قصيدة تشعل الخلاف بين شاعرين كويتي وسعودي ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

موال الشاعر عمر الخالدي الهذلي - YouTube

الشاعر عمر الخالدي خصل شعرك

صياف و بن جبير: زفاف الشاعر عمر الخالدي - YouTube

نعى شعراء المملكة، لمحبي ومتذوقي الشعر العربي، الشاعر عمر الخالدي، أحد أبرز شعراء المحاورة، الذي وافته المنية أمس، بعد رحلة مع المرض. قال الشاعر حامد القارحي، إن الخالدي قدم لشعر المحاورة الشيء الكثير على مستوى الخليج العربي طوال حياته الشعرية، وكان -رحمه الله- شاعر معنى من الدرجة الأولى ارتقي بالمحاورة إلى القمة. وأضاف أن الخالدي كان يتمتع بأدب جم وأخلاق فاضلة، فضلا عن حكمته وسعة صدره وسمو معانيه ورفعتها، وكان يحترم زملاءه، ولا يبتذل، ولا يتجه بالمحاورة إلى الإسفاف والتجريح والكلمات النابية. فيما توجه ‎ الشاعر محمد السناني بالدعوة إلى الله أن يغفر له ويرحمه، وأن يعوض الشعراء خيرا عن خسارتهم إحدى ركائز الشعر وأحد أساتذته وأعمدته. ‎ وأورد الشاعر شديد الرياحي أن الخالدي كان أحد نجوم فن المحاورة، ولا يختلف اثنان على شاعريته، سائلا الله العلي القدير أن يتجاوز عنه ويغفر له، ويحسن عزاء أسرته خاصة، وقبيلة هذيل عامة، والساحة الشعبية. ‎ وتحدث الشاعر وصل العطياني قائلا: " ‎ فقدنا رمزا من رموز الشعر، وأديبًا من أدباء الموروث الشعبي، يعجز اللسان عن ذكر مناقب الفقيد الكبير، نعزي قبيلة هذيل كافة، وجماهير أبو محمد في الوطن العربي من المشرق للمغرب".

الشاعر عمر الخالدي للاستقدام

مختارات الرجز للشاعر عمر بن قشموع الخالدي || آداء: طراد الهذلي & سهم هذيل - YouTube

القصيدة عموديّة كلاسيكيّة إيقاعيّاً، على البحر الكامل التام، وقافيتها الضاد المفتوحة، وهي قافية غريبة أجاد الشاعر الكويتي توظيفها، على أنّه على طريقة الكلاسيكيين الجدد، لم يلتزم بكتابة البيت على شطرين بل تركه يقفز كيف يشاء على الأسطر مع الحفاظ على استقلالية كل بيت كتابيّاً. هناك من النقّاد من يستهجن هذه الطريقة في كتابة النص العمودي، ويراها ضرباً من الابتداع والتلوين بغير هدف، وهذا في الغالب خطأ، فالهدف منها لمن يدركه هو التعامل مع ايقاع البيت بطريقة مختلفة، تبعاً لطريقة تقسيمه على الأسطر، والخالدي مدرك لهذا البُعد وملتفت للمساحات الإيقاعية الجديدة. اقرأ معي هذا البيت من القصيدة بصورة الشطرين: "وبناءُ وهمكَ مذ رفعتَ حجارهُ فعَلا أفاقَ وحنَّ أن يتقوّضا" واقرأهُ كما كتبهُ عمر: "وبناءُ وهمكَ مذ رفعتَ حجارهُ فعلا أفاق.. وحنَّ أن يتقوّضا" يبدُ لكَ ما أشيرُ إليه.

الشاعر عمر الخالدي رقم

يؤرّخ عمر الخالدي كل قصيدة يكتبها باليوم والشهر والسنة. كل القصائد كتبت في الفترة الممتدة بين شهري شباط/فبراير ونيسان/أبريل من العام 2021، عدا القصيدة الأولى - وهي نثرية بعنوان "اخلعي أقراطك أولاً" - يعود تاريخها لشهر آب/أغسطس من العام الماضي، وقد أشارَ هو إلى ذلك من خلال هامشٍ كتب فيه: "جميع قصائد هذا الديوان كتبَت في مناسبةٍ واحدة، إلا هذه القصيدة النثرية. وضعتُها في هذا الديوان وتركتُها تطلُّ على الماضي وحدَها، أما بقيّة قصائد هذا الديوان فإنها ليست من الماضي، إنها لا تموت". وسيبدو للقارىء أنها نفس المرأة في باقي القصائد، رغم الفجوة الزمنية، فاللغة التي استخدمها لوصفها ومناجاتها تبدو ذاتَها، لغةٌ مليئةٌ بالإشارات الحسيّة والوصفِ الشاعريّ لتفاصيل محدّدة في المرأة الموضوع، ينطلقُ منها ليعطي بعداً أسطوريّاً للحبيبة، ويتيهُ في حالة تشبه وجد المتصوّفة وقلق الوجوديّين: "كيف لسنبلةٍ واحدة أن تضيء كلِّ هذه السهول؟ المدينةُ مظلمةٌ جدّاً وكتفاكِ يلفّهما الضباب كبُرجَي كنيسةٍ مزدحمةٍ بالحرس.

خالد البادي جديد وحصري. كلمات الشاعر: عمر السخني الخالدي. ((عادة الايام)) احترق والصدر جمراته تنير من هبوب الياس ومزون القهر ابرقت وانزاح شوفي للشفير وارعدت واهتز خفاقي دهر للسنين حقوق ولعمري مصير ماهي حكاية اسابيع وشهر الحكاية خطها كف الضمير مع مرور ايام عمري انبهر من سوايا الحظ والمد العسير لو لقاله شي،، يدفعله مهر لجل يشري من بقايا الحظ مير الثمن اغلى ولو طاح انصهر عادة الايام بالطبع الحقير لو عطتك البحر تحرمك النهر.. #خالد_البادي