ذي عين الباحة

يذكر أن الماء يصل إلى هذا لالموقع فلا يتجاوزه ابدا. والله أعلم. المناخ مناخ قرية ذي عين حار صيفا معتدل شتاءا وذلك لكونها في منطقة منخفضة وهي ضمن الجزء الذي يسمى بمنطقة تهامة العليا من منطقة الباحة وترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي 1985م تقريبا وتكون الإمطار في هذه القرية غزيرة في فصل الصيف حيث تسقط بمعدل كبير جدا وذلك بسبب موقعها بين كتلة من الجبال مما يودي إلى تكثف الغيوم وهطول الإمطار الرعدية وعادة ما تكون متوسطة في فصل الشتاء وهذا أعطى القرية ميزة بأن تكون جيدة للزراعة. تاريخ القرية قرية ذي عين قديمة جدا حيث يعود تاريخ بناء القرية إلى أكثر من ثلاثة مائة سنة تقريبا سميت بهذا الاسم لان هناك عين ماء تقع تحت سفح الجبل حيث تتميز هذه العين بوفرة المياه وعدم الانقطاع بإذن الله عز وجل وهذا كان العامل الرئيسي لوفرة مزارع الموز ولكون شجر الموز يحتاج لنسبة عالية من المياه. وكانت منتجاتها الزراعية تسوّق في مدينة الباحة وكانت تُنقل بواسطة الجمال 0 وقد عانت هذه القرية من الغزوات القبلية قبل عهد المغفور له الملك عبد العزيز ومما يُذكر أنه وقع في هذه القرية غزوة بين غامد وزه ران مع جيوش محمد علي باشا وقد لقوا فيها أشد هزيمة وما زالت مقابرهم موجودة في هذه القرية إلى يومنا هذا ( قبور الأتراك) سميت بهذا الاسم لان أكثر الجيوش كانوا من الأتراك.

ذي عين الباحة والجوف وجازان

توصف قرية ذي عين التراثية بمنطقة الباحة، التي يعود تاريخها إلى مئات السنين, بأنها واحدة من أجمل وأبرز المواقع الأثرية على مستوى المملكة؛ نظرًا إلى ما تتمتع به من جمال في طريقة بنائها، وما تزخر به من مزارع شاسعة تغذيها عين القرية التي لم تتوقف على مر الزمان. وتقع ذي عين في منحدر طريق عقبة الملك فهد الذي يربط سراة منطقة الباحة بتهامتها على مسافة 20 كيلومترًا من مدينة الباحة، وهي قرية مبنية من الحجارة مسقوفة بأشجار العرعر التي نقلت إليها من الغابات المجاورة، زينت شرفاتها بأحجار المرو الكوارتز على شكل مثلثات متراصة،ـ ويوجد بها بعض الحصون الدفاعية التي أنشئت قديمًا لحمايتها من الغارات أو لأغراض المراقبة. ويوصف مناخها بأنه حار صيفًا معتدل شتاءً؛ لكونها في منطقة منخفضة ضمن الجزء الذي يسمى منطقة تهامة العليا من منطقة الباحة، وترتفع عن مستوى سطح البحر بنحو 1985 مترًا، وتمتاز بغزارة الأمطار في فصل الصيف، وتهطل بمعدل كبير بسبب موقعها بين كتلة من الجبال؛ ما يؤدي إلى تكثف الغيوم وهطول الأمطار الرعدية، فيما يكون هطول الأمطار متوسطًا على القرية في فصل الشتاء. وأوضح يحيى بن عارف العمري أحد أعيان القرية أن الدراسة التاريخية عن قرية ذي عين تكشف أنها إحدى قرى تهامة زهران، وتتكوَّن من 85 منزلًا تراثيًّا تتراوح بين دور و5 أدوار شيدت على قمة جبل أبيض، وتشتهر بزراعة الموز البلدي والكادي والنخل الباسق، وبعض الموارد الطبيعية الأخرى مثل المانجو والجوافة.

ذي عين الباحة رافد

الأكثر قراءة الآن المزيد من المشاركات السياحة في الباحة السعودية الأنشطة التي يمكنك القيام بها يمكنك الاستمتاع بمشاهدة تدفق الوديان التي تمشي وسط الأشجار فتبدو وكأنها لوحة مرسمة من الجنة. في هذه الأثناء سوف تستمتع بالهواء العليل الذي سيتحرك بين خصلات شعرك ويملأ رئتيك بالنقاء. أما إن كنت من محبي السياحة الأثرية، فيمكنك اخذ جولة بين البيوت القديمة المتجاورة بشكل منظم، وهي بيوت قد تم بنائها بطريقة بدائيةتمامًا باستخدام الأحجار الطينية وبعض مواد البناء الأخرى. هذا إلى جانب مسجد ومجموعة من الحصون القديمة، حيث كانت تستخدم لحماية القرية ومراقبة الوضع الأمني فيها. المنازل الآن فارغة لكن بعض الأبواب لا تزال مفتوحة حتى يتمكن الزوار من الدخول وتجربة كيف كانت حياة سكان زي العين منذ عدة قرون. أحد الجوانب المدهشة لهذه المنازل العربية التقليدية هو درجة الحرارة الباردة التي توفرها. يوجد أيضاً ملاهي صغيرة للأطفال، تحتوي على عدد من الألعاب التي يحبونها، وبذلك فلا داعي للتترد بشأن اصطحاب الأطفال إلى قرية ذي عين في الباحة. إن المشي على طول السلالم الحجرية لقرية زي العين التاريخية لا يوفر فقط وجهات نظر خلابة غير محدودة للمنازل التقليدية ولكن أيضًا تجربة ممتعة تعيدك في القرن الثامن عشر عندما كانت القرية في أوجها.

ذي عين الباحة يصدر

وأردف: "من أبرز فقهاء وكتاب قرية ذي عين التراثية: الشيخ أبو بكر بن عيسى عام 1079هـ، والشيخ حسين بن مساوا 723هـ، والشيخ يحيى بن بكري 1181هـ، والشيخ عيسى بن موسى 1047هـ، والشيخ عبدالله بن صالح بن حبشلي، والشيخ بكري بداح، والشيخ أحمد بن مساوا".

ذي عين الباحة التعليمية

ت + ت - الحجم الطبيعي توصف قرية ذي عين التراثية بمنطقة الباحة السعودية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين بواحدة من أجمل وأبرز المواقع الأثرية على مستوى المملكة، نظراً لما تتمتع به من جمال في طريقة بنائها، وما تزخر به من مزارع شاسعة تغذيها عين القرية التي لم تتوقف على مر الزمان، وفقا للعربية نت. وتقع ذي عين في منحدر طريق عقبة الملك فهد الذي يربط سراة منطقة الباحة بتهامتها على مسافة 20 كيلومتراً من مدينة الباحة، وهي قرية مبنية من الحجارة مسقوفة بأشجار العرعر التي نقلت إليها من الغابات المجاورة، زينت شرفاتها بأحجار المرو الكوارتز على شكل مثلثات متراصة، ويوجد بها بعض الحصون الدفاعية التي أنشئت قديماً لحمايتها من الغارات أو لأغراض المراقبة. كما يوصف مناخها أنه حار صيفاً معتدل شتاءً كونها في منطقة منخفضة ضمن الجزء الذي يسمى بمنطقة تهامة العليا من منطقة الباحة، وترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي 1985 متراً، وتمتاز بغزارة الأمطار في فصل الصيف وتهطل بمعدل كبير بسبب موقعها بين كتلة من الجبال، مما يؤدي إلى تكثف الغيوم وهطول الأمطار الرعدية، فيما يكون هطول الأمطار متوسط على القرية في فصل الشتاء. من جانبه، أوضح أحد أعيان القرية يحيى بن عارف العمري أن الدراسة التاريخية عن قرية ذي عين هي إحدى قرى تهامة زهران، وتتكون من 85 منزلاً تراثياً تتراوح ما بين الدور إلى خمسة أدوار شيدت على قمة جبل أبيض، وتشتهر بزراعة الموز البلدي والكادي والنخل الباسق، وبعض الموارد الطبيعية الأخرى مثل المانجو والجوافة، كما تشتهر بجودة الصناعات اليدوية، والأكلات الشعبية، وتضم مسجداً ومصطبة بجانب الشلال، كما تمتاز القرية بعين ماء عذبة جارية على مدار العام تسقي الوجهات الزراعية.

ذي عين الباحة يطلق

عند ذلك أخذهم الرجل إلى حيث منبع العين الحالي وهو المكان الذي توقفت فيه عصا الرجل، وطلب منهم بأن يبدأوا بالحفر، وبعد أن بدأ أهالي القرية بالحفر ولمسافة قريبة جداً لا تتعدى النصف متر، أشار لهم الرجل بالتوقف عن الحفر والابتعاد عن المكان. وعندها سرعان ما تدفقت المياه من بين الصخرتين وخرج معها عصا الرجل حيث انطلقت كالسهم بسبب قوة دفع المياه، وقد أصابت عين الرجل وفقأتها، بعد ذلك أخذ الرجل عصاه ومشى في طريقة مغادرا القرية». كان هذا الجبل مصيفاً لأهل الوادي، يضعون فيه نحلهم خلال فترة الصيف اللاهب، ثم بدأ الناس في بناء منازلهم هناك منذ تمت الألف الهجرية، حتى تكونت قرية أخذت اسم الجبل. ومن الأساطير التي تقال في سبب التسمية: الأسطورة الأولى: يقول ابن الجلال: سقطت عصى لحاج يمني في بئر من آبار تعز باليمن، فتجاهلها وأكمل مسيرته للحج، وعندما وصل هذا الجبل، مر ليتوضأ من عين مشهورة فيه.. فوجد الماء قد ساق عصاه من اليمن حتى خرجت من تلك العين!!

[5] إعادة تأهيل القرية [ عدل] خصصت وزارة السياحة السعودية مبلغ 16 مليون ريال من أجل مشروع تأهيل القرية الهادف إلى ترميم وتطوير القرية وتحويلها لمزار سياحي، وقسم المشروع إلى ثلاث مراحل امتد على مدى خمس سنين، [8] وذلك ابتداء من 2009. [6] تضمنت المرحلة الأولى تأهيل الممر الرئيس للقرية وإنشاء جلسات على طول الممر إلى الشلال وإعادة افتتاح المسجد وتأهيل عدد من المباني لجعلها متحفاً بالإضافة لإنشاء مركز للزوار ومطعم ودورات مياهٍ عامة. [6] مصادر ومراجع [ عدل]