نسبة الدهون الثلاثية الطبيعية

السكتة الدماغية. النوبات القلبية. أمراض القلب. التهاب البنكرياس الحاد. ما هي أفضل الطرق لتخفيض الدهون الثلاثية؟ هنالك عدة خيارات يمكنك القيام بها لتخفيف نسبة الدهون الثلاثية في جسمك كما الآتي: 1. إجراء تغييرات في أسلوب الحياة قد تكون البداية بتغيير أسلوب ونمط الحياة الذي تتبعه من خلال القيام بالخطوات الآتية: فقدان الوزن: إذا كنت من ذوي الوزن الزائد، فإن فقدان الوزن يمكن أن يساعد في خفض مستوى الدهون الثلاثية. تقليل السعرات الحرارية: تذكر أنه يتم تحويل السعرات الحرارية الزائدة إلى دهون ثلاثية ويتم تخزينها كدهون، لذا خفض السعرات الحرارية الخاصة بك سوف يقلل منها. اختيار الدهون الصحية: ينصح بضرورة التركيز على تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون الصحية والابتعاد عن الدهون المشبعة. ممارسة الرياضة بانتظام: عليك بالتمرن يوميًا لمدة 30 دقيقة على الأقل، إذ أن ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تقلل من الدهون الثلاثية وتعزز الكوليسترول الجيد. تغييرات صحية أخرى: والتي قد تشمل الآتي أيضًا: تجنب التدخين. تقليل استهلاك الكحول. الحد من السكريات والأطعمة المكررة. الحصول على قسط كافي من النوم. تخفيف التوتر. 2.

نسبة الدهون الثلاثية الطبيعية لسطح

الكوليسترول يُعرف الكوليسترول بأنَّه تلك المادة الشبيهة بالدهون، الموجودة في جميع خلايا الجسم، وعلى الرغم من الاعتقاد السائد والخاطئ بين النَّاس بأنَّه يجب أن لا يكون هناك كوليسترول في الجسم بأيِّ شكلٍ من الأشكال، لما له من أضرار عليه، إلَّا أنَّه من المدهش أنَّ الجسم يحتاج لنسب معينة من الكوليسترول للقيام ببعض الوظائف كصنع الهرمونات، فيتامين D بالإضافةِ إلى المواد التي من شأنها مساعدة الجسم على هضم الطعام المختلفة. [١] ومن المهم الإشارة إلى أنَّ الجسم يقوم بصنع الكوليسترول الذي يحتاجه، كما أنَّ الجسم يحصل عليه من مصادر أخرى كالمصادر الحيوانية المتمثلة بصفار البيض، اللحوم المختلفة والأجبان، [٢] ومن جهةٍ أُخرى تجدر الإشارة إلى ضرورة المحافظة على مستويات الكوليسترول في الدم لما لهُ من تأثير على صحة القلب، حيثُ إنَّ الحفاظ عليه ضمن المستويات الصحيَّة يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. [١] أنواع الكوليسترول يتم انتقال الكوليسترول عبر الدم من خلال بروتينات تُسمى بالبروتينات الدهنية التي تعمل على حمل الكوليسترول ونقله في جميع أنحاء الجسم، والذي ينقسم إلى ثلاثة أنواع؛ [٣] أحدهما بروتين دهني منخفض الكثافة أو كما يُعرف بالـ LDL بالإضافة إلى تسميته بالكوليسترول الضار، والنوع الثاني بروتين دهني عالي الكثافة أو كما يُعرف بالـ HDL بالإضافة إلى تسميته بالكوليسترول النافع، بالإضافةِ إلى الدهون الثلاثية، ومن الجدير بالذكر أنَّ الكوليسترول النافع والضار يمكن قياس نسبتهما في الدم من خلال اختبار الدم.

الستاتين وهي أدوية يتم إعطائها للمريض لتقليل خطر زيادة الكوليسترول في الدم.