أجمل قصيدة لـ الشاعر: محمد بن فطيس ❤️ - YouTube
ياوجد حالي وجد من شاف عيناك,, اقبل صباحه ماسلا من دعاها صوت القصيد عاشق عيونك وارسمك بين الافلاك,, لوحه على باب الهوى ماسواها اصد وارجع ياهوى البال بدعاك,, مرهون خلقه قبل ما اسمع نداها شكرا لك الولد اللطيف
حب الجريح آخـر دروب اللقـاء ويجيـه …….
فلما تتابع عليهم البلاء، ولزمهم الذل، سألوه أن يؤمنهم فأبى إلا أن ينزلوا على حكمه، ثم سألوه الأمان على أن يمكنوه من سعيد بن هشام، وابنيه مروان وعثمان ومن السكسكي الذي كان حبس معه، ومن حبشي كان يفتري عليه ويشتمه. فأجابهم إلى ذلك فأمنهم وقتل أولئك، ثم سار إلى الضحاك، وكان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز نائب العراق قد صالح الضحاك الخارجي على ما بيده من الكوفة وأعمالها. مجلة الرسالة/العدد 898/الأدب والفن في أسبوع - ويكي مصدر. وجاءت خيول مروان قاصدة إلى الكوفة، فتلقاهم نائبها من جهة الضحاك - ملحان الشيباني - فقاتلهم فقتل ملحان، واستناب الضحاك عليها المثنى بن عمران من بني عائذة، وسار الضحاك في ذي القعدة إلى الموصل، وسار ابن هبيرة إلى الكوفة فانتزعها من أيدي الخوارج، وأرسل الضحاك جيشا إلى الكوفة فلم يجد شيئا. وفي هذه السنة: خرج الضحاك بن قيس الشيباني، وكان سبب خروجه أن رجلا يقال له: سعيد بن بهدل - وكان خارجيا - اغتنم غفلة الناس واشتغالهم بمقتل الوليد بن يزيد، فثار في جماعة من الخوارج بالعراق، فالتف عليه أربعة آلاف - ولم تجتمع قبلها لخارجي - فقصدتهم الجيوش فاقتتلوا معهم، فتارة يكسرون وتارة يُكسرون. ثم مات سعيد بن بهدل في طاعون أصابه، واستخلف على الخوارج من بعده الضحاك بن قيس هذا، فالتف أصحابه عليه، والتقى هو وجيش كثير فغلبت الخوارج وقتلوا خلقا كثيرا، منهم عاصم بن عمر بن عبد العزيز - أخو أمير العراق عبد الله بن عمر بن عبد العزيز - فرثاه بأشعار.
ولكن لم ينتظم حتى قال هشام يوما للوليد: ويحك! سيارات سكانيا 113 للبيع في مصر. والله ما أدري أعلى الإسلام أنت أم لا، فإنك لم تدع شيئا من المنكرات إلا أتيته غير متحاش ولا مستتر، فكتب إليه الوليد: يا أيها السائل عن ديننا * ديني على دين أبي شاكر نشربها صرفا وممزوجةً * بالسخن أحيانا وبالفاتر فغضب هشام على ابنه مسلمة، وكان يسمى: أبا شاكر، وقال له: تشبه الوليد بن يزيد وأنا أريد أن أرقيك إلى الخلافة. وبعثه على الموسم سنة تسع عشر ومائة فأظهر النسك والوقار، وقسم بمكة والمدينة أموالا، فقال مولى لأهل المدينة: يا أيها السائل عن ديننا * نحن على دين أبي شاكر الواهب الجرد بأرسانها * ليس بزنديق ولا كافر ووقعت بين هشام وبين الوليد بن يزيد وحشة عظيمة بسبب تعاطي الوليد ما كان يتعاطاه من الفواحش والمنكرات. فتنكر له هشام وعزم على خلعه وتولية ولده مسلمة ولاية العهد، ففر منه الوليد إلى الصحراء، وجعلا يتراسلان بأقبح المراسلات، وجعل هشام يتوعده وعيدا شديدا، ويتهدده، ولم يزل كذلك حتى مات هشام والوليد في البرية، فلما كانت الليلة التي قدم في صبيحتها عليه البرد بالخلافة، قلق الوليد تلك الليلة قلقا شديدا وقال لبعض أصحابه: ويحك! قد أخذني الليلة قلق عظيم، فاركب لعلنا نبسط.
