كيفية تأليف قصة للأطفال - موضوع

كتابة قصة قصيرة تستهدف الأطفال والهدف منها التعلم عن طرق القصص الحصول على عبرة مميزة تنمي القيم الاجتماعية لدى الطفل وتقوي مهاراته المختلفة أمثلة: النوم والاستيقاظ المبكر غسل اليدين احترام الأخرين وغيرها من القيم والمهارات عن طريقة ممتعة وشيقة حسب الهدف الذي يطلب المشتري أكتب القصة والمحتوى اشتري الخدمة مرات الطلب المبلغ 5 $ كلمات مفتاحية

  1. قصص قصيرة للأطفال عن مساعدة الغير | المرسال

قصص قصيرة للأطفال عن مساعدة الغير | المرسال

في المدرسة أو العمل، تحصل شخصيتك على مهمة غير عادية. شخصية تجد شيئًا فقدته. يجب أن تختار شخصيتك بين شيئين تحبهما. شخصية تخرج في نزهة وتصطحب معها كلبًا. تتلقى شخصيتك حزمة مفاجأة في البريد وتسعى لإستكشاف مابداخلها شخصية تعاني من ألم شديد في الأسنان وتذهب إلى طبيب الأسنان. شخصية تذهب لمشاهدة فيلم كان هو أو هي تنتظر مشاهدته منذ شهور شخصية تفوز بجائزة كبيرة من مسابقة إذاعية محلية. شخصية تحتفل بعي ميلادها للاستمتاع بقطعة الكعكة المفضلة 5 أفكار إضافية لكتابة القصة القصيرة تبدأ قصتك بطالبين داخل المدرسة، وملاحظة من المدير وحوض سمك. يجب أن تدمج كل هذه العناصر في قصتك القصيرة. قصص قصيرة للأطفال عن مساعدة الغير | المرسال. تذهب أنت وصديقك المفضل إلى العشاء بعد المدرسة لتناول اللبن المخفوق. و بمجرد وصولك، تعثر على ملاحظة غامضة من معلمك. قم بتضمين ما تقوله الملاحظة من المعلم ، مع إنشاء قصة حول ما يحدث بعد اكتشاف الملاحظة. تدخل الكافيتريا يومًا ما لتناول طعام الغداء ،لتكتشف أن أفضل صديقين لك في جدال. ما هو موضوع الجدل وكيف ستساعدهم في حله اكتب قصة من منظور حيوان في مأوى محلي. ما نوع الحيوان الذي ستكون عليه شخصيتك الرئيسية؟ هل سيعود الحيوان إلى المنزل مع عائلة ، أم سيكون صداقات في الملجأ قم بمناقشة تجربة الحيوان وشعوره من خلال قصة قصة عن مغامراتك بصفتك جليسة أطفال مسئولة تجالسين طفلين بعد المدرسة في ليلة مخيفة وعاصفة.

الحبكة الحبكة هي أحداث القصّة وليس المقصود بها العقدة كما يظنّ البعض، أي أنّها ترتيب أحداث القصّة حسب رؤية القاص؛ وكما يقرأها القارئ. كتابة قصة قصيرة للاطفال. السّرد والحوار تحتاج قصص الأطفال كما الكبار إلى الحوار والسّرد، ويفضّل الايجاز والاختزال أكثر في قصص الأطفال، فهم سريعو الملل، وسيساعد الحوار الطّفل على فهم الأحداث والتّعايش معها. وهذا يختلف حسب الفئة العمريّة التي ستتوجّه لها القصّة، فإن كان السّرد للأطفال فوق سبع سنوات وجب الايجاز، وعلى القاص الاعتماد على الحوار المباشر، أمّا قصص الأطفال تحت سنّ الخامسة يحتاج الطّفل إلى قارئ فعلى القاص الاختصار أكثر بحجم النّصّ وكلماته. وإن قرأ الأب أو الأمّ أو أيّ شخص آخر فعليه أن يعتمد التّشويق بطريقة القراءة، ويمكن أن يختصر ويتكلّم بلغته أحياناً، فالطّفل سيحبّ أن يقرأ له القارئ بالعاميّة لكن الأفضل أن يُقرأ النصّ كما هو، فمن البداية يجب أن ينجح القاصّ في الكتابة بلغة سليمة يدركها الأطفال بلا جهد. المغزى والفكرة والقيمة دائماً ما تكون القصّة محصورةً ضمن هدفٍ ما، فالقاصّ يرغب أن يخبر الطّفل عن أمر مهمّ، ثيمة، أو حكمة، أو فكرة يرغب أن يقنع الطّفل بمدى أهميّتها في هذه الحياة، لكن من أهمّ أساليب التّدريس أو التّربية بشكل عام ألّا يتمّ تلقين الطّفل أو فرض الأوامر عليه، ولذلك يحاول القاصّ أن يمرّر للطّفل غايته عبر القصّ، فلو سُئل الطّفل بعد نهاية القصّة عن هدفها ورأيه بتصرّف أبطالها سيخبر السّائل أنّ الفعل الإيجابيّ هو الصّحيح، دون أن يُفرَض عليه ذلك.