعناقَهم ويضربوا أعناقَكم، قالوا: بلى يا رسولَ اللهِ، قال: ذِكرُ اللهِ) [إسناده صحيح].
جل من نفس الصباح وبسط ظله المديد ألهم القمري النياح يشجي النازح البعيد اح لو كان لي جناح كنت مثله وعاد أزيد ربة القرط والوشاح وإلا ما الحال البديد قتلتني بلا سلاح ودعتني لها شهيد واللذي أرسل الرياح مبدء الأنفس المعيد ما أقول في الغرام اح ينقص العمر أو يزيد قد علمنا بما يباح في المحبه ومايفيد جدها مثلما المزاح وعدها مثلما الوعيد والضحك يتبعه نواح وقريب الهوى بعيد ودم العاشق مباح وقتيل الهوى شهيد هكذا طبع الملاح تفعل الغيد ماتريد وإنت ياحامل السلاح مامعك تحمل الحديد أحذر الأعين الصحاح ماعلى فعلها مزيد وإنت ياطاوي البطاح ومسافر إلى زبيد السلام السلام صفاح ربما أنها تعيد
تفسير الطبري عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ فِي الدُّنْيَا, فِيمَا أَمَرْنَاهُمْ بِهِ وَفِيمَا بَعَثْنَاك بِهِ إِلَيْهِمْ مِنْ آي كِتَابِي الَّذِي أَنْزَلْته إِلَيْهِمْ وَفِيمَا دَعَوْنَاهُمْ إِلَيْهِ مِنْ الْإِقْرَار بِهِ وَمِنْ تَوْحِيدِي وَالْبَرَاءَة مِنْ الْأَنْدَاد وَالْأَوْثَان. عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ فِي الدُّنْيَا, فِيمَا أَمَرْنَاهُمْ بِهِ وَفِيمَا بَعَثْنَاك بِهِ إِلَيْهِمْ مِنْ آي كِتَابِي الَّذِي أَنْزَلْته إِلَيْهِمْ وَفِيمَا دَعَوْنَاهُمْ إِلَيْهِ مِنْ الْإِقْرَار بِهِ وَمِنْ تَوْحِيدِي وَالْبَرَاءَة مِنْ الْأَنْدَاد وَالْأَوْثَان. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحجر - الآية 92. ' تفسير القرطبي قوله تعالى { فوربك لنسألنهم أجمعين} أي لنسألن هؤلاء الذين جرى ذكرهم عما عملوا في الدنيا. وفي البخاري: وقال عدة من أهل العلم في قوله { فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون} عن لا إله إلا الله. قلت: وهذا قد روي مرفوعا، روى الترمذي الحكيم قال: حدثنا الجارود بن معاذ قال حدثنا الفضل بن موسى عن شريك عن ليث عن بشير بن نهيك عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله { فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعمون} قال: (عن قول لا إله إلا الله) قال أبو عبدالله: معناه عندنا عن صدق لا إله إلا الله ووفائها؛ وذلك أن الله تعالى ذكر في تنزيله العمل فقال { عما كانوا يعملون} ولم يقل عما كانوا يقولون، وإن كان قد يجوز أن يكون القول أيضا عمل اللسان، فإنما المعني به ما يعرفه أهل اللغة أن القول قول والعمل عمل.
2015-07-22 تجمع دعاة الشام, تدبرات قرآنية, كاتب, مشاريع التجمع 602 زيارة قسم من الله … تشيب لمثله رؤوس المؤمنين وترتجف منه أفئدة العارفين ﴿ فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ☆ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الحجر 92: 93] هل أعددت لهذا السـؤال جوابا ؟؟ صباح المستعدين 〰〰〰〰〰〰 * جوال " دعاة الشام " *
قال عكرمة: القيامة مواطن ، يسأل في بعضها ولا يسأل في بعضها. وقال ابن عباس: ( لا يسألهم سؤال استخبار واستعلام هل عملتم كذا وكذا; لأن الله عالم بكل شيء ، ولكن يسألهم سؤال تقريع وتوبيخ فيقول لهم: لم عصيتم القرآن وما حجتكم فيه ؟ واعتمد قطرب هذا القول. وقيل: لنسألنهم أجمعين يعني المؤمنين المكلفين; بيانه قوله - تعالى -: ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم. والقول بالعموم أولى كما ذكر. والله أعلم.
عن معاذ بن جبل قال، قال رسول اللّه صل اللّه عليه وسلم: ««يا معاذ إن المرء يسأل يوم القيامة عن جميع سعيه حتى كحل عينيه، وعن فتات الطينة بأصبعه فلا ألفينك يوم القيامة وأحد غيرك أسعد بما آتاك اللّه منك»» وقال ابن عباس في قوله: {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ}، ثم قال: {فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ} [الرحمن:39] قال: لا يسألهم هل عملتم كذا؟ لأنه أعلم بذلك منهم، ولكن يقول لم عملتم كذا وكذا؟.