وتحسب انك جرم صغير

وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر. داخل كل واحد منا سر ما. أتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر نصوص في التوراة والإنجيل تبشر بظهور قائم آل محمد. دواؤك فيك وما تبصر وداؤك منك وما تشعر و تزعم أنك جرم صغيروفيك انطوى العالم الأكبر سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري سأصبر حتى ينظر الرحمن في أمري سأصبر حتى يعلم الصبر أني صبرت على شئ أمر. الإمام أحمد الحسن ع يشرح قول الإمام علي ع أتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر في تعليق ومنشور على صفحته الفيسبوك تعليق على منشور ١٤٦٢٠١٨ نسمة العامري بسم الله الرحمن الرحيم. و4قلبي3 همهمات -اغفرلي يا الله. وتحسب أنك جرم صغير وفيك إنطوى العالم الأكبر من المقولات التى استلهمها في لحظات الاحباط وازدراء الذات والتوهان في فراغات العدم. وجودنا فيها وجود استثنائي. وفيك انطوى العالم الأكبر. وتحسب أنك جـرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر داؤك منك ومـــــا تبصر دواؤك فيك ومــــا تشعر تحسب أنك جـــرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر الإمام علي بن أبي طالب. دواؤك فيك وما تشعر تحسب أنك جرم صغير. وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر. وتحسب أنك جرم صغير – وفيك انطوى العالم الأكبر.

وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم معنى

وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر – الإمام علي بن أبي طالب Handmade paint acrylic loveart instadraw galaxypaint creativity meaningfulart woodplate woodart instapainting quotes handmadewithlove arabic_quotes اقتباسا. ألا بذكر الله تطمئن القلوب اخي المسلم واختي المسلمة ساهم في نشر صفحتنا فكل دال على الخير كفاعله. مهما ضاقت ستتسع يوما فلا دنيا كما نريد ولعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.

وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى

لأن كل شيء معقد هو في الحقيقة تركيب مجموعة من الأمور البسيطة التي إن استجمع العقل القليل من قوته لفهمها، لانتهى به الأمر في حلها كيفما كانت صعوبته الظاهرية، من خلال الإحساس بتلك الانتصارات الصغيرة المرتبطة باستيعاب جزيآته الصغرى، والتي تشجع على المضي قدما. فقط لو ننجح في لحظات السقوط بتذكير عقولنا الصغيرة بقدراتها اللامتناهية، أما بتركنا الساحة لها، فهي قادرة على تضخيم كل شيء منقصة بذلك من شأنها، مع الأسف. "دواؤك فيك وما تبصر، وداؤك منك وما تشعر، وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر. " ألا يستحق هذا العالم الأكبر بدا خلنا أن نكتشفه قليلا؟ وربما نبحر داخله؟ " كيفما كان ما نمر به، فلا شيء يستحق الحزن العميق، لأن دوام الحال من المحال. في المقابل يجب أن نتعلم فهم ذواتنا في كل ما نعيشه كنوع من التأمل، من أجل استثمارها مستقبلا في مواضيع أكبر " أذكر يوما أخذت فيه خمس علامات من أصل عشرة في مادة الرياضيات، أنا التلميذة المجدة ذات العشر سنوات التي تعرض اعتبار نقطها الكاملة لمدة خمس سنوات من التعليم الابتدائي للإهانة بسبب أعداد كسرية لم يستوعب عقلي آنذاك منطقها. ضغطت علي المعلمة لتفهم سبب تراجع نقطتي، مبحرة وسط مواضيع لا علاقة لها بها.

وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر

المميز هياء عبدالله ؛ ذات الـ 18 ربيعـاً ، ربيعاً بوجود أمي وقربها وناظريّها ورعاية قلبها وضحكاتها ودعائها لي في كُل صباح على مسمعٍ منيّ بِـ " إستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه " حيناً أسكـن في بكـور الصباح ، وفي الحين الآخر أسكن في جوف الليل الساكـن ، تجدنيّ في عالم الخيال أكثر من الواقع ، أسعى لِـ الحيّاه الطيبه أينما كانت وحَلَت و أُوقـن بِـ "وتحسب أنك جِرمٌ صغير و أنت العالمُ الأكبر" و "يقيناً أن يقين الصاحب كافٍ جداً" هُنـا أنا بما فيني لا بما يعلَمُهُ الناسُ عنيّ..

وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم

لكنه هو الله يمهلنا الوقت اللازم لتصحيح أخطائنا، ولا يهملنا أبدا، وهذا من فضله. لذلك كيفما كان ما نمر به، فلا شيء يستحق الحزن العميق، لأن دوام الحال من المحال. في المقابل يجب أن نتعلم فهم ذواتنا في كل ما نعيشه كنوع من التأمل، من أجل استثمارها مستقبلا في مواضيع أكبر، أحلامنا على سبيل المثال. ولا ننسى أن رحمة الله تجبر الخواطر، وتلين الحديد وتجعل من كل أمر عسير يسير.

وعندما لم تجد جوابا مقنعا لأسئلتها، اتهمتني بالكسل، مخجلة إياي بشكل مخز. ولأنني كنت متأكدة أن علامتي لم يكن لها علاقة بالكسل، فقد انفجرت باكية أمام أبي، ظنا مني أني أصبحت غبية. لقد أقنعت عقلي أنه أصبح ضيقا وأن تلك الكسور لن يسعها بتاتا. وحكمت على نفسي بالغباء. يومها أخبرني أبي أن لكل جواد كبوة وأن كل بن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون. ولا أنكر أن هذه النصيحة ساعدتني دائما في حياتي سواء في مسألة الرجوع عن الخطأ أو في تقدير ذاتي عندما تظلم الحياة في وجهي. هنا أعود لموضوع الركود الذي لا يجب خلطه بالسكون. هذا الأخير نحتاجه في كثير من الأوقات للملمة أجزائنا. مع أنه في الواقع ليس حقا سكونا وإنما ترتيب للأفكار، لا يجب أن يطول كثيرا لكي لا نعود عقولنا على الرتابة، وفي نفس الوقت يجب أن يأخذ مساحته الكافية من ضجيج الحياة ليرتب أولوياته ويعيد استثمار قوته في معطياته الجديدة. نستطيع أن نأخذ الأمر بكل العصبية التي نملك، لا شيء سيتغير. في المقابل بإمكاننا أن نستسلم لجاذبية الأرض، فرصة ذهبية لتأمل الحياة، وملاحظة ما يجري حولنا، قلب الأم، دعاء الجدة، يد الصديق… والأهم لطف الله بنا الذي جعلنا نعيش وسط كل نعمه حتى أننا ظننا أنها ملك مطلق لنا، فربما تجبرنا يوما، وربما غفلنا عن مسؤولياتنا.