بيان لجميع المغتربين اليمنيين في السعودية | موقع حيروت الإخباري

من المحتمل جداً أن تحدث محاولات تخريب ما ينفذها يمنيون، لكن اليقين أن هؤلاء لا يمثلون اليمن ولا يعبرون عنه، علماً بأن 90 في المئة من الجالية اليمنية في السعودية أتت من الشمال، ما يبرهن أن اليمنيين يتفاعلون مع العملية إيجاباً، ولو قدر لهم أن يكونوا الطالبين لها لفعلوا. هذه الحال الفريدة من التناغم غير مسبوقة تاريخياً في ما أعلم. مخاطر اليمنيين في السعودية!. لم يسبق أن تمتع سكان بلد في صراع مع البلد المضيف بهذه السماحة والثقة التي لا تتوافر في مثل هذه الظروف الصعبة، إلا للمواطنين المخلصين. لا يحتاج الأمر إلى شهادات دولية ليؤكد حاجة اليمن لمثل هذه العملية الإنقاذية، إذ يكفي وضع اليمنيين في السعودية، ولم يكن مجلس الوزراء السعودي مخالفاً للحقيقة حينما أزجى إليهم الشكر وأولاهم الثقة. لا أحد يعرف اليمن مثل السعودية، فهما في ترابط اجتماعي تجاوز كل الصعوبات والمراهنات، يراهن على القيم والأخلاق قبل الأنظمة والقوانين، وتؤكده الوقائع على الأرض. «مشروع سلمان» يطمح لمنح اليمن الاستقرار والنمو، وأن تكون بيئة جاذبة للاستثمار بعد طرد الشياطين منها، لكن المليون يمني لن يغادروا السعودية فهي البلد التي يحبون، ومصدر الرزق الآمن المطمئن، والأرض التي يشعرون فيها أنهم بين أهلهم ومعهم، وإن ذهبوا إلى اليمن في زيارة ذويهم عادوا سريعاً إلى أصدقائهم، محملين بالقهوة والعسل، والتقوا بالاشتياق وسيل الذكريات.

  1. خروج اليمنيين من السعودية تجارب منتجات
  2. خروج اليمنيين من السعودية وفيتنام وقف

خروج اليمنيين من السعودية تجارب منتجات

حيروت الإخباري - قبل 5 ساعة و 19 دقيقة | 101 قراءة - الأكثر زيارة

خروج اليمنيين من السعودية وفيتنام وقف

التكلفة التي كانت مطروحة لمشروع "مدينة النور العالمية" في اليمن بالقرب من باب المندب، هي 500 مليون دولار يصاحب المشروع بناء جسر بحري يمتد من اليمن إلى جيبوتي، يربط القارة الآسيوية بالقارة الأفريقية، هذا المشروع العملاق سوف يحدث طفرة إقتصادية كبيرة ويوفر ملايين الوظائف في حال تم تنفيذه. قرار ترحيل اليمنيين وقانونية المعاهدات كثر الحديث عن ترحيل المغتربين اليمنيين من السعودية وتداولته وكالات الانباء العالمية، السعودية بهذا الإجراء المفاجئ فيه الكثير من الغموض والجرأة والتعسف، ويتطلب تدخلًا دوليًا يضمن حقوق اليمنيين في العمل والتجارة وحفظ الأموال، الموضوع ليس بسيطًا إنها كارثة كبيرة سيكون لها تبعاتها وأضرارها على اليمن والسعودية. خروج اليمنيين من السعودية. المغترب اليمني ليس مغتربًا عاديًا حتى يتم الاستغناء عنه واستبداله بجنسيات أخرى، الانسان اليمني صاحب حق في الأرض والتاريخ، والجغرافيا وبين اليمن والسعودية إتفاقيات ومعاهدات تاريخية تلزم جميع الأطراف بالوفاء بتعهداتها بعدل وإنصاف، ومن أهم نقاطها معاملة اليمني في السعودية مثل المواطن السعودي، ودعم الإقتصاد اليمني. مع الأسف سبق هذه القرارت المجحفة بحق اليمنيين، ظهور بعض الكتاب السعوديين الذين يحاولون طمس التاريخ وتغيير الحقائق حيث كتب بعضهم بأن (جيزان ونجران وعسير) لم تكن يومًا ملك لليمن، هذا تصرف فيه جراءة واستخفافًا واضحًا بالحقوق التاريخية إنهم يسعون بكل الطرق إلى اغتيال الروح الحضارية في قلوب ووجدان اليمنيين، الهيمنة على اليمن، ومحاولة ابتلاعها، وإستغلال ثرواتها، وتغيير خارطتها، والتعدي على أرضيها، ومحاولة طمس هويتها، وتشويه تاريخها، كل ذلك يعتبر جريمة بحق الجوار ، وتشويه للقيم الإنسانية، وتعالي، وكبرياء في التعامل مع الشعب اليمني.

المنظمات، وفي وقت سابق من العام الجاري، بدأت السلطات السعودية في حصر بعض الأعمال على السعوديين وإغلاقها على الوافدين، فيما صدرت قرارات بترحيل كل من ليس لديه تصريح عمل منتظم، بهدف خفض معدلات البطالة بين السعوديين. وتوفير فرص عمل للشباب السعودي، جاء ذلك وسط تحذيرات من تداعيات كارثية يمكن أن تؤثر على اليمن وتهدده بآثار اقتصادية واجتماعية سلبية، بحسب إحصائيات وزارة الداخلية. وتقول السعودية إن 65 في المائة من الذين تم ترحيلهم مؤخرًا من أراضيها يمنيون، بينما ينتظر 130 ألف يمني آخر مصيرًا مشابهًا في السياق. مصطلح طرد اليمنيين من السعودية تكرر كثيرا في الآونة الأخيرة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي. أخبار محلية - السعودية واستراتيجية الخروج من حرب اليمن. إنه مصطلح خاطئ. لم تطرد السعودية اليمنيين، لكن هناك إجراءات جديدة تم تفعيلها للحفاظ على الأمن والسلام في المنطقة الحدودية مع اليمن، خاصة وسط مخاوف من عمليات ميليشيا الحوثي في ​​المناطق الحدودية، والأسباب الواضحة لذلك. إن طرد وترحيل اليمنيين من جنوب السعودية هو الحرب الدائرة مع مليشيا الحوثي. من هم الحوثيون الحوثيون هم حركة أنصار الله. كانت تسمى حركة الشباب المؤمن. هي حركة سياسية ودينية مسلحة تتخذ من مدينة صعدة شمال اليمن مركزها الرئيسي.