مفتاح اتصال تركيا - مفتاح تركيا الدولي - رمز نداء تركيا - مفتاح تركيا للاتصال من الخارج - YouTube
حملت حركة التحرير الوطني ال فلسطين ي " فتح "، الحكومة ال إسرائيل ية، "مسؤولية التصعيد وما تضمنه من ارتكاب جرائم حرب ممنهجة ومقصودة"، مؤكدة أن "دماء الشهداء الأبرار في جنين وبيت لحم والخليل وكل مدن وقرى ومخيمات فلسطين الصامدة، لن تزيدنا إلا صموداً على الأرض وإصراراً على دحر إسرائيل، وأن مجرمي الحرب من قادة سياسيين وضباط وجنود إسرائيليين ستجري محاسبتهم طال الزمان أم قصر". وأشارت "فتح" في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة، أن "ادعاءات إسرائيل، بالحرص على التهدئة في شهر رمضان المبارك قد ثبت زيفها، وأنها كعادتها الإجرامية عندما تتحدث عن تهدئة تكون تحضر لعدوان دموي سافر على الشعب الفلسطيني وتعتدي على المدنيين العزل من نساء وأطفال"، مشيرة إلى أن "هذا التصعيد الخطير إذا لم يتوقف فورا فإنه سيقود حتما إلى تدهور شامل للأوضاع". وأضافت أن "الحكومة الإسرائيلية الحالية، والحكومات السابقة، هي المسؤولة عن موجة التصعيد، وتداعياته الخطيرة عبر تجاهلها المتعمد للحقوق الوطنية الفلسطينية المشروعة، وإغلاقها كافة النوافذ أمام أي عملية سلام حقيقية تقود إلى حل الدولتين، الحل الذي من شأنه أن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم".
هناك دكتاتوريات عديدة صنعت أمجادا كبيرة لبلدانها، ما كان لها أن تصنع من دونها، دكتاتورية الامبراطور ميجي حولت اليابان من دولة فقيرة ومتخلفة الى دولة كبيرة وحديثة، ودكتاتورية نابليون جعلت من فرنسا أهم دولة في أوروبا، ودكتاتورية هتلر كادت أن تجعل من المانيا التي دمرتها الحرب الأولى وجعلتها أضعف دولة في أوروبا، سيدة العالم أجمع، دكتاتورية ستالين جعلت من الاتحاد السوفيتي ثاني أعظم قوة في العالم بعد أن كان الدولة العاشرة، ودكتاتورية الصين جعلت منها ثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد أن كانت من أفقر دول العالم. بوتن واردوغان فيهما الكثير من الدكتاتورية والتسلط لكن كل واحد منها نقل بلاده درجات كبيرة إلى الإمام. ليست الدكتاتورية دائما سيئة | المشهد اليمني. الانظمة الدكتاتورية التي تصنع المجد والعزة لأوطانها لا شك في أنها أفضل الف مرة من الانظمة الديمقراطية الضعيفة التي يموت فيها الناس من الفقر والجوع. أتمنى أن يظهر عندنا زعيم وطني دكتاتوري قوي ينهي حالة الانفلات والفوضى والعبث والفساد والفقر الذي نعانيه اليوم. وضعنا في مجتمع متخلف ومشحون بالتعصب القبلي والمذهبي ولا توجد فيه دولة حقيقية، لن تصلحه الديمقراطية والتعددية السياسية التي تضيف فوق الفوضى فوضى، وإنما الصميل والسجن.
وبهذا ترتفع قيمة المساعدة الطارئة الإجمالية التي أقرّها البنك لأوكرانيا إلى 723 مليون دولار. وفي بيانه أوضح البنك أنّ هولندا والسويد ساهمتا في هذا المبلغ بمقدار 89 مليون دولار للأولى و50 مليون دولار للثانية. كما لفت البنك الدولي إلى أنّه أنشأ أيضاً "صندوقاً استئمانياً متعدّد المانحين تُصرف موارده على أساس عاجل لتسهيل توجيه موارد المنح من المانحين إلى أوكرانيا، وقد ساهمت فيه حتى اليوم المملكة المتحدة والدنمارك ولاتفيا وليتوانيا وآيسلندا بقيمة إجمالية بلغت 134 مليون دولار". وناشد البنك بقية الدول المانحة المساهمة في هذا الصندوق الاستئماني. مفتاح تركيا الدولي. ومنذ بدأت روسيا غزو جارتها الغربية قبل 12 يوماً قتل مئات المدنيين الأوكرانيين وأصيب آلاف آخرون بجروح. وفرّ أكثر من 1, 7 مليون شخص من أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي في 24 شباط/فبراير، وفقًا لآخر إحصاءات نشرتها الأمم المتحدة الإثنين. (أ ف ب)
أما في حال كانت تركيا طرفا في الحرب، فلها الصلاحيات الكاملة في أن تقرر ما تريد بخصوص المضائق (المادة 20)، والأمر نفسه في حال قدرت أنها تواجه خطر حرب وشيكة (المادة 21) وإن أمكن لعصبة الأمم أو أغلبية الدول الموقعة على الاتفاقية أن تدفعها لإعادة النظر في قرارها. حسابات معقدة رغم مرور عشرات السنين عليها وتغير النظام الدولي وتوازنات القوة في العالم والمنطقة أكثر من مرة، ما زالت اتفاقية مونترو قائمة ومحترمة من قبل جميع الأطراف دون تغييرات جذرية عليها. وقد حرصت تركيا دائما على تنفيذ بنود الاتفاقية والتذكير بها ودعوة الأطراف لاحترامها، لما تمنحه لها من صلاحيات لا تريد خسارتها من جهة ولحفاظها على أمن حوض البحر الأسود واستقراره من جهة ثانية. بيد أن التوتر ازداد مع الوقت في حوض البحر الأسود، فقد كان يضم دولة واحدة ضمن حلف شمال الأطلسي (مقابل روسيا) مع انهيار الاتحاد السوفياتي وانتهاء الحرب الباردة؛ هي تركيا، بينما يضم الآن 3 مع انضمام رومانيا وبلغاريا للحلف عام 2004، فضلا عن دولتين أقرب للغرب وتسعيان للانضمام للناتو مع علاقات متوترة بروسيا هما أوكرانيا وجورجيا. من هذا المنظور تعد الأزمة الأوكرانية الأخيرة تحديا حقيقيا لاتفاقية مونترو ومعقِّدة لحسابات تركيا، فهي أزمة بين دولتين من دول الحوض، فضلا عن انخراط الناتو في الأزمة بشكل غير مباشر، وهو ما يعني أن البحر الأسود قد يكون إحدى جبهات الحرب.