ذكر دخول مروان الحمار دمشق وولايته الخلافة لما أقبل مروان بمن معه من الجنود من عين الجر واقترب من دمشق وقد انهزم أهلها بين يديه بالأمس، هرب إبراهيم بن الوليد، وعمد سليمان بن هشام إلى بيت المال ففتحه وأنفق ما فيه على أصحابه ومن اتبعه من الجيوش، وسار موالي الوليد بن يزيد إلى دار عبد العزيز بن الحجاج فقتلوه فيها، وانتهبوها ونبشوا قبر يزيد بن الوليد وصلبوه على باب الجابية، ودخل مروان بن محمد دمشق فنزل في أعاليها، وأتي بالغلامين الحكم وعثمان وهما مقتولان وكذلك يوسف بن عمر فدفنوه. وأتي بأبي محمد السفياني وهو في حبوله فسلم على مروان بالخلافة فقال مروان: مه. فقال: إن هذين الغلامين جعلاها لك من بعدهما. ثم أنشد قصيدة قالها الحكم في السجن وهي طويلة منها قوله: ألا من مبلغ مروان عني * وعمي الغمر طال بذا حنينا بأني قد ظلمت وصار قومي * على قتل الوليد متابعينا فإن أهلك أنا وولي عهدي * فمروان أمير المؤمنينا ثم قال أبو محمد السفياني لمروان: ابسط يدك. مجلة الرسالة/العدد 121/رحلة إلى حدود مصر الغربية - ويكي مصدر. فكان أول من بايعه بالخلافة، فمعاوية بن يزيد بن حصين بن نمير ثم بايعه رؤس أهل الشام من أهل دمشق وحمص وغيرهم، ثم قال لهم مروان: اختاروا أمراء نوليهم عليكم. فاختار أهل كل بلد أميرا فولاه عليهم، فعلى دمشق: زامل بن عمرو الجبراني، وعلى حمص: عبد الله بن شجرة الكندي، وعلى الأردن: الوليد بن معاوية بن مروان، وعلى فلسطين: ثابت بن نعيم الجذامي.
ويخيل إلى أن الناس هناك أميل إلى الكسل، إذ كنا نرى ماء الينابيع المتفجرة يجري على غير هدى، ويؤدي بعضه إلى مستنقعات فسيحة هائلة بعضها يبدو كالملاحات المديدة.
قال ابن جرير: وفيها قدم سليمان بن كثير، ومالك بن الهيثم، ولاهز بن قريظ، وقحطبة بن شبيب مكة، فلقوا - في قول بعض أهل السير - محمد بن علي فأخبروه بقصة أبي مسلم فقال: أحر هو أم لا؟ فقالوا: أما هو فيزعم أنه حر، وأما مولاه فيزعم أنه عبده. فاشتروه فاعتقوه، ودفعوا إلى محمد بن علي مائتي ألف درهم وكسوة بثلاثين ألفا. وقال لهم: لعلكم لا تلقوني بعد عامكم هذا، فإن مت فإن صاحبكم إبراهيم بن محمد - يعني: ابنه - فإنه ابني فأوصيكم به. ومات محمد بن علي في مستهل ذي القعدة في هذه السنة، بعد أبيه بسبع سنين. وفيها: قتل يحيى بن يزيد بن علي بخراسان. وحج الناس فيها يوسف بن محمد الثقفي أمير مكة والمدينة والطائف. وأمير العراق ويوسف بن عمر، وأمير خراسان نصر بن سيار وهو في همة الوفود إلى الوليد بن يزيد أمير المؤمنين بما معه من الهدايا والتحف، فقتل الوليد قبل أن يجتمع به. سيارات للبيع في مصر olx. و ممن توفي فيها من الأعيان: