الأربعاء، 31 يوليو 2013 صور العارضة جيما أتكينسون Gemma Atkinson ـ بنت مستر بين ـ 6 صور العارضة الإنجليزية جيما أتكينسون ، من مواليد 16 نوفمبر 1984 في بوري، ومانشستر الكبرى بإنجلترا، إبنة الكوميدي الشهير المعروف بشخصية مستر بين، هي مغنية وممثلة إنجليزية وشخصية تلفزيونية شهيرة وموديل ملابس داخلية. ليست هناك تعليقات:
جميعنا نعرف شخصية "مستر بين" التى جسدها الممثل الشهير "روان أتكينسون"، وكان من أشهر نجوم الكوميديا فى الثمانينات والتسعينات، واشتهر بتعبيرات وجهه الغريبة ومواقفه السخيفة، ولن يكن تركيزنا على الرجل نفسه اليوم، فبعد الكثير من السنوات على أدائه لشخصية مستر "بين" الشهيرة، هل تتوقع شكل ابنته؟. ويعرض موقع bright side صور لابنته تحت عنوان "ابنة مستر بين بين الحقيقة والتوقعات"، حيث يظن الكثيرون أنها شبيهة والدها، ولكن حقيقة الأمر أنها تشبه والدتها كثيراً، وهى فى حقيقة الأمر فتاة عشرينية جميلة وموهوبة وتدعى لى لى. وبحسب نفس الموقع تبلغ لى لى من العمر 16 عام وقد شاركت والدها فى عدة أفلام منها Mr. Bean's Holiday، Johnny English Reborn. ولكن لم تجد لى لى نفسها فى التمثيل أو الكوميديا مثل والدها، فبحسب حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى الأنستجرام تعرف نفسها أنها كاتبة أغانى، وبالفعل تقوم لى لى بكتابة الأغانى والغناء والرقص من عمر 5 سنوات. ولكن حين أصبحت فى عمر الـ14 عام قررت أن تحدد مجال عملها باستغلال مواهبها السابقة.
صحيفة المرصد:كثيرون ربما تخيلوا شكل ابنه الممثل البريطاني روان أتكينسون الشهير بـ "مستر بين" على أنها تشبه أباها أو أنها ليست على قدر عال من الجمال و أظهرت صور حديثة أن ليلي البالغة من العمر 20 عاماً، تشبه والدتها فهي أنيقة ورزينة وفاتنة الجمال والرقة ورغم أنها شاركت والدها العديد من الأفلام والحلقات، غير أنها لا تجد نفسها كممثلة، بل ككاتبة أغان، وتختفي كثيًرا خلف الأضواء.
رواية "الكبرياء والهوى" تعد محطة فارقة في تاريخ الأدب الإنجليزي بشكل خاص وفي تاريخ الأدب العالمي بشكل عام ، فرغم أن الرواية نشرت لأول مرة في عام 1813م إلا أنها الأكثر حضورا وشهرة في روايات جين أوستن ، حيث تعد علامة مهمة في تاريخ الأدب الإنجليزي. وقد تحولت الرواية إلى العديد من الأعمال الدرامية ما بين السينما والمسرح والتليفزيون حتى فاقت شهرتها أعمالا كبيرة أخرى منذ ثلاثينيات القرن الماضي حتى آخر فيلم تم انتاجه في العام 2005 وهو الفيلم البريطاني الذي أخرجه جو وايت ، وكانت بطلته الممثلة البريطانية كيرا نايلتي والتي رشحت لأوسكار عن أحسن ممثلة عن دورها في الفيلم. وربما كان من أكبر مآثر جين أوستن أن فتحت الباب أمام المزيد من النساء الموهوبات في فن القص والرواية وسط حرفة رفيعة كانت مقصورة أو تكاد على الرجال الموهوبين.