أن يحرص الإنسان على التخابر معهم بكيفية محترم، ولذا بأن لا يرفع صوته فوق صوتهم، أو يرفع صوته بالقدر المقبول في حال كان الكهل يُعاني من ضعف في سمعه، والحرص الشديد على حسن الإنصات لهم، وعدم مقاطعتهم أبدًا، واختيار المواضيع التي تكون من اهتماماتهم للتحدّث بها. أن يلبي الإنسان احتياجاتهم، وذلك من خلال سؤالهم عن طلباتهم وما يفتقرون إليه، والاهتمام بحاجاتهم الصحيّة أيضًا، وإعداد الأكل الذي يحبونه، واختيار المكان المريح والملائم لهم للنوم و الجلوس.
ترك الغيبة والنميمة. معاونة أهلي حجم المستطاع، وتقديم الخدمات لهم حتى وإن لم يطلبوا مني ذلك.