نفى عبدالعزيز بن سعود العسكر، المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ما أُشيع حول إغلاق المعاهد القرآنية جملة وتفصيلاً، مشيرًا إلى أن التعميم الصادر بهذا الشأن يهدف إلى تصحيح الوضع النظامي للمعاهد. وتفصيلاً، أوضح "العسكر" أنه بناء على التعميم يصبح اسم المعاهد مراكز تدريبية عوضًا عن "معاهد"، وأن برامجها ستكون باسم "دورات تدريبية" بدلاً من "دبلومات"، مع بقاء الهدف من إنشائها، وهو تأهيل معلمي ومعلمات ومشرفي ومشرفات تحفيظ القرآن الكريم. وأكد أن تغيير الاسم لا يشكل ضررًا على استمرار حلقات تحفيظ القرآن. والوزارة تسعى بكل جهدها لخدمة القرآن الكريم وأهله. جاء ذلك في توضيح عبر حسابه الرسمي بمنصة تويتر ردًّا على ما أُشيع عبر منصات التواصل الاجتماعي من إغلاق الوزارة معاهد تعليم القرآن الكريم. «الأوقاف» تكشف تفاصيل إغلاق معاهد تحفيظ القرآن | مبتدا. وأوضح "العسكر" أن الذي قرر إنشاء المعاهد هو المجلس الأعلى للجمعيات الذي من أعضائه رؤساء جمعيات التحفيظ، والمجلس الأعلى هو الذي اتخذ قراره أيضًا بإنهاء النظام الحالي للمعاهد، وإيقاف دراسة الدبلومات؛ لأن الدبلومات الصادرة عن هذه المعاهد ليست معتمدة من الوزارة. وأضاف: جاء ذلك حتى يمكن الاعتماد عليها في حفظ حقوق الطلاب والطالبات؛ إذ إن الوزارة ليست جهة اختصاص في إنشاء المعاهد والإشراف الأكاديمي عليها.
أحد, 2016-01-03 17:44 "موريتانيا: حرب بين الحكومة و«الإخوان» حول إغلاق معاهد القرآن".. هذا هو العنوان الذي عنونت به صحيفة القدس هذا الحدث، وهو عنوان صادق إلى أبعد الحدود، وبغض النظر عن خلفية الموضوع، وعن الدعاية المسعورة التي يشنها علماء الإخوان ومن شايعهم من إخوان على الدولة، علينا التوقف للحظة للتأمل فيما يجري فلن تفيدنا شيطنة الرئيس والحكومة والداخلية والدولة في شيء.. نحن أمام حقائق راسخة منها: أن الدولة هي الأساس الذي ينبني عليه المجتمع، وكما هو معلوم لابد لها من شوكة وهيبة.
آخر تحديث السبت 17 أبريل 2021 أردوغان وكبار المسؤولين الأتراك يهنؤون العالم الإسلامي بـ ليلة البراءة أثار قرار المحكمة الدستورية في قبرص التركية، إغلاق مراكز تحفيظ القرآن الكريم بزعم أنها تعارض "علمانية الدولة" غضبا في الأوساط التركية. وبحسب القرار الصادر عن المحكمة الدستورية في قبرص التركية، والذي دحل حيز التنفيذ، تم إيقاف كافة أنشطة الدورات في مراكز تحفيظ القرآن الكريم. ولاقى القرار المفاجئ في قبرص التركية، غضبا تركيا، فيما وصفه رئيس الاتصالات في الرئاسة التركية بأنه "انقلاب قضائي". وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه يتعين على المحكمة الدستورية في قبرص التركية إلغاء قرارها الأخير. اغلاق معاهد القران مكتوب. مهددا باتخاذ "خطوات مختلفة" إذا لم تتراجع عن قرارها. وأضاف أردوغان في تصريحات صحفية، أنه أبلغ وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، بمناقشة المسألة مع رئيس قبرص التركية بالتفصيل. وأشار إلى أنه لا يمكن قبول البيان الذي أصدره رئيس المحكمة الدستورية بأي شكل من الأشكال. "وعليه أولا أن يتعلم ما المقصود بالعلمانية، وما هي العلمانية التي تطبق في تركيا". وتابع قائلا إنه إذا لم يتغير الموقف، فلن يتم التسامح معه "وسنتخذ القرارات اللازمة ضد تلك الخطوات التي تقف عقبة أمام حرية المعتقدات، وتعلم أبنائنا للقرآن الكريم في قبرص الشمالية".
من المحزن والمستغرب في آن واحد، أن يكون دور العالم أو خطيب المنبر بدل حث الناس على طاعة الحاكم والسلامة - وهو ما تأمر الشريعة به من خلال القرآن والسنة -، تأليب الناس عليه، والحط من قيمته ومن قيمة داخليته ودولته في أنظارهم، وإظهاره بمظهر الطاغية المتجبر المحارب حتى للقرآن هو وحكومته – وهذا ما ينطق به لسان البعض في خطبه ومحاضراته - ، وكل ذلك بحجة الإنتصار للدين!.. ألا يخشى هؤلاء الدعاة خروج الناس على حاكمهم أو على الأقل الرضا بأعدائه الخوارج والإنضمام إليهم ؟ أم بالعكس يرغبون في ذلك، أو لنقل يضغطون على الدولة من خلاله معرضين سلمها وأمنها للخراب في عملية ابتزازية معروفة ينتهجها أقوام اشتهروا بالتآخي على مثلها، حفظ الله البلاد والعباد من مكرهم وسياستهم ؟ 4. يناير 2016 - 8:59 كتاب موريتانيا (4, 641) (5) (31) (2) (12) (15) (18) (11) (13) (17) (9) (6) (19) (3) (28) (24) (16) (25) (35) (8) (33) (53) (34) (14) (22) (49) (115) (7) (39) (0) (20) (41) (27) (118) (131) (99) (21) (88) (57) (10) (181) (239) (51) (52) (619) (30) (77) (112) (40) (78) (4) (29) (83) (59) (36) (297) 1 (206) (23) (43) (934) (84) (45) (42) (65) (103) (85) (334) (237) (56) (101) النشر في الموقع
حكومة السيسي تحارب الإسلام: إغلاق معاهد الدعاة والكتاتيب ومراكز القرآن والقراءات التي لها مئات السنين قرر عبد الفتاح السيسي إغلاق جميع المعاهد الخاصة بإعداد الدعاة ومراكز تحفيظ القرآن الكريم وتعليم القراءات ومراكز الثقافة الاسلامية. اغلاق معاهد القران كتابة. صدر القرار من وزارة التضامن في إطار حملة عبد الفتاح السيسي لمحاربة الدين، وزعمت وزيرة التضامن غادة والي أن هذه المراكز والمعاهد لم تحصل على تراخيص من الأوقاف ومن ألأزهر. من المعروف أن الكتاتيب ومعاهد القرآن والقراءات موجودة في مصر منذ مئات السنين، قبل أن تكون هناك وزارة باسم الأوقاف وقبل وجود الأزهر، وهذه المراكز يشرف عليها بالفعل علماء الأزهر ومحفظوا القرآن بالتلقي الذين علموا العالم كله الترتيل والتجويد. اللهم انتقم من كل من يحارب دينك. 49 0 917
رد جابر طايع، وكيل وزارة الأوقاف، على قرار إغلاق جميع معاهد إعداد الدعاة وتحفيظ القرآن، قائلاً: "هناك تنسيق كامل بين الأوقاف والتضامن لاتخاذ قرارات بشأن مكاتب تحفيظ القرآن التى بداخل الجمعيات الأهلية، بعد أن لاحظنا أن بعض المحفظين لديهم أفكار معوجة". وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو عبدالحميد ببرنامج "رأى عام" الذى يذاع على قناة "تن" أن هناك معاهد لتحفيظ القرآن تنشر أفكارًا معوجة ومتطرفة، لذلك تقرر الإشراف على كل المعاهد ومكاتب التحفيظ المتواجدة فى الجمعيات الأهلية بالتنسيق مع الجهات المعنية. وأشار وكيل وزارة الأوقاف ، إلى أن الوزارة اتخذت قرارات بالتحقيق مع الدعاة الذين يقومون بتحفيظ الأطفال القرآن الكريم، وعمل اختبارات لهم لحماية الأطفال من الأفكار المتطرفة، موضحًا أن محفظ القرآن الكريم لابد أن يكون وسطيًا حتى يؤتمن على الصغار